|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
إنا لله وإنا إليه راجعون .
نسألك اللهم أن تسكنها الفردوس الأعلي وتجعل قبرها روضة من رياض الجنة
نعزيكم يا ول أبا كبر ونفسي وكل محبي الحكامة شادن علي أمتدنا سودانا الحبيب .. ونعزي أسرتها الصغيرة ..
رحلت الحكامة شادن وتركت خلفها حزن عميق في نفوس محبيها .. يتساءلون عن جدوي هذه الحرب اللعينة التي أخذت زهرة وعصفورة الغناء التراثي شاد حسين.
هنا يا ول أبا، توثيقك لمسيرتها الغضة حينها .. وكنا نشاركك التوثيق وكثيرون في هذا الفضاء الذين أحبو و أعجبوا بمسيرة شادن الجميلة منذ بدايتها ..
يا بريمة اكلوني البراغيت..والأظرط بت ابا.. شادن حسين..!!!يا بريمة اكلوني البراغيت..والأظرط بت ابا.. شادن حسين..!!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
بريمة
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
رحمها الله رحمة واسعة و جعلها فى اعلى عليين
صادق التعازى والمواساة لكم اخى كبر ولاسرتها ولجميع الشعب السودانى
كتب- مروان الطيب:
خيم الحزن على الشعب السوداني بعدما لاقت الفنانة السودانية الشابة شادن محمد حسين مصرعها إثر إصابتها بطلق ناري نتيجة مشادة كلامية مع مسلحين طلبوا منها مبالغ مالية، وذلك وفقاً لصحفي سوداني.
وقام الصحفي محمد أحمد الدويخ بإيضاح سبب وفاة الفنانة السودانية ونشر منشورا عبر حسابه الرسمي "فيسبوك"، جاء فيه "شادن تعرضت لطلق ناري على اثر مشادة كلامية بينها وبين مسلحين اقتحموا منزلها وطلبوا مبلغ مالي ضخم، لترحل عن عالمنا أثناء عملية إسعافها، وأكدت أنباء محلية وفاة الفنانة والمطربة الشعبية شادن محمد حسين عن عمر يناهز الـ 35 عاماً".
ولمعت الفنانة الراحلة شادن محمد حسين ببداية عام 2016 وهي ابنة "كردفان" الباحثة في تراث الأبالة وتقاليد كردفان وإيقاعاتها الشعبية، لتنجح بعدها "شادن" في تقديم تجربتها الفنية بمشاركة أكبر شركات الإنتاج الفني العالمية، وكانت تحرص "شادن" دائماً على تقديم مشروعاتها الفنية بطريقة مختلفة عما يتم تقديمه على الساحة الفنية السودانية.
وكان أخر ما نشرته "شادن" عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك": "ورب الكعبة معظم الناس على نفس الحالة ونحن مسجونين في بيوتنا 25 يوم والناس قدامنا بتنهب ونحن بكل حسرة الدنيا بنتفرج، نعم جيعانين وعايشين رعب خيالي لكن شبعانين قيم وأخلاق، ولو متنا حنموت بكرامتنا وأخلاقنا وما حنقابل ربنا ونحن شايلين حق ما حقنا الموت محاصرنا من كل الجهات حباب الموت بشرف وأخلاق ما بصح إلا الصحيح، ربنا يرفع البلا ويجيب الخير".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
ماقادرة أشوف يا كبر ، ولا قادرة أقرأ
بس حا ألصقها ليك كوبي أند بيست.
.........
(شادن)،الوتر الطروب الذي تم جزه..ربما، عمدا ..
كنت أظنها شائعة 😭
كتبت/آمنة أحمد مختار إيرا
14 May 2023
قد لاحظت منذ الطفولة، إننا كسودانيين إذا أحببنا مبدعا..سواء أن كان سودانيا من بلدنا ،أو إفريقيا، أو عربيا، أو عالميا أو من بلاد الواق واق .. أو من أي ملة في هذا الكوكب ..
فسرعان ما أشعنا شائعة موته ..
(ولا أدري حقيقة.. لماذا يفعل البعض ذلك )..؟!!
*
لذلك، فقد ظننت أن خبر اغتيال (الصبية، الغنية شادن )، المبدعة صاحبة المشروع الفني المبكر ،المبهر ،والذكي ..
بشظية ( يقال أنها طائشة)..
مجرد ..إشاعة ..
أو هكذا قد هدهدت وجعي !
*
بأن مقتل شادن، (السكر حبيبة..ذي الدهب في العليبة)..
هذا الصوت الفتي الجديد المعبر عن تراث صبيات وحكامات بوادي كردفان العاشقات والمحاربات.. وميراثهن الشعري المغنى ،هو مجرد شائعة ..أو هكذا طمأنت نفسي ..!
*
رحمك الله الفنانة الحكامة الفتية المبدعة (شادن).
