كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: رسالة مؤثرة من الكاتب السوداني بركة ساكن � (Re: mohmmed said ahmed)
|
ع ب ساكن يعني إنت وانت بالذات تتبرع ل ق ح ت وتوريها كيف تحل مشكلة السودان؟ ألا تعرف أنها الذراع السياسي للجنجويد؟ ألا تعرف رأي الشعب في (المؤتمر الوطني) لتطلب شملهم في الحوار؟ ألم تسمع بشعارات الثورة: أي كوز ندوسو دوس؟ أتنسى أننا في انتقال لا مجال فيه للكيزان لأنهم لن يساعدوا في تهيئة الجو لانتقال سلس ولا في انتخابات نزيهة؟ ربما يجدر بك لزوم حدود (الأدب literature) وأنت الآن بدرجة فارس فيه. ع ب ساكن أديب ذو وزن ثقيل وسمعة عالمية ويحزنني ولوغه في معونة ق ح ت التي خانت الشعب وصارت جناحاً للقاتل الجهلول حميدتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مؤثرة من الكاتب السوداني بركة ساكن � (Re: كمال عباس)
|
Quote: ما إنتهازية منو ـ ولاطمع في سلطة أو ثروة ــ وإنما قصر نظر سياسي أو تعالي |
كويس تم تركيز النظارة الجلابية على هذه البؤرة
صورة الجلابة في تركيا التي أبنت من تأبين مقتول اليرموك, هل هم كلهم من بقاع السودان أم من أبناء جلدتكم؟؟ لا يوجد ما يسمى كيزان في الوقاع وإنما جلابة في استئثارهم بالحكم تطوروا من شرنقة ميرغنية وأنصارية فشيوعية كلعبة الثعبان والحبل (ناصرية بعثية) وانتهوا إلى كيزانية منكرة!! شفتوا الجلابة كيف منطفهم! هل ناس خالد سلك ديل وعرمان ومريم , في ذمتكم هل يمثلون السودان كله أم الجلابة؟؟؟ بالمناسبة , أسلوب اللايفاتية غير العلمي هو جلابي صرف ! الجلابة خلقوا الجنجويد والجنجويد الغجر استدركوا ما فاتهم فحملوا ذات المعول لهدم الوطن! من هدم الوطن حينئذن؟؟ الجلابة أم الجنجويد عبيدهم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مؤثرة من الكاتب السوداني بركة ساكن � (Re: آدم صيام)
|
Quote: يعني دا فهمك يا بركة نرجع نقبل الكيزان بعد الثورة والتضحيات سيب الكتابة في السياسة
وخليك في الأدب اكتب رواية اخري في مستوى الجنقو |
كان الوطن يأمل بأن هذه الحرب قد استفاد منها الجميع بأن أعملوا نقدا علميا لتحديد الجهة التي اوردت الوطن نار الاستئثار العضير بالاعتراف بالجلبنة السالبة وعدم الرجوع إليها ولكن يبدو أن العقل الجلبي مسكون بالوصايا الكذوب والمعالجة الجعلية المستنفخة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مؤثرة من الكاتب السوداني بركة ساكن � (Re: Mahjob Abdalla)
|
كلام بركه ساكن هذا واقعى في يوم ما في المستقبل (لا ندرى قريب ام بعيد). في الوقت الحالى ليس هناك امل للاتفاق حتى بين اطراف القوى التى نسميها قوى الثورة ناهيك عن الاتفاق مع المؤتمر. هذا الوضع قد يستمر لسنوات او كما رأينا في حالة الصومالين تبلورت دولتهم الثانية بعد عشرون عاما من الاناركى. كنا نقول (لا لصوملة السودان) و الان قد نتمنى ذلك. المهم بعد الـ 20 سنة سوف تختفى كل الوجوه الموجودة حاليا و ذلك يشمل حتى نحن معشر سودانيز اونلاين. حينها قد يأتى جيل جديد يمكنه ان يتسامى فوق التقسيمات الاثنية و الجهوية و السياسية لبناء دولة السودان الجديد.
| |
|
|
|
|
|
|
|