اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 02:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-23-2023, 06:21 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..!






                  

05-23-2023, 06:22 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..! (Re: عبدالقادر محمد)

    نسأل لماذا ليس مطار مدني ..!
    وما الحكمة في تأهيل المطارات بالمدن التي تجاور مصر جغرافياً
                  

05-23-2023, 06:29 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..! (Re: عبدالقادر محمد)

    Quote: عمل دؤوب و مجهودات كبيرة تُبذل لـ صيانة و تجهيز مطار دنقلا الدولي لافتتاحه لاستقبال جميع شركات الطيران

    ليست صدفة او من اجل التنمية تاهيل هذه المطارات وليست لأجل انسان المنطقة بأي حال
    ولماذا الإصرار علي تأهيل مطاري مروي ودنقلا الان فقط
    فبعد تأهيل مطار مروي لخدمة الدولة المصرية وبسبب خروجه عن الخدمة بسبب الدمار الذي لحق به
    يتم الان تاهيل مطار دنقلا ليصبح دولياً
    السؤال لماذا هذه المطارات تحديداً الان
    ولماذا ليس مطار مدني
    نحن مع التنمية لكل شبر في السودان وضد البلطجة المصرية
    وتاهيل مطار دنقلا الان يعد بلطجة ليس الا
    ومع هذا تجد بعض القاصرين مازال يمدح في جيش الكيزان بكل غباء
                  

05-23-2023, 06:32 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..! (Re: عبدالقادر محمد)

    Quote: مع دخول الاشتباكات المسلحة في السودان أسبوعها الثاني، يتصاعد القلق من تداعياتها الأمنية والاقتصادية على دول الجوار، وخصوصا على مصر التي يعاني اقتصادها بالأساس من أزمة عميقة، وتربطها بالسودان علاقات تجارية تمتد لعقود.

    ويرى خبراء الاقتصاد أن مصر ستكون أكثر المتأثرين باستمرار الصراع الدائر في السودان بين الجيش النظامي وقوات الدعم السريع، خاصة في ظل زيادة التبادل التجاري بين البلدين في الفترة القريبة الماضية.

    كما توقعوا أن تواجه مصر صعوبات في تأمين القروض التي تحتاجها من المؤسسات العالمية الدولية وعلى رأسها صندوق النقد الدولي.

    وقال الخبير الاقتصادي، علاء عبدالحليم، لموقع "الحرة" إن استمرار القتال العسكري في السودان من الممكن أن يتسبب في خفض تصنيف مصر الائتماني باعتبار أنها أصبحت دولة ذات مخاطر عالية، لأن أمن السودان يرتبط بأمن مصر القومي.

    وأضاف عبدالحليم أن مصر وباقي الدول المجاورة للسودان أصبحت مهددة اقتصاديا بتحجيم التمويلات التنموية، في ظل الأوضاع الاقتصادية المعقدة بالفعل التي تعاني منها مصر قبل اشتعال الصراع في السودان.

    ووفقا لأحدث البيانات الصادرة الثلاثاء عن وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني بشأن السودان، فإن القتال الدائر في هذا البلد، الذي أوقف النشاط الاقتصادي وألحق أضرارا جسيمة بالبنية التحتية الرئيسية، يلقي بظلاله على التصنيفات الائتمانية للمقرضين متعددي الأطراف، بما في ذلك بنك التجارة والتنمية وبنك التصدير والاستيراد الأفريقي، فضلا عن الدول المجاورة، حسبما نقلت وكالة "بلومبرغ".

    وأكدت "موديز" أنه إذا أدت الاشتباكات إلى حرب أهلية مطولة في السودان، أو امتدت إلى البلدان المجاورة، أو أضعفت البيئة الأمنية في المنطقة، فستتأثر جودة الأصول لبنوك التنمية متعددة الأطراف التي تركز قروضها في تشاد وجنوب السودان وإثيوبيا ومصر، بحسب الوكالة.

    وأوضح عبدالحليم أن خطر الصراع في السودان سيدفع المؤسسات المالية الدولية إلى زيادة تكلفة الإقراض والفوائد على القروض التي تمنحها لمصر، مشيرا إلى أن المعتاد أن تتراوح الفوائد المفروضة على مصر بين 4 أو 5 في المئة، لكن حاليا قد تصل إلى أكثر من 8 في المئة.

    وأشار إلى أن مصر تسعى حاليا لتأمين الدفعة الثانية من قرض صندوق النقد الدولي، البالغ قيمته 3 مليارات دولار، ولا تزال المفاوضات متعثرة بسبب عدم تنفيذ مصر لشروط الصندوق، لكن ما يحدث في السودان صعب من مهمة المتفاوض المصري في إقناع المؤسسات المالية الدولية بمنح مصر تسهيلات على القروض.

    وقال الخبير الاقتصادي إن مصر تعاني بالفعل من أزمة اقتصادية عميقة ولا تحتاج لمزيد من التعقيد، مشيرا إلى خفض درجة آفاق الدين المصري الصادر عن وكالة التصنيف الائتماني "ستاندرد آند بورز" من "مستقر" إلى "سلبي"، بسبب الحاجة الكبيرة للتمويلات الخارجية لضبط عجز الميزان التجاري والدين الخارجي لمصر.

    وأضاف عبدالحليم أن خفض التصنيف الائتماني لمصر يعني هروب المستثمرين والمال السخن، هو ما يُفاقم من أزمة نقص الدولار في مصر.

    ثمة أزمة أخرى تحدث عنها الخبير الاقتصادي، مدحت نافع، لموقع "الحرة" وهي تأثير الصراع في السودان على الأمن الغذائي لمصر، قائلا إن مصر تعتمد على السودان في استيراد الحيوانات الحية، والسمسم، والفول السوداني، والقطن، وفي المقابل تشمل الصادرات المصرية للسودان العديد من المنتجات تامة الصنع بينها الكيماويات، والمواد الغذائية، والآلات والمعدات.

