كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: jini)
|
((وعندما تستخدم المرتزقة بالمال سيجدون من يدفع لهم أكثر و من ثم سيعكسون إتجاه البندقية. )) تمام يا جنى مافى خلاف كلهم مرتزقة... الكيزان كبار المرتزقة وحميدتى مجرد العوبة فى يدهم.....صحيح قام ليهو ريش وتعلم الكثير من خبراتهم الم يكونوا يشرفون عليه ويوجهونه ؟ الم تسمع برب الفور؟ تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: نعمات عماد)
|
مرحب بيك يا جني ومرحب بعودتك.
جني إضافة كبيرة لقائمة ال ما مثقفين*. والتي تتزعمها الأستاذة هدى والدكتورة نعمات.
*المثقفون هم الذين يدعمون بطريقة او أخرى تفكيك دولة 56 واستبدالها بدولة أخرى ولو من العصر الحجري. كل ما عداهم يندرجون في قائمة ال ما مثقفين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: Hafiz Bashir)
|
يا حافظ بشير شكرا لترحيبك التحفطي وباعتباري من قطيع غير المثقفين كما أسلفت دعني أتوكأ على المفكر اليساري انطونيو قرامشي صاحب توصيف من هو المثقف العضوي لتوصيفك للمتقف بأنه من يساهم في تفكيك دولة 1956 انت تتحدث عن تفكيك لاوضح لك اي تفكيك ستواجهه دولة 56 الان. أنطونيو كتب في كراسات السجن عام 1937 يصف ما يمر به العالم الان The old world is dying and the new world is struggling to be born this is the time of monsters. العالم القديم يحتضر والعالم الجديد يصارع من أجل الميلاد هذا زمان الوحوش وهو ذات ما يحدث الان احتضار عالم القطب الواحد ومخاص ميلاد العالم متعدد الاقطاب الذي يشهد صراع الوحوش. فكما الحرب الاوكرانية الروسية هي اضعاف للصين باضعاف روسيا حليفها وباستصحاب تصريح بلنكن ان ما يحدث في السودان هو مهدد للامن القومي الأمريكي فراهن السودان هو ايضا هو ضحية للصراع بين امريكا وخصومها روسيا والصين في هرولتهم وتدافعهم على الخام والتجارة الافريقية القارة البكر والأكثر نموا سكانيا وفرصا للاستثمارا لفوائض الاموال. يا صديقي تفكيك دولة 56 العروبية الإسلامية يتم الان للاسف صامولة صامولة بصورة لا تخطر ببال الاكثر تشاؤما والذي يحمل على كتفه الأيمن بومة والايسر غرابا. جني الغير مثقف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: jini)
|
دولة فاشلة، قال الجلابي الجهوي، الصرف، أو تاريخ صراعنا مع الجهوي ده، يشهد علي هذا! اها أو دويلة امثالك حصريا، الجلابية النازية الابارثيدية، اللي ابادت أو شردت مايعادل سكان السودان في 56م، ناجحة، مش؟
أو حتي في الجلابة دويلة دواعش، أو عملاء مخابرات خديوية، حتكون انجح كمان، مش؟
لوكده الثورة دي قامت ضد منو، اصلا لو كايس ترجع ناس كرتي؟
ولا حيمشو بيوتم، بعد مايهزمو جنجويدم؟
والاهما من صنع الجنجويد، اصلا؟
مش دويلتك "الناجحة" نعم نظامك الهالك؟
إذا ده حاصل، بي ياتو وش تسوي ناجحة أو فاشلة؟
اها، أو علنا بتقول انتا ضد تسليم القشير؟
وطني، يعني، أو هو قن، بدو اعراب!!!
عامل عربي، أو بعد ده يحتج علي استخدام مخدميه، لامثاله، نعم اسيادو، مستعبديه، العرب!!!
مرة اخري: كل ما في اللمة دي، انهم جلابة، أو منطلق موقفم من ادواتم اي جنجويديم، أنهم "غرابة"، والسلام!!
ده، هو سر، سبب اللمة، الفي الخيط ده!! جلابة صر!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: مرحب بيك يا جني ومرحب بعودتك.
جني إضافة كبيرة لقائمة ال ما مثقفين*. والتي تتزعمها الأستاذة هدى والدكتورة نعمات.
