أنا لا أندم على صراحتي مع الآخرين , فالعيش بوجهين أمر مقرف (تشي جيفارا)

Quote: العدوان الإماراتي-الجنجويدي-القحاتي-الحمدوكي على السودان يستعرض الفيديو مقال الوول ستريت جورنال عن دور الإمارات في دعم الجنجويد بأسلحة محمولة في عشرات الطائرات تطير من الإمارات إلى عنتبي بيوغندا ومنها إلى القاعدة العسكرية التي أنشأتها الإمارات لمصلحة الجنجويد في مدينة أم جرس شمال شرقي تشاد على بعد ثلاثمائة كيلومترا من محل اللاجئين المساليت، والقاعدة تم إنشاؤها تحت غطاء احتيالي أنها مجرد "مستشفى" لرعاية اللاجئين من السودان. فأقدم حيثيات الإثبات القانوني أن الإمارات تقترف جريمة العدوان على السودان، ومعها متورطة دولة تشاد ودولة يوغندا، وأن الإمارات متورطة في جرائم الجنجويد في السودان، هي الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في منطقة المساليت وجرائم الحرب في الولاية الخرطوم وكردفان ودارفور

Quote: في هذا التسجيل من 40 دقيقة، أستعرض أفعال الاحتيال في نص وثيقة المبادرة وفي الخطاب الترويجي لها، وهي مبادرة أجدها بعد التحقيق المستمر فيها مشدودة إلى دعوتها الصريحة إلى التدخل الأجنبي العسكري في السودان بذريعة "حماية المدنيين"، وهم للاحتيال يسمونه "التدخل الإنساني" غطاء لطبيعته العنيفة الأجنبية العدوانية دون تخويل وفي خرق صريح للقانون الدولي. وهي مبادرة تستخدم الاحتيال للتغطية على غرضها الأساس وهو حماية الجنجويد وإنقاذهم، ومن ثم الترويج لما تسميه المبادرة "استيعاب المؤهلين من الدعم السريع". هي مبادرة توكل أمر السودان للتحالف الدولي الأممي الإقليمي بقيادة أمريكا، وهو تحالف معاد لتطلعات الشعب السوداني في إنشاء نظام ديمقراطي حقيقي، ويستخدم العملاء المحليين لتنفيذ مخططاته في السودان. التسجيل يكشف مواقع الاحتيال في نص المبادرة المكتوب، كمسرح الجريمة للاحتيال على الشعب السوداني، وفي الخطاب الترويجي الذي يبثونه، في حملتهم الدعائية للتحشيد الخداعي لمبادرة لمساندة الجنجويد.