|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: محمد عبد السلام)
|
Quote: مساندو الجيش
وقد انقسم مساندو الجيش إلى ثلاثة فئات، في مقدمتهم “الاسلاميين” وأنصار نظام الرئيس المخلوع عمر البشير، الذين بدوا أكثر تطرفا في محاربة الدعم السريع، ورفعوا شعار “يا تسليم كامل او تدمير شامل” ويعني ان قوات الدعم السريع ليس أمامها غير خياران اما ان تستسلم او تستمر الحرب حتى سحقها وتدميرها تدميرا شاملا، وبعد شهرين من الحرب لم نر استسلاما ولكن رأينا تدميرا لبنية البلاد التحتية بطرقة لم تكن تخطر على بالنا.
هكذا نفخ الاسلاميين نيران حربهم مع قوات الدعم السريع، التي كانت بالأمس اداتهم الباطشة ضد معارضيهم السياسين وحملة السلاح، وللمفارقة كانوا وقتها يصفون من ينتقد انتهاكات الدعم السريع، بذات الاتهامات التي يكيلونها اليوم ضد من يرفض الرقص معهم على انغام “التسليم او التدمير”.
|
Quote: أما الفئة الثانية من مساندي الجيش هم “مجموعة المركز ذات المصالح المتشابكة”، وتضم في داخلها العنصريون والجهويون، ومن توارثوا امتيازات البلاد وأكتنزوا الثروة المحمية بالسلطة، ولم يكن في مخيلتهم يوماً أن يأتي أحد لينزع عنهم أو يشاركهم هذه الامتيازات.
|
Quote: الخيط بين الفيئتين “الثانية والأولى” رفيع جداً، ولا تكاد تميز بينهما حين المحاججة، فكلاهما ينطقان بلسان واحد في مرات عديدة، رغم الاختلاف السياسي الكبير بين بعض أفراد هاتين الفيئتين.
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: bakri abdalla)
|
Quote: أيضاً هنالك فئة ثالثة من داعمي الجيش، تضم أصحاب المرارات الشخصية تجاه قوات الدعم السريع، بسبب ارتكاب هذه المليشيا في وقت سابق |
هو في زول ما عندو مرارات شخصية تجاه الجنجويد، ما عدا بعضاً من المصلحجية والمرتزقة وبعضاً من النتثاقفين الذين يريدون دفن رؤوسهم في الرمال؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: نعمات عماد)
|
نعمات ياعزيزة: يعني البرفض الحرب العبثية دي بين مليشيا نظام القتلة، جنجويدي؟
من صنع الجنجويد؟
من صنع الجنجويد هو المسؤول من افعال صنيعتو، وليس المصنوع!!
مش ده دور الجنجويد اللي صممو مليشيا كيزان الجلابة، لابادة غير الجلابة العمر ده كلو؟
والحرق ده، اشمعنا بتمرري حرق حتي المستشفيات طائرات مليشيا مخابرات الخديوية؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: Bashasha)
|
الأخ العزيز بشاشا
أذا كان الجنجويدي يضغط بالبوت على رقبة المواطن المحاصر فهل سيصرخ الضحية أقتلوا الكوز الذي صنع هذا الجنجويدي؟ معلوم إن الضحايا مدركين إن العدو هو الكيزان و أداتهم الجنجويد و أن الجيش السوداني حارب المواطنين السودانيين في مناطق عدة بحجة التمرد و أنه ينبغي تحقيق العدالة لكل صاحب غبينة.لكن بالنسبة للمحاصرين حالياً الأولوية هي أن يرفع الجنجويد بوتهم من رقاب الضحايا المحاصرين و أن يكف عن قتلهم و تشريدهم و نهبهم حتى يستعيدوا حياتهم و يواجهوا عدوهم الحقيقي الكيزان .و معلوم أيضاً إن الجنجويد قتلوا المواطن مرتين، مرة بالوكالة عن الكيزان و الثانية قتلوه عمداً في حربهم مع الكيزان. فليدعوا كل السودانيون لإيقاف الحرب و لكن الدعوة وحدها لن تمنع بوت الجنجويدي من سحق عنقي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: نعمات عماد)
|
الدكتورة نعمات تحياتي وحمد لله على السلامة وسعيدين جداً بعودتك بعد غيبتك الطويلة. ونزورك في بوستاتك إن شاء الله نحمدل ليك السلامة. (زي لمن زول يكون مسافر ويرجع ومفروض إنك تمشي تسلم عليهو في بيتو وتقوم فجأة كدا تلاقيهو في مكان تاني وتقعد تتصنع الاعذار)
Quote: السيد كاتب المقال ليه مررت مرور الكرام على المحاصرين في الخرطوم |
السيد كاتب المقال قال الفئة الثالثة تشمل أصحاب المرارات الشخصية تجاه قوات الدعم السريع، بسبب ارتكاب هذه المليشيا إنتهاكات في وقت سابق. ووقت سابق دي يقصد بيها إنتهاكات الجنجويد في ما قبل قيام الحرب. أما المحاصرين في الخرطوم فهم في الفئة الثانية من مساندي الجيش وهم “مجموعة المركز ذات المصالح المتشابكة”، وتضم في داخلها العنصريون والجهويون، ومن توارثوا امتيازات البلاد وأكتنزوا الثروة المحمية بالسلطة، ولم يكن في مخيلتهم يوماً أن يأتي أحد لينزع عنهم أو يشاركهم هذه الامتيازات.
وبحسب تصنيف كاتب المقال، فالفرق بين مرارات الفئتين أن مرارات الفئة الثالثة مبررة بالإنتهاكات التي حدثت ضدهم من الجنجويد. أما الفئة الثانية فمراراتهم غير مبررة لأن أفعال الجنجويد في حربها في الخرطوم وإحتلالها لمساكن المواطنين والمنشأت الخدمية لا توصف بأنها إنتهاكات بل حق في نزع إمتيازات سكان المركز ومشاركتهم في هذه الإمتيازات.
.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: Hafiz Bashir)
|
الله يسلمك أخي حافظ و مرحب بيك في بوستاتي المتواضعة و هي
مجرد محاولات لفهم الواقع المعقد و الظلم البائن الذي يعيشه المواطنون
السوانيون العاديون المسالمون بلا ذنب جنوه.
أما الكاتب فليكن شجاعاً و ليوضح مقصده بأنه مع استمرار الحرب و
قتل المواطنين في الخرطوم لأنهم المركز الذي في خياله و يوضح
سبب مقتل المواطنين في دارفور البعيدين عن المركز الجغرافي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: سقوط الأقنعة في حرب الجيش والدعم السريع � (Re: نعمات عماد)
|
كاتب المقال منحاز الى مليشيا الجنجويد، ورفض أن يدين سلوكها، و رفض أن يوضح لنا لماذا يقف الشعب ضد جرائم الجنجويد. حاليا المواطن العادي ، الذي يحتل الجنجويد منزله وسرقوا أموالهم ويمارسون عليه الاضطهاد، فهوا عندما يرى الجيش يقوم بطرد وقتال الجنجويد من منزله فهو من الطبيعي أن يقف مع الجيش. الناس لازم كمان تكون واقعية، وتتعرف على معاناة المواطنين. والحرب الدائرة الان في دارفور، و وعمليات الاعتدائات والقتل بواسطة قوات الجنجويد لا تحتمل أبدا. والمواطن العادي حاليا يتمنى من أي قوة في السودان أو العالم أن تدافع عنه وتوقف هذه الاعتدائات والفتل، وحتى لوكان ذلك الجيش الحكومي الكيزاني.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|