|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: زهير ابو الزهراء)
|
والله يا ابوالزهراء يكفيني فخرا انني اول من كتب عن مافية الدقيق بعد مقالات نشرها الاستاذ عثمان مرغني في التيار وهاتفته وقلت له انني اريد ان اعقب على مقالاته فرحب بذلك كثيرا وايامها كنت اكتب من وقت لاخر في جريدة التيار والسوداني وبعد مرور ايام قصار هاتفني الاخ الاستاذ عثمان سائلا عن المقال وقلت له كتبت المقال لكني على ثقة انك لن تنشره في التيار لهذا احجمت عن ارساله اليك فطمأنني الرجل واوعدني بنشره وارستله له بالبريد الالكتروني والى يومنا هذا لم ينشر المقال في التيار ولم اسع لجهة اخرى لاني اعلم تاثير الرأسمالية والحكومة على الصحف السودانية ولكن فتحت لي سودانيزاونلاين وسودانايل منصاتها و نشر المقال في حينه كان ذلك على ما اذكر في منتصف اغسطس ٢٩١٤٥ وبعد دا يأتي من يقول ان الكنزي كوز
| |

|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Ali Alkanzi)
|
وكان مقالي ينصب على النقطة التالية التي جاءت في مقال د مادبو
Quote: لكنني سأتوقف عند مافيا الدقيق التي كانت تقتسم مع المؤتمر الوطني ومع عمر البشير شخصياً الفرق بين السعر العالمي للطن (٢٨٠ دولار) والسعر المقدم لوزارة المالية (٥٨٠ دولار)، والتي تعطي المافيا الدولار بسعر ٢،٨ جنيه "فتفتله" (أي تصرفه) في السوق الأسود بسعر ٦،٥ جنيه.
لقد جنت مافيا الدقيق من هذه العملية في سنوات معدودة ما قيمته ٤،٥ بليون دولار كان يمكن أن توظف وأخريات لإنشاء تعاونيات توفر المواد الغذائية الأساسية من سكر وزيت ودقيق، تشييد مدارس ومستشفيات، تعبيد طرق للمواصلات وتقديم إعانات تكف أعين الفقراء، |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Ali Alkanzi)
|
المقال تحت عنوان
سيقا التي ساقتنا للنهب المصلح بقلم علي الكنزي
جاء في مقدمة اعادة نشره بسودانيزاونلاين قولي:
Quote: مقال تم نشره في ٣١ اغسطس ٢٠١٥، في كل من سودانيزاونلاين وسودانايل علما بأن الرد من المفروض أن ينشر في جريدة التيار لأنها هي التي اثارت القضية ولكن لم ير المقال نور عندها علماً بان الاستاذ عثمان مرغني هاتفني والح علي بارسالة في هذا المقال ناشدت وزير العدل بان يفتح تحقيقاً على الشركات المستوردة للقمح خاصة سيقا احدى اذرع دال ولكن لم يحدث شئياً وسيقا والشركات الاخرى سدت (دي بطينة والثانية بعجينة) ولم تلاحقني قضائيا رغم التهمة الموجهة لهم [email protected] |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Bashasha)
|
بعض ما جاء في مقالي تحت عنوان سيقا التي ساقتنا للنهب المصلح
Quote: الإستحمار السياسي، والإستحمار الديني، والإستحمار الإقتصادي. هذا الإستحمار نجده في سوق إستهلاك الخبز:
• فالخبز ليس متوفر دائماً، • المتوفر منه ليس بالمواصفات التي تم تحديدها مسبقاً، • أن النوعية ليست بالجودة المطلوبة لخلطها مع أنواع رديئة ورخيصة من القمح • المخابز كثيراً ما تقول أنها لا تُمد بالكمية المطلوبة من الدقيق، • وأن كثير من كميات معتبرة من الدقيق تتسرب للخارج خاصة لدول الجوار الحبشة وارتريا وتشاد.
• بما أن الثلاث المؤلفة قلوبهم لهم حسابات في بنك السودان أو بنك تجاري فإن على بنك السودان أن يدفع مقابل كل دولار تحتاجة الثلاث المؤلفة قلوبهم لمبلغ ٦ جنيهات وستون قرشاً، مقابل جنيهان وتسعون قرشاً تدفعها كل شركة للحصول على دولار واحد.
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Ali Alkanzi)
|
عزيزي القاري: ختيت بالك للزواحفي ده، علي الكيزاني كيف بحاول يشتت الكورة، يسوي دقيق أو بتيخ، جاكي من الموضوع الاصلي؟ موضوعنا، كيف تحول هرار الوعي القبلي الجهوي النازي، الابارثيدي، الي "دين" و"اسلام" بواسطة اقنان "حسن البنا"، "ابن العثيمين"، "بن لادن"، وما اليه؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Bashasha)
|
هوي يا بشبش بالمقلوب رأيك ليس له وزن ولا قيمة ولا قارئ فانت بتعزف لحن واحد ومكرر وممكن تستعين بصديق مثل على الكنزي يكتب ليك مداخلاتك لانو مقررات محفوظة وامتحانات مكشوفة على الكنزي وكاتب المقال التقياء في نقطة ومن حقي ان الفت القارئ لذلك وعدني كوزا او مزيرة يحيط بها الكيزن من كل صوب وساواصل النقاط المهمة في مقالي الكشف كيف ود اهلكم غنى على اكتاف هذا الشعب المغلوب على امره
| |

