كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هروب مجموعات من الجنجويد بأرتال من السيار (Re: Elhadi)
|
حقيقي يعني (الناس) دفعت تمن باهظ من دمها ومن أملاكها ومن كرامتها
بسبب تصديق وعود السراب لقوى الحرية والتغيير وتصديق تسوية عام ٢٠١٩ الشائهة التي وضعت لهم الحرامية واللصوص والقتلة في وسطهم وأمام بيوتهم
والغريبة انو لسة في بعض السذج ماشين وراء القوى السياسية الخايسة دي
لسة لحدي أول أمس القريبة لسة في بعض المواهيم كانوا مصدقين انو الحرامية ديل ممكن يكونوا جزء من اتفاق سياسي وتسوية سياسية تجلب المدنية
ما قادر اتخيل ولا أصدق كمية العبط يعني في بعض الناس !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هروب مجموعات من الجنجويد بأرتال من السيار (Re: Elhadi)
|
السلام والإحترام أخى الهادى والجميع~ شايفة ناس سلك واخرون ظهروا يكتبوا (معلوماتهم الخطأ من إجل شراكة الدماء التى لا زالت تنزف)
*تأمينا على رأيك وتحليلك كتب أيضا د. أحمد عثمان
Quote: من الواضح لكل ذي عينين ان هناك تحولا في مسرح الاحداث وطبيعة الحرب وتداعياتها . فمع حقيقة ان ايا من الطرفين غير قادر على تحقيق انتصار عسكري حاسم ، وأن الطرفين منهكين وغير قادرين على الاستمرار على نفس المنوال، وان الضغوط الدولية في تصاعد مستمر ، بدأت خطوات واضحة في الظهور ، تؤكد ان تكتيكات العودة للاتفاق الاطاري تجري على قدم وساق . بدأت المقالات المشجعة على العودة للاتفاق الاطاري في التواتر، وظهر تهافت قحت للمشاركة في منبر جدة ، عبر سرقة الواجهات كمحامي الطوارئ ولجان المقاومة وخلق انقسامات وسطها. واذا اضفت ذلك الى بعض الانسحابات للجنجويد التي بدأت صباح اليوم هاربين بالغنائم و المنهوبات غربا، يصبح من الواضح ان المخطط هو العودة للاتفاق الاطاري وتحويله لنهائي وفرض شراكة الدم والسماح بالافلات من العقاب مجددًا. |
المقال كاملا هنا: بدء العد التنازلي للعودة الى الاطاري!!! كتبه د. احمد عثمان عمربدء العد التنازلي للعودة الى الاطاري!!! كتبه د. احمد عثمان عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هروب مجموعات من الجنجويد بأرتال من السيار (Re: هدى ميرغنى)
|
ان شاء الله لن تعود الاوجه التي ظهرت على المسرح السياسي والتنفيذي بعد انجلاء الحرب الا على أشلالنا رغم تقدم السن ليس هناك اي مكان لاي حزب وجبهة تلوثت ايديها بدماء شباب الثورة وبضحايا هذه الحرب التي ما زال جسد السودان ينزف منها والله لن تكون لهؤلاء كلمة اخرى حتى كلمة والوداع لن نسمح لهم بصعود المسرح ليقولوها تلك الاحزاب الفقاعية والاحزاب التي لا ننكر ان لها جذور في السودان وتلك الجبهات التي قحطت وغيرت كلها جميعها قديمها وحديثها لا اقول كما يقول غيري فليذهبوا لمذبلة التاريخ ليس لذلك اعني ولكن لم يعد لهم من مؤازر حتى بالدولارات التي نهبوها جيئة وذهبا لن يشتروا احدا كما باعوا نفسهم من قبل فليتقدم ركب السودان رجال ونساء لا تزيد اعمارهم عن خمسين عاما شريطة ان لا يكونوا قد ظهروا في مسرحنا السياسي فهم اولى بقيادة هذه الامة بقيم انسانية رفيعة تدعو فعلاً:
للسلام والمساواة والعدالة
| |
|
|
|
|
|
|
|