شركاء للسيسي في "30 يونيو" ينتقدونه ويقترحون حلولا أهمها "رحيله"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 06:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-01-2023, 11:57 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 8144

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شركاء للسيسي في "30 يونيو" ينتقدونه ويقترحون حلولا أهمها "رحيله"

    11:57 AM July, 01 2023

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    شركاء للسيسي في "30 يونيو" ينتقدونه ويقترحون حلولا أهمها "رحيله"




    تراجع شركاء السيسي في انقلابه عام 2013 عن دعمه سياسيا- جيتي
    وجه بعض شركاء رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، السابقين في تظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013، والانقلاب على الرئيس الراحل محمد مرسي، في 3 تموز/ يوليو من نفس العام قبل 10 سنوات، انتقادات لاذعة ورسائل قوية له في ذكرى مرور عقد كامل على سيطرته على أكبر بلد عربي من حيث السكان.

    وفي الذكرى العاشرة لـ"30 يونيو"، أصر السيسي، على تمجيد تظاهرات خرجت في ذلك اليوم ودعت إليها جبهات معارضة لجماعة الإخوان المسلمين ولحكم الرئيس مرسي، مثل "تمرد"، اليسار المصري، وشخصيات ليبرالية، وبعض الممثلين والإعلاميين بدعم من المخابرات الحربية ووزارة الداخلية، وقائد الجيش عبدالفتاح السيسي نفسه.

    وقال السيسي، الخميس، إن "التاريخ له أيام لامعة كالنجوم، تُضيء عتمة الليل، وتبدد ظلمة الطغيان، على رأسها ذكرى 30 يونيو 2013".



    تلك الكلمات كانت تمر على الكثير من المصريين وتؤثر في مشاعرهم في سنوات حكم السيسي الأولى، ولكن بعد مرور 10 سنوات واجه فيها المصريون الكثير من الأزمات المعيشية والحياتية والاقتصادية، بفعل سياسات السيسي الأمنية والاقتصادية والسياسية، لم تعد تجد قبولا، وفق متابعين.

    اقرأ أيضا:

    الذكرى العاشرة لـ30 يونيو.. تفاقم أزمات مصر والسيسي إلى هذا المصير
    "ندوة الأسواني"
    أحد شركاء السيسي، في تظاهرات "30 يونيو" وانقلاب "3 يوليو" 2013، الكاتب المصري علاء الأسواني، وخلال ندوة له تحت عنوان "لقطة أخيرة" من مقر إقامته بأمريكا حيث يقوم بتدريس الأدب العربي، وجه انتقادات لاذعة لنظام السيسي، وعرض حلولا لمشاكل البلاد، أهمها الخلاص منه.

    الأسواني، أحد مؤسسي حركة "كفاية" ومن رموز ثورة يناير 2011، ضد الرئيس الراحل حسني مبارك، ‏رصد في ندوته الأخيرة 27 حزيران/ يونيو الماضي، ما حدث خلال 10 سنوات في مصر على يد نظام السيسي، الذي يلاحقه عبر القضاء العسكري بتهم "إهانة الرئيس والتحريض ضد النظام".



    وقال إن السيسي ضيع حقوق مصر في مياه النيل بتوقيع اتفاقية "مبادئ دول حوض النيل" مع إثيوبيا والسودان عام 2015، مضيفا أنه ضيع كذلك ممر "تيران" البحري بتنازله عن جزيرتي "تيران وصنافير" للسعودية عام 2016.

    وأكد أن السيسي هو السبب في توريط مصر بأكبر نسبة ديون في تاريخ البلاد ولا يعترف بأنه السبب، مشيرا إلى أنه لن يعترف بأخطائه إطلاقا، وأن إرادته فوق الجميع، معتقدا أنه لا إصلاح ولا إقناع مع السيسي، ولا بد من الخلاص منه.



    "حل واكد"

    من جانبه قال الممثل المصري العالمي والمعارض لنظام السيسي، وأحد مؤيدي تظاهرات"30 يونيو" قبل 10 سنوات، عمرو واكد (50 عاما) إنه لا يوجد حل في مصر طالما أن "السيسي وعصابته لهما كلمة فيها".

    وعبر صفحته على "تويتر"، طالب واكد بالقبض على "السيسي وعصابته"، قائلا: "لازم يتمسكوا ويحاسبوا"، مؤكدا أن هذه "أول خطوة في اتجاه وجود حل حقيقي".