*المثقفون هم الذين يدعمون بطريقة او أخرى تفكيك دولة 56 واستبدالها بدولة أخرى ولو من العصر الحجري. كل ما عداهم يندرجون في قائمة ال ما مثقفين. |
ههه وصفتني باضافة لقايمة الما مثقفين دا تحفظ كبير يا فردة وشرحتها كمان جني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: Hafiz Bashir)
|
سلام واحترام وتحايا تانى جنى والجميع~ يا أخ جنى إن حافظ الذى أحترمه معنا "غير المثقفين" والقصد من عدم الثقافة انه لو ما قلت الجنجويد جابوهم الكيزان وهذه طبعا شماعة لتمرير عمائل الجنجويد المخزية يقولوا عليك انت مع دولة شنو كدا 56، وعندك مشكلة هوية وأحيانا عنصرى … * يعنى الجنجويد الموجودين فى عدد من دول أفريقيا ومن قديم الزمان يمارسوا فى نفس سلوكهم الحاصل الآن فى السودان وممكن تسألوا عدد من الأفارقة - بمجرد أن يسمعوا ان الجنجويد قد اجتاحوا السودان يتضامنوا معنا أكثر **مثال لجنجويدى عامل متعلم "ود لبات" الموريتاني وجنجويد بلاده مسلطين ضد شعب مالى! *لقد أتى الكيزان بأعداد من الجنجويد تجمعوا من السودان او من خارج السودان وكان بعدها اسم "الدعم السريع" ، فهم مجرد جنجويد -فرع السودان
يا اخ جنى مع هذه الحرب اللعينة "المثقف " هو من يساند الجنجويد الذىن ما زالوا يعيشون فى عصور ما قبل الحضارة ويسلكون السلوك الهمجى البدائى ويسرقون من طرف ويحرقون ويغتصبون مع ملاحظة أن هذه العمائل السؤ واقعة على الشعب السودانى وليست على الكيزان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: هدى ميرغنى)
|
Quote: (#الجنجويد الى جهنم) يا هدى الاتنين جنجويد وكيزان الى جهنم لولا الكيزان لما ظهر فى الساحة جنجويد |
يا دكتور حسن فرح الجنجويد هؤلاء وبسلوكهم هذا موجودين فى عدد من دول أفريقيا *الكيزان استأجروهم لقتل الشعب السودانى المعارض وكانوا أداة غالية الثمن - البشير فى مدحه "لحمايته" قال كلمت الرباط يأتى بعدد من المرتزقة أتاه بعدد أكثر (وطبعا كله بثمنه) *أغلب الكيزان قاعدين هناك بعد سرقوا قروشنا فى تركيا ، تشوفوهم فى الفضائيات *زعماء الجنجويد "المستشارين " فيهم كيزان طبعا مثال إبراهيم مخير - البريطانى وتانى كوز مستشار فى فرنسا والانتهازي الكبير المزوراتى لافى بجواز كندى يوسف أو حسب ما اختار اسم جده لانه أكثر لمعانا وعروبة متدفقة "عزت" *يعنى يا دكتور قصة جابوهم الكيزان دى لا تخارج المجرم يُحاسب على ما تغترف يداه، لا نبرر عمائله بانه جابوه الكيزان *الشعب السودانى الان يواجه الجنجويد القتلة، ما ممكن "بعض" الناس العايشة خارج السودان تجئ تقول جابوهم الكيزان نحن الان فى مواجهة الوطن يكون أو لايكون ، إذا فى زول انعدمت جواه قضية الوطن الاسمه السودان بسبب هجرته/إغترابه الطويل عنه ،فليعلم ان ملايين الشعب السودانى لا زالوا يتمسكوا بالوطن وبالأرض …اذا شخص عنده مشكلة مع الكيزان او خطفوا الجالية او أو الكيزان نحن ضدهم من أول يوم وسنظل حتى النصر #القضية اليوم احتلال هؤلاء الجنجويد للسودان ويجب مقاومته حسب ما قال الأخ ادم صيام فى ما معناه كل الجنجويد ، المتعلم فيهم والبدائى والطفل جميعهم يتسابقون الى جهنم #وعليه الجنجويد كيزانهم وغير كيزانهم الى جهنم
##يحيا الشعب السودانى عزيزا ، حرا فى أرضه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تشرد من الواتس لسودانيز اونلاين تلقي نفس � (Re: هدى ميرغنى)
|
Quote: يا صديقي تفكيك دولة 56 العروبية الإسلامية يتم الان للاسف |
للاسف؟ معقول؟ أقصد تكتب كلام زي ده، في مكان عام؟ طيب، ماهو ده، سبب دوارنا العمر ده كلو!! ولهذا انتا والبقية، معا واحد زي كرتي، والدواعش!! ليه؟ "الغرابة"!! ليه؟ دويلة امتيازات الحظوة بالميلاد، حصريا لامثال "جني" ماشة تتفرطق!! عزيزي القاري، هل معني كده، بشاشا مع جنجويد الجلابة؟ قطعا لا!! احنا ضد هذا الدمار ده، نعم ارضاً سلاح.
| |
|
|
|
|
|
|
|