كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: كتب عادل الباز - الحرب مفروضة والشهادة ممن (Re: زهير ابو الزهراء)
|
عادل الباز موهوم مجاهدين. بتاعين الساعة. كم ؟ ديل. اصغرهم. كهل واكبر شيخ ديل من زمن حرب الجنوب في التسعينات ؟ واغلبهم. هربو خارج البلاد
والغريبة. انً. قيادة الجيش الكسيحة. قاعدة. تتنكر لهم وتهاجمهم. وكذلك يفعل الجنحويد انت وناسك خرج المعادلة فانتم. من صنعتم الجنحويد. واضعفتهم الجيش وانتم. من رفضكم الشعب بشكلٍ قطعي ونهائي
قال جهاد قال ! جهاد عواجيز. ومفسدين ومكروهين من الشعب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتب عادل الباز - الحرب مفروضة والشهادة ممن (Re: زهير ابو الزهراء)
|
الكوز الباز يكتب بالبول بدلاً من محاولة الكتابة بالحبر هؤلاء لاقيمة لما يكتبونه فلو كان للجيش قائداً لا ينتمي لهم لكانوا الان ضمن صفوف الدعم السريع يقاتلون ويمجدونه ويجرمون كل من ينادي بحله او دمجه انهم يقاتلون لأجل استعادة ملكهم ويعتقدون بأنه يمكنهم العودة بعقارب الساعة للوراء لكن هيهات هؤلاء اكثر نفاقاً لذا جعلهم الله اكثر بغضاً في قلوب الشعب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتب عادل الباز - الحرب مفروضة والشهادة ممن (Re: عبدالقادر محمد)
|
Quote: ذ أن الاسلاميين إذا كانوا يرغبون في العودة للسلطة والبقاء فيها على جثث وأشلاء الشعب لما تركوها لحظة ولما سقطوا ولكنهم آثروا على ألا يتمسكوا بالسلطة من فوق تلال من جماجم ودماء شعبهم |
هكذا قال القابع فى الدوحة .
قال لما تركوها لحظة واحدة ، اليست هذا الشخص موهوم بحق وبعيش فى حالة انكار ، اين هم الاسلاميين الذين يتحدث عنهم ، هرب من هرب مهم الى تركيا والى مصر والدوحة ، والبقية فى السجون رأينا بعضهم فى المحكمة ينكرون ما قاموا به من سوء نكرانا اضحك عليهم ربات الخدور ، والبعض منهم تخطفه الموت بعد ان انكسرت نفوسهم ولم يستطيعوا العيش ويرون فقدانهم لمناصبهم وعنجهيتهم وصلفهم واموالهم وجعجعتهم الفارغة ، ورايناهم فى البرنامج الذى اذاعته القناة العربية يتلاومون ويكشفون سوءاتهم القذرة . قال لما تركوها لحظة واحدة قال اذا كانوا يرغبون فى السلطة ، واضح ان هذا الشخص يعيش فى عالم آخر من صنع خياله وخيال الاسلاميويون اخوانه ، ولماذا لم يتمسكون بها اليست هى لله ولا للسلطة ولا للجاه ، اليست هم يتعبدون بالسلطة ، فلماذا يتركون مكان عبادتهم فى الوزارات ومجالس الشركات والبنوك والمنظمات وحيازة الاراضى والبنايات والسفارات ، اليست هذه هى عبادتهم ويتقربون بها لله تعالى . ياخى والله بئس الطالب والمطلوب
| |
|
|
|
|
|
|
|