    ولفت واكد إلى أنه "بدون هذه الخطوة فإن كل الحلول المطروحة هي بمثابة الهذيان والاستعباط وقلة الأدب كمان"، خاتما بقوله: "كرامة مصر مش هترجع طول ما المتسول الفاسد القبيح ده بيحكمها".


    — Amr Waked (@amrwaked ) June 29, 2023

    "نادم.. وهذا الحل"
    من جانبه، قال مستشار وزير التنمية المحلية السابق، عصام لا لا، عبر صفحته على "فيسبوك": "أنا من الذين خرجوا في 30 يونيو، ولم أكن أعلم ما كان يُدبَر لها في الخفاء، وأُعلن ندمي على ما أوصَلتنا إليه من ابتعاد عن أهداف وقيم الثورة الحقيقية 25 يناير".

    وفي بوست ثان أكد أنه "من يريد استمرار السيسي، عليه ألا يشتكي من مرار العيشة... سأقوم بواجبي الوطني لتجنب مصير قاتم حتى 2030، وسأدعم علنا مرشحا منافسا للرئيس السيسي (بغض النظر عن اسمه) حتى تتمكن البلاد من بدء رحلة التغيير والتطوير والتحرر من قبضة يوليو".



    "الحل في الصندوق"
    رئيس تحرير موقع "بوابة الحرية"، محمود فؤاد، ورغم تأكيده عبر صفحته على "فيسبوك"، أنه لا يخجل من مشاركته في "30 يونيو"، إلا أنه كال الاتهامات لنظامها وما آلت إليه الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وملف الحريات.

    وأكد أننا نعيش في "كارثة محققة نتيجة الاستبداد، وإخفاء وخرس المؤسسات التشريعية، وحصار المجتمع المدني، والاعتداء على حقوق الإنسان، وانتهاج سياسات الفقر وسحق الطبقة المتوسطة وضم ملايين أخرى لخط الفقر".

    الحل والإصلاح والتغيير، من وجهة نظر فؤاد، يبقى من خلال "الصندوق"، مؤكدا أن التغيير عبر الانتخابات هو الحل الأضمن لبقاء الشعب والدولة ومؤسساتها.



    واعترف المحامي المصري نبيل زكي، بما اعتبره "خدعة 30 يونيو"، استجابة لما أثير حينها عن غلاء الأسعار، وكتب عبر صفحته على "فيسبوك": "نزلنا وحدث عكس كل ذلك أضعاف أضعاف الأسعار، وهم باعوا النيل والأرض، وسجن وعذب الآلاف من الشرفاء ظلما، ووصلنا إلى ما نحن فيه الآن، والقادم أسوأ"، قبل أن تُحذف التدوينة.



    من جانبه، طرح مدير مركز "القاهرة لدراسات حقوق الإنسان" بهي الدين حسن، تساؤلا يوم 29 حزيران/ يونيو الماضي، قال فيه: "على ضوء 10 سنوات من الحصاد الاقتصادي والسياسي والإنساني المر؛ لو عاد الزمن للوراء لـ30 يونيو، هل يقرر التيار المدني من أبناء انتفاضة 25 يناير التحالف مع الجيش والأجهزة الأمنية للإطاحة بالإخوان المسلمين بانقلاب عسكري، أم يخوضون صراعا سياسيا مدنيا لتحقيق برنامجهم؟".

    اقرأ أيضا:

    شخصية جديدة في حزب الوفد تعلن ترشحها لمنافسة السيسي

    "محطات أربع"
    وفي تعليقه على حديث بعض شركاء السيسي في "30 يونيو"، قال رئيس حزب "الفضيلة"، محمود فتحي، لـ"عربي21": "بعد العشرية السوداء يجب الوقوف عند عدة محطات أعتقد أنها مفيدة للناشطين السياسيين بكل الاتجاهات، ولمستقبل مصر وشعبها".

    مؤسس "تيار الأمة"، أكد على ضرورة "توصيف ما حدث توصيفا صحيحا، وتحمل الأطراف مسؤوليتها، خاصة الذين أوصولنا لما نحن فيه سواء أنظمة مجرمة، أو مؤسسات دعمت الانقلاب، أو متصدرين للمشهد كانوا دون المسؤولية، أو نخبة سياسية عرقلتهم، أو تحالفت مع المجلس العسكري والسيسي للإطاحة بهم".

    ولفت إلى أن "الشعب كان ينبغي أن يقف عند مسؤوليته هو أيضا، ويكون أكثر مقاومة للإطاحة باختياراته، وأكثر مراقبة لمن اختارهم".