الصبية، التي كان لها،( مشروع فني كبيييييير وحقيقي)، وجاد جدا ..ومتفرد، كما أفصحت كذا مرة ،وكما قد شهدنا إجتهادها وتطورها بأم أعيننا طوال سنوات..لعكس تراث أهلنا في بوداي ونجوع كردفان.
*
وبالتأكيد، هذا الجهد المثابر ،كان، قد بدأ سيوصلها ويوصل فننا السوداني (الثري، والمتفرد،والمتنوع)،صوب مزيد من العالمية ..ليس من حيث التطريب فقط ..بل كذلك من حيث الطرح الحضاري والتراثي السوداني المتنوع والغني باتساع هذه الأرض ..(أرضنا ).
*
كما فعل..ويفعل قبلها جيل رواد الفن السوداني، الأساتذة: ( الراحل سيد خليفة، أحمد المصطفى، محمد وردي فنان إفريقيا الأول، عثمان حسين ، شرحبيل أحمد،ثم الفنانتين ستونة وجواهر، ..وغيرهم وغيرهن كثر)..
وكذلك رواد الأغنية الكردفانية من جيل العمالقة أيضا :
( ثنائي النغم : زينب ،وخديجة ).
عبد القادر سالم
عبد الرحمن عبد الله
وغيرهم كثر ..فهم كثر هؤلاء المبدعون الكردفانيون العجيبون!!
أمد الله في عمر من بقى منهم، وأسكن من رحل منهم الفردوس العلي .
آمين.
*
وكما فعل ويفعل (فتيات وفتية فن الراب السوداني)، والذين إكتسحوا فن الراب في العالم وحيروا (رواد) هذا الفن أنفسهم..ناهيك عن المقلدين..!!
(وهذا من ناحية أخرى :مغرقة في الحداثة ..أو الفن العولمي أو المعولم).. .
*
ولكن (شادن) السكر الحبيبة ..
ومن قبلها الفنان المبدع (عمر إحساس) الدارفوري: (رائد إحساس ليس دارفور والسودان فقط.. بل معظم دول الإقليم الإفريقي والعربي ) ، وقبلهم وبعدهم من المحدثين والشباب..ممن علمت ومما لم أعلم ..
وكذلك أهلنا من كبار المبدعين في شرق السودان الذين تجاهلهم الإعلام القومي ..ولا يزال
..إلا لماما ..
ولكن، ذلك حديث آخر..
*
أما بعد .
ومن قبل كل هؤلاء، بالطبع، جيل الرواد واللاحقين من العمالقة والمقلدين ..الذين قد كاد ربعهم أو كاد.. قد (تناوش،وتهابش) تقريبا أو مباشرة ،مع لهجة غرب السودان في (عز حنينها وحنيتها التي أعرفها ) ..كل من ميدانه..أو زاويته التطريبية وجماهيره، وأبرزهم كان فنان الشباب الراحل (محمود عبد العزيز) رحمه الله.
*
لقد أدركت القيمة الفنية العالية لأغانينا (الغربية) بكل النواحي معقدة الزوايا الفنية ،منذ صغري. وفي مناسبات وأسباب عدة .
*
ولكن، شغف والدتي الراحلة بأغنيتها المفضلة التالية هذه.. كاد أن يقتلع لهاتي وذائقتي الفنية معها ..فضلا عن جو الأغنية (الرومانتيكي ) المثير ..الذي يكاد أن يصلح كمادة لفيلم من أفلام الغرب المتوحش الأمريكي الكلاسيكية :
دار (أم بادر) يا حليلها بريد زولي..
زولاً سرب سربه وخلي الجبال غربه
أدوني لي شربة خلوني النقص دربا
الليلة والليلة دار أم بادر يا حليله..
بريد زولي
*
أما هذه الصبية التي قد رحلت باكرا ..
شادن، بلبل كردفان الغريد.
فلقد كنت أتوقع لها مستقبلا باهر باهر.. بل كدت أن أراها بعيني الخيال..هي وفتية( فن الراب السوداني) ..يتمتخترون بكل فخر على البساط الأحمر في عواصم العالم ، جنبا إلى جنب مع كبار المبدعات والمبدعين العالميين.
...
شادن، ست الزمام أبو رشمة.
تجربة كانت في طور النضوج، تم إجهاضها قبل أوان القطيف.. عمدا فيك يا بلد ..
وليه ياخي ؟!!
...ليه ياخي ؟!!
*
ولا أظن الأمر كان صدفة ..أبدا أبدا .
ومع، ذلك. لا نقول إلا ما يرضي الله .
والحمد لله على ما أراد الله.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وما دايم إلا وجهه .
..
أهدي للصبية المبدعة في عليائها أغنيتي المفضلة:
( ست الفريق ) :
رائعة بلبل كردفان الراحل عبد الرحمن عبد الله، ويقال أن شاعرها النحرير هو عبد الله الكاظم :