    وأضاف أنه بجانب العجز التجاري الذي سيحدث في مصر بسبب توقف حركة الاستيراد والتصدير مع السودان، سيتأثر الأمن الغذائي في مصر بسبب نقص اللحوم والحبوب، والذي يعاني بالفعل جراء الحرب الروسية على أوكرانيا.

    وتابع أن السودان تعتبر بوابة مصر للتجارة مع أفريقيا وتحديدا دول شرق أفريقيا، وتنبع أهمية طريق شريان الشمال، كونه يربط بين مصر والسودان، حيث تمر عبره الصادرات السودانية إلى مصر والواردات المصرية إلى السودان.

    وشهد حجم التبادل التجاري بين مصر والسودان ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأعوام القليلة الماضية، وأشارت أحدث الإحصاءات الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، في أبريل الجاري، إلى أن التبادل التجاري بين مصر والسودان سجل ارتفاعا بنهاية عام 2021، بلغ 1.2 مليار دولار، مقابل 711.4 مليون دولار عام 2020 بنسبة ارتفاع بلغت 63.5 في المئة، بحسب التقارير الإعلامية.

    ووفقا للجهاز الحكومي المصري، جاءت في صدارة المواد التي صدرتها مصر إلى السودان اللدائن ومصنوعاتها بقيمة 137.4 مليون دولار، يليها السكر بقيمة 1.6 مليون دولار، واحتلت منتجات مطاحن شعير ونشا حبوب بقيمة 53 مليون دولار المركز الثالث، وفي المركز الأخير جاءت الأسمدة بقيمة 41 مليون دولار

    وتركزت أهم المواد السلعية التي تستوردها مصر من السودان في الحيوانات الحية، واللحوم، والبذور الزيتية، والفاكهة، والقطن، وفقا للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية.

    وقال عبدالحليم إن مصر تعاني حاليا من أزمة كبيرة بسبب ارتفاع أسعار اللحوم، التي تتفاقم في الفترة الحالية بين انتهاء شهر رمضان وبداية عيد الأضحى، ولذلك كانت مصر، سواء القطاع الحكومي أو الخاص، تلجأ إلى استيراد الماشية واللحوم من السودان بأسعار أرخص من أغلب دول العالم، وتوقف هذا الأمر بسبب القتال الدائر في السودان سيعمق من الأزمة في مصر.

    وتحدث عبدالحليم عن جانب من التجارة غير الرسمية الذي يحدث بين تجار البلدين، والذي يُفيد في تحسين الوضع الاقتصادي لأهالي المنطقة الجنوبية في مصر من العرب والبدو والقبائل التي تسكن صعيد مصر.

    وقال إن الحكومة كانت تسمح للتجار المصريين في الجنوب، غير الرسميين وغير المسجلين لدى الحكومة، بالتجارة مع السودانيين الذي يصلون بدورهم إلى قبائلهم وعشائرهم في الدول المجاورة للسودان في التشاد وأثيوبيا وجنوب السودان.

    وأوضح أن هذا الجانب غير الرسمي من التجارة كانت الحكومة المصرية تغض الطرف عنه بإرادتها حتى تعطي الفرصة لأهالي القبائل في الصعيد بإيجاد وسائل مختلفة للتربح تعوضهم عن تمركز الأعمال في القاهرة باعتبار أن مصر حكومة مركزية.

    وأشار نافع إلى عامل آخر سيُسبب ضغطا على الوضع الاقتصادي في مصر، ويتمثل في استقبال مصر لأعداد كبيرة من الوافدين السودانيين، الذين يحتاجون لعناية صحية وتعليمية، فضلا عن ضرورة تقديم إعانات شهرية لهم.

    وقال إن مصر أصدرت قرارا بمعاملة السودانيين مثل المصريين في ما يتعلق برسوم العلاج، كما يدفع الطلاب السودانيين 10 في المئة فقط من الرسوم الدراسية في مصر، وهذا يمثل مزيدا من الضغط على الوضع الاقتصادي المتأزم بالأساس في مصر.

    وأوضح عبدالحليم أن بعض الدول مثل تركيا تستغل استقبالها للوافدين أو اللاجئين كورقة ضغط على الدول الغربية والمؤسسات المالية الدولية لمنحها تسهيلات ومبالغ مادية، لكن مصر لا تتعامل مع السودانيين على أنهم لاجئين ولا تستخدمهم كورقة ضغط، ولذلك لابد أن يضع المسؤولون الحكوميون في مصر خطة واضحة للتعامل مع العدد الكبير الذي تستضيفه.
                  

05-23-2023, 06:34 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..! (Re: عبدالقادر محمد)

    اعادة تاهيل مطار دنقلا الان ومن قبله مطار مروي هو خدمة لأجندة مصر الرابحة الرسمية من عدم استقرار السودان
    نحن ايضاً لسنا ضد التبادل التجاري مع اي دولة كانت لكن بقوانين ومنهجية بعيد عن البلطجة والاستهبال والاستغفال
    وسرقة الاثار ولسنا مع التبادل التجاري عديم الجدوي والنفع
                  

05-23-2023, 06:37 PM

عبدالقادر محمد
<aعبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اشمعني مطار مروي ثم دنقلا..! (Re: عبدالقادر محمد)

    ماضر السودان غير المتمصرين السودانيين
    الذين توارثوا العمالة كابراً عن كابر
    يعملون لمصلحة مصر ولا يعملون لمصلحة الوطن الذي ياويهم ويطعمهم ويسقيهم
    هؤلاء هم الخطر المحدق ببلادنا علي الدوام
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de