|
Re: رسالة مهمة من الطيب علي ابراهيم الطيب بخص� (Re: bakri abdalla)
|
Quote: بريمة ياخي إنت المقعدك مع الكيزان ديل شنو؟
ياخي انجو بجلدك
|
ول ابا بكري، أنا ليس منظم مع الأخوان، وكان دعمى للجيش طوال سنين الحرب هو في وجهة نظري دعم لوحدة السودان من التشرذم. هذه اللحظة أنا أعتبر الحركة الأسلامية مازالت قوية وأقصاءها لا يقدم الشعب السوداني بل يدخله في دوامة أتون الحروب.
أحسن لينا الناس تترك الأحقاد وتفكر خارج الصندوق. أنا أري أن تلقين قيادات الدعم السريع الوسطية بأنهم يحاربون الكيزان غير ذي جدوي؛ يجب أن تكون الرسالة أنهم يحاربون من أجل رد الديمقراطية للحكومة المدنية ..
من فشه غبينته خرب مدينته.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مهمة من الطيب علي ابراهيم الطيب بخص� (Re: bakri abdalla)
|
ول أبا بكري
رسالة الطيب فيها 3 أجزاء: االرسالة الأولي إشادة بالدعم السريع .. بأنه جيش قومي بدليل هو الجعلي من جزيرة مقرات ومن أولاد الضبابي جزء من هذه القوات. الرسالة التانية: هى وصية للأباء والأمهات بأن لا يتركوا أبناءهم ينجروا خلف الكيزان وهم أصلاً غير موجودين في ميدان معركتهم يريدون الزج بهم في حربهم وهم يظلون مختفون. الرسالة الثالثة: تحذير ووعيد لجيش الأخوان والمستنفرين .. بأن الخرطوم لا تستطيع أن تدخلها إبره .. فهى اليوم بمثابة مثلث برمودا .. لا شيئ يستطيع المرور عليه.
الطيب محارب وواضح رسالته تكتيكية .. لكن نقصه شيئ واحد ..وحسناً الرجل الأخر حسين أكمل الرسالة .. وهى الأستقطاب .. حسين قدم رسالة أستقطاب قوية رغم أنه خانه التعبير حينما قال هزمنا مملكة سوبا .. لا يمكن أن تستدعي التاريخ السالب في معرض الأستقطاب .. أنت عايز الكل يقيفوا معك ..
في وجهة نظري، الدعم السريع يعمل بجدية لعكس صوت التنوع في داخله .. وهذا يعنى أن أبناء القبائل والأثنيات سوف يقفون مع قضايا أهلهم، مما يوسع مواعين الدعم السريع الأجتماعية والثقافية .. وراء هؤلاء الرجال أسر وأهل ومعارف كلهم سوف ينظرون للدعم السريع بعين مختلفة.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مهمة من الطيب علي ابراهيم الطيب بخص� (Re: bakri abdalla)
|
Quote: ألم تر أن الكيزان ليس هم اعداء الديمقراطية فحسب بل هم أعداء الانسانية ؟
|
ول أبا بكري، لم أختلف معك أو غيرك كثيراً حول مواقف الكيزان .. نحن عشنا 30 سنة تحت حكمهم ويمكننا الحكم عليهم بوضوح حول مواقفهم تجاه الديمقراطية وحقوق الأنسان وغيرها. هذا التفكر هو تفكير من داخل الصندوق؛ هم في صندوق وخصومهم في صندوق أخر .. كل واحد منهم يريد النيل من الأخر. أسلوب التنافس، يا أنا أو الطوفان. السياسة لا تنفع فيها المعادلات الصفرية .. يا أنا أو أنت .. ولا خيار ثالث .. نحن الأن نحاول بجهدنا كلنا والعالم معنا لتحويل هذا التنافس الصفري إلي صيغة أخري يتعايش فيها الخصوم ..
والصغية الاخري، هى التفكير خارج الصندوق، بدل الحسم بالبندقية .. تحسم خصومك سياسياً وبصناديق الأقتراع .. يكون فوته الفرصة للزج بالشعب والشعب ساعدك في حسم الخصوم .. ولا شنو؟
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|