|
Re: مع الجيش ام الجنجويد، ام هناك خيار ثالث ؟ (Re: Hassan Farah)
|
سلام وتحية يا ود فرح بالنسبة لي "لا للحرب فقط" رغم أهميتها كهدف نهائي ومثالي.. إلا أنها عندما تقف لوحدها وبعدها فل استوب..فذلك يعني
السكوت على المخازي والانتهاكات التي يقوم بها الجنجويد..
و" لا للجنجويد ولا للكيزان " كحزمة واحدة package في الوقت الحالي مضلِّلة..
حسب وجهة نظري " لا للحرب ولا للجنجويد" هي شعاري للمرحلة..
ولكل وجهة نظره ولكل خيارلاته التي لابد أن نحترمها..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع الجيش ام الجنجويد، ام هناك خيار ثالث ؟ (Re: mohmmed said ahmed)
|
الأخ محمد لا أحد يدعو للحرب أو ينادي بها إلا إبليس.. ولكن الدعوة لإنهاء الحرب خشم بيوت..عندما يكون هو الشعار "لا للحرب " فقط.. لابد من مزيد من التوضيح حتى تكون رؤيتك مفهومة. في اعتقادي المتواضع لا للحرب لافتة يمكن أن تخفي دعاوى أو أمنيات أخرى ...
أولاد الجنجويد مثلا يقولون لا للحرب....في الظاهر ويبطنون ما يبطنون.. المحايدون يقولون لا للحرب.... ثم ماذا بعد؟
أي إنسان في هذه الحياة تترتب نظرته و أفكاره و كذلك طموحاته وأمنياته بترتيب أفضليات وأولويات.. فليست كل الخيارات ولا كل الأمنيات ولا كل الطموحات سواء.. ففي الوقت الحالي حسب وجهة نظري أقف مع الجيش... هذه الأولوية... ثم تأتي بعد ذلك الأمنيات الأخر... كيزان ولا شيطان.. لذلك ممكن أقول لا للحرب ثم لا للكيزان وغيرهم.. أما لوقلت لا للحرب فقط..فذلك يفتح الباب لتأويلات أخر. فالدعوة للحرب ليس خيار أخلاقي ..كما أن لا للحرب المعلقة في الهواء قد تبدو خيارا أخلاقيا وهي ليست في الحقيقة كذلك.. مثلا قد يكون الشعار مكتملا عندما أقول: لا للحرب ولا للجنجويد ولا للكيزان أو أي ترتيب آخر... أما لا للحرب فقط ، فلا يعطي أي موقف حقيقي أو إيجابي.
** خيار ثالث؟ - فليكن.
| |
|
|
|
|
|
|
|