|
|
|
|
|
|
Re: كتب الوليد آدم مادبو - كرت الهوية وخطورة � (Re: Ali Alkanzi)
|
نتابع مقتطفات من مقالي الذي غاظ بشبش (بالمقلوب) والمقال تحت عنوان سيقا التي ساقتنا للنهب المصلح
Quote: إذا علمنا أن السودان يستورد قمحاً بما يفوق المليار ونصف الملياردولار في كل عام، إذن يتوجب على الحكومة أن تدفع للثلاث المؤلفة قلوبهم مبلغ يزيد على تسعة مليار وستمائه مليون جنيه (جديد) مقابل أربعة ونصف مليار جنيه (جديد) تدفعها الثلاث المؤلفة قولبهم لشراء القمح. ومن يريد أن يحسب بالقديم فعليه وضع ثلاث اصفار على اليمين.
فقل لي بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك أيها القارئ لمقالي: أي (استحمار إقتصادي) وأي (غفول) وأي (بله) أعظم من أن تبيع الدولار بثمن بخس دراهم معدودات على الثلاث المؤلفة قلوبهم والتي لا رابع لهن في الرقاب، ليأتي الثلاثة بالقمح دعماً لخبز إنسان السودان. وعندما يفتح أول الثلاث نوافذه يطلعنا أن قريحته تفتحت وجادت عبقريته الفذة بتخصيص جزءً مقدراً من أطنان الدقيق لا ليذهب للمخابز ليصبح خبزا لأصحاب الحق الأساسين، بل يذهب لمصانعة ليصنع المكرونة واخواتها من قمح مدعوم لصناعة الخبز وليس المكرونة، ليبيعها أول الثلاث للمستهلك السوداني بأضعاف مضاعفة من السعر الأفضلي الذي منح له. هذا ما يعبر عنه من يحتذيبحذوهم أول الثلاثة فهم يقولون في بداية الأمر وقبل التحقيق: (ميسكوندكت) misconduct وهذا كلمة حيية ودبلوماسية تعني اساءة التصرف، والواقع ما هي إلا التعمد في إستحمار أي الإستغلال الشعب السوداني وحكومته غير الراشدة.
|
اهو ما نفس الكلام الجابو دكتور مادبو يا بشبش (بالمغلوب) ولكني سباقه بقول ذلك بثمانية سنوات
| |

|
|
|
|
|
|
|