    وأشار إلى أن المحطة الثانية تتمثل في أن "كثيرا من الذين شاركوا في 30 يونيو، نخبة أو ناشطون أو مساكين من الشعب تم إيهامهم بتحسن الأوضاع، كثير منهم يرفض الاعتراف بأنه كان مستخدما ومغفلا، وهذه أزمة كبيرة، ولذا فأنا أحترم كل من اعترف بأنه أخطأ بالمشاركة".

    فتحي، أضاف: "رغم أن الذباب الإلكتروني للنظام يدعم نظام السيسي ويساهم في ضياع مصر ومستقبلها؛ إلا أنني لا أحترم الذين يصرون على الحديث أن 30 يونيو كانت ثورة"، معتبرا أنها المحطة الثالثة.

    واستدرك: "ولكن أقدر الذين يقولون: نعم صنعنا انقلابا ولا نريد ديمقراطية ولا حرية ولا حكم الإخوان المسلمين، فهم أفضل من الذين يسوقون أنها ثورة مجيدة".

    حول المحطة الرابعة يعتقد السياسي المصري، أن "الحل في مصر هو أن يتحمل الجميع مسؤولايته، وأن نتجاوز إشكالات الماضي، ونبدأ صفحة جديدة بين القوى السياسية، ومع مؤسسات الدولة، ومع الشعب، الذي نحبه ونعرف أنه يعاني ويجب أن نتعاون معه وله ولأجل مصلحته".

    وختم حديثه بالقول: "العشرية السوداء دخلت بنا في الحائط وتسقطنا في الهاوية السحيقة، وقد نصل معها لانتهاء مصر كدولة أو بسيناريو الدولة الفاشلة".

    اقرأ أيضا:

    هل تخلص السيسي من رئيس أركان الجيش.. وما علاقة محمد صلاح؟
    "إلى مؤخرة الصفوف"
    وفي رؤيته، يعتقد الناشط المصري المعارض يحيى موسى، أنه "من الجيد اعتراف بعض من شاركوا في 30 يونيو، بالخطأ والجرم الذي تم اقترافه في حق الوطن وأهله بدعم الانقلاب العسكري وقائده في 30 يونيو".

    واستدرك في حديثه لـ"عربي21"، قائلا: "لكن في الحقيقة ادعاء بعض السياسيين والنشطاء عدم معرفة النوايا الحقيقية للسيسي في السيطرة على الحكم أو جهلهم بأنه انقلاب عسكري متكامل الأركان هو مناف للحقيقة أو بلاهة سياسية على أفضل الظنون".

    وأكد أن "النتائج المترتبة على 30 يونيو، كانت كارثية على كافة المستويات سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، حتى إنه يصعب تصور كيفية التخلص من هذه الآثار بعد سقوط النظام العسكري".

    موسى، أشار إلى أنه "لذلك فإن كل من تورط في هذه الكارثة يجب عليه أن يتخذ مقعدا في مؤخرة الصفوف ولا يحاول تصدر المشهد مرة أخرى ولا يراهن على نسيان الناس والضحايا لما حدث".

    ولفت إلى مسألة أخرى "لا ينبغي تجاوزها" وهي أن "التيار العلماني قد أثبت بالتجربة العملية لأنه لا يقبل بالديمقراطية إلا حين تحمله إلى السلطة ولا يرضى إلا بفرض هويته وأيديولوجيته الخاصة حتى وإن لفظها الناس، وكأنهم رعايا أو ناقصو الأهلية وهناك عشرات من الأحداث واللقاءات التي عبر فيها رموز هذا التيار عن هذه القناعة بلا مواربة".

    وأضاف: "نعم مشكلة مصر هي الاستبداد بكل أشكاله العسكرية والعلمانية والدينية، كذلك ونحن نرى ونسمع كيف يوظف السيسي الأوقاف والكنيسة ويضغط للقضاء على ما تبقى من استقلالية الأزهر لموافقة رغباته وتبرير أفعاله".

    وأكد أن "القوى السياسية المصرية في حالة مزرية من الضعف والهزال. هذا حقيقي دون وزن حقيقي في المشهد ويجب أن تتبلور أجسام جديدة تستلهم التجربة الماضية، وتستغل حالة التشكل الجديد في المنطقة والعالم. فالفرص دائما ما تأتي لكن فقط من لديه الجاهزية يستطيع التعاطي معها وتحويلها إلى مكتسبات".






                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de