|
|
|
 Re: ***آه من سقف التوقعات** (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام الاخ الحبيب محمد عبدالله الحسين مالك اليوم مهموم عليك ان تتجه الى الله سوف تجد كل شئ هناك
تحياتي
توك على الله من توكل على الله فهو حسبه
اللهم ياهادي المضلين يا راحم المذنبين يا مقيل عثرات العاثرين ارحم عبدك ذو الخطر العظيم والمسلمين كلهم اجمعين
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ***آه من سقف التوقعات** (Re: صديق مهدى على)
|
أهلا عزيزنا صديق
Quote: سلام الاخ الحبيب محمد عبدالله الحسين مالك اليوم مهموم عليك ان تتجه الى الله سوف تجد كل شئ هناك
تحياتي
توك على الله من توكل على الله فهو حسبه
اللهم ياهادي المضلين يا راحم المذنبين يا مقيل عثرات العاثرين ارحم عبدك ذو الخطر العظيم والمسلمين كلهم اجمعين |
لا لا مافي هموم إلا الهم العام الموجع..
ما في شيء إلا التوقف أحيانا للنظر كإنسان في إنكساراته في في احلامه ...وفي محاولاته لأن يسمو فوق ذاته...فيرجع
الحلم دائما خاسئا وحسيرا
**بالمناسبة أخشى أن أتافجأ بانتهاء الكوتة..في الردود على الآخري،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ***آه من سقف التوقعات** (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
البوست منطلق من فكرة مبدأية تلوح على الذهن مرة فمرة.
جميعها تتعلق بالإنسان.. ذلك الكائن الضعيف ولكنه يجمع أحيانا كل أو بعض الصفات الخيّرة وبعض الصفات الشريرة..
فالإنسان ليس بكامل.. وأظن حكمة الله في الكون أن لا تكتمل في الواقع دائرة الكمال من حيث نظر الإنسان..فكل شيء قابل للفساد( ليس الفساد الإداري)
وكل شيء قابل للتلاشي والتراجع،
والزمن هو الرقيب الكبير و الآلية المتحكمة بإذن الله في الكون لتضبط حياة الناس ومماتهم وجريان الكون وتقلب الأزمان وانعكاسه في سير الحياة و أعمار الكائنات..
*** لكننا جُبِلنا على حب الكمال والمثالية و السمو...والتطلع إليهم (حتى وإن افتقدنا القدرة و الإمكانات)... لذلك نحب العدل و الكرم والجمال والمروءة والشجاعة.
رغم أن هذه الصفات لا نمتلكها بالكامل..
نحن نحب العدل ولكن لا نطبقه على أنفسنا..
نحب الكرم والعطاء(عند الآخرين)
نعشق الجمال( ولكنه يتلاشى) وهو كذلك ليس بكامل..
اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ***آه من سقف التوقعات** (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
وصفه محمد المكي ابراهيم شاعر أمتي العتيد لليأس وأنا أوصفه لذلك الحلم ... أفق التوقع الممتد ..المضمغ بالحلم الكاذب( أرى الحمل يتململ في مقعده)
فيسحبنا الحلم دونما مقاومة ويهدهدنا لنرى الأشخاص ملائكة....في قمة الجمال.. و الأدب والإمكان ..يسحبنا لنحلم بأن يكون الكون ورديا...هاديء الإيقاع
باسِم المطالع..تتقافز القلوب في أرجائه فرحا وحبورا..
ونسحب الرخاوة فوق وجوهنا دثار ونستسلم للهناءالوثير..
وفجأة نكتشف أن كل ذلك كان حلما..خادعا...
خدعنا لأنه:
(ليس ناهشاً ولا معذباً
لانه وثير
لانه ضرب من التخدير
لانه رخاوة محببه.)..
هل يلتقي اليأس مع سقف التوقعات المخادع؟؟
- نعم عندما ندمن الحلم.
ِ
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
صديق مهدى على
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست