Quote: مع هاشم ميرغني ندخل بى زيدان
|
طبعن يابو حميد شهادتي فيك عبارة عن
السيمفونية التاسعة لبتهوفن ، لكنها مشروخة للأسف.
وأنا ناديتك تركب معانا لأنك ود بلد و أقرب لملج الأرض
علا لاكين يشهيد الله إنك مش حأقول كالرفق كلا، بل أنت
الرفق بعيينه ، و«إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه و لا
ينزع من شيء إلا شانه».و أنت كالمزن الهتون، ما هطل
بوادس غير ذي زرعٍ ، إلا حيثما وقع نفع، و كأنافس الزهر
ما في إناءٍ إلا طابت نكهته و حلا مذاقه.
+ نجي بقى لحبيبو العندليب الأسمر ، زيدان إبراهيم ، ليه
الرحمه و واسع المغفرة، مرة مستضفه عوض غبراهيم عوض،
وجات سيرة ا لعداات الرامية عالياً، تحدث عن أساليب الخيرا
و فقوس و قال : عارفين منو البخمو منها خم ، لكن نحنا و الله نغني
لأي زول و "بالسالكة" بس ، عشان لامن جدعو ليه عفشو في الشارع
من بيت العباسية ، مشى الشقلة سكن في بيت واحد ما العازفين المعاه،
و لامن سافرو بيه القارهرة جات واحدة جارية صارة في يدها وريقة أم
عشرين جنيه ـ قالت تسااهم بيها في علاجو. و لامن رحل زيدان عن دنيانا
الفانية ففضل كاتم في بطنو سر " هانيا وسعدك "مكتفياً بأنو:الفصيدة
لإحدى كريمات العوائل السودانيةالمحفظ ة و خلاها يتسة الأبوين!!
وييين تاني يابوحميد نلقى ناس زي ديل إلا نلحقم في برزخهم.