بنادق أبريل خصماً على الدولة والثورة والسياسة مع من نقف وأي حل نريد؟- ياسر عرمان

Quote: يستدعي لغة جديدة ونظرة فاحصة للماضي والاتي وقدرة علي تعلم الجديد، الذي يجري الآن ليس محاولة لتغيير حكومة بل انهيار للدولة بعد عقود طويلة من الاحتقان وأخطاء متراكمة قبل وبعد الاستقلال، ومهما تعاظمت خسائر كارثة اليوم، في المقابل لابد من تحويلها إلى فرصة لبناء مستقبل أفضل ومشروع وطني يجمع ولا يفرق، يقوم على المواطنة بلا تمييز

Quote: هدير الشوارع الذي يخيف الجماعة

Quote: مجرد لت وعجن ونقة متثيقفين سياسيويون فشلة..لمحاولة إقناعنا بأن تور البصيرة أم حمد هذه المرة قد يتم إنقاذه وإنقاذ الجرة معا ..لأن البصيرة أم حمد هذه المرة قد اكتشفت طريقة جديدة وذكية ومعولمة لإنقاذ ما لا يمكن إنقاذه ..هههه

Quote: كالعادة .. مجرد لت وعجن ونقة متثيقفين سياسيويون فشلة..لمحاولة إقناعنا بأن تور البصيرة أم حمد هذه المرة قد يتم إنقاذه وإنقاذ الجرة معا ..لأن البصيرة أم حمد هذه المرة قد اكتشفت طريقة جديدة وذكية ومعولمة لإنقاذ ما لا يمكن إنقاذه ..هههه أنت يا الإسمك إيه .. لست سوى أمير حرب وعميل خائن .. ومثل نخبة ما قبل وبعد الإستقلال هذه النخب التي إنتقدها ياسر. ومع ذلك كرر هو وذمرته نفس أخطائها..بل أفدح..!! نفس الجهل بالسودان وشعوبه وقضاياها الحقيقية ومحاولة التذاكي عليها ، ونفس الشره على السلطة والمناصب، ونفس تزوير الأحداث التاريخية لما قبل وبعد الإستقلال تلك .. التي عاشها أهلنا برضه زينا ..لحظة بلحظة !! وللأسف ، لا زالت خيالات المآتة هذه التي أقنعت أجياااال بأنها ( هي نخبنا وقادتنا..وحداة ركبنا..ونحن الطير المغفلين ....لا زالت تمارس نفس اللعبة القديمة المتجددة دوما والتي كانت الثورة الشعبية الأخيرة قد حسمتها بجدارة ..وكانت في سبيل حسمها للأبد لتظهر النخب الحقيقية( الدهب المجمر ) ..من روح الثورة وقلبها الحقيقي ..وليس الحرامية والخونة والعملاء .. ... ولكن من الذي أجهض كل ذلك ؟ كل الشعب يعرف ... ... فالثورة كانت قد انتصرت أصلا قبل وبعد مذبحة القيادة..لولا تدخل عصبتكم الخائنة .. وتماهيكم مع (حلول المحاور الأجنبية الإقليمية والدولية )، للسيطرة والمحافظة على نفس الوضع الخانع لنفس الدولة القديمة..وبكل سوسها القديم ..الذي نخرها..فهي أصلا كانت آيلة للسقوط ..لولا تدخل الأصابع القذرة.. هذا الحبر المدلوق والمتعوب عليه ههههه لا يعدو كونه مجرد محاولة ( فاشلة ) لمسح ذاكرة الأجيال السودانية من جديد .. وتزوير التاريخ السوداني من جديد .. محاولة تغبيش لتاريخ عشنا تفاصيله لحظة بلحظة . وكل ذلك في سبيل تبرئة ما تسمى بقوى الحرية والتغيير من إجهاض ثورة الشعب في عز نضوجها! Quote: هدير الشوارع الذي يخيف الجماعة نعم، ولكن هدير هذه الشوارع لم يخيف (الجماعة) التي عنيتها أنت فقط..بل قد أخاف جماعتكم أيضا .. وجماعات خارجية أخرى ..يعلمها حتى الشافع الصغير القام بالثورة . .... لذلك أرسلوا عميلهم الوجيه ( أبي أحمد ) بالثياب الباريسية.. ليجعل جماعتكم وجماعات الجيران كمان ..تشغل المد الجماهيري الهادر الذي كان قد انتصر أصلا وحرر وطنه .. أرسلوا رسلهم ..وعملائهم الذين ( يخدمون خلف مختلف اللافتات ).. كي يشغلوا هذه الجماهير المنتصرة... شغلوهم بالورش والمفاوضات الاعتباطية المطولة ..ومن ثم مسرحيات التوقيع الكارثي( لوثائق بيع الثورة وتحجيم وتقزيم أحلام الشعب السوداني الحقيقية ) ..ولتتفيه وتسفيه وتقزيم مطالب الثوار..والثورة . .... والله لم يضحكني شئ في المقال أعلاه .. سوى المحاولة البائسة ل(أمير الحرب المعتق) هذا ..لإرهاب الكتاب والصحفيين وكل مخالف لهم .. في صورة الكاتبة عائشة الماجدي ..التي يبدو أنهم يريدون إرهابها وجعلها عبرة ..لكن من يكتب رأيا مخالفا ..وكدا يعني .. وكمان قال إيه ( هي الحرشت البرهان للحرب ) هههههههه حلوة دي والله ! .... فهذه الحرب، وهذا السيناريو بالضبط. كان معد سلفا . وموجودة أفخاخه في كل وثائقكم التي وقعتموها ورفضناها وسنظل سواء ( كانت وثيقة الضربة القاضية الأولى للثورة وللوطن، ورفيقتها وثيقة جوبا، ثم ما تسمى بالإطاري..وإلخ) ..والذي شاء له القدر أن يطير النوم من عيونكم . كلللل وثائقكم المعدة خارجيا هذه كان ثمنها باهظا. وهي معدة أصلا لإستعمار جديد ..عبر فخاخ داخلها مصممة لدمار وطن بحجم قارة وتشريد شعبه للاستمرار في نهب موارده .. . أما التاريخ، فهذه المرة سيكتب بأقلامنا وليس بأقلام العملاء ..كما في السابق. أوكي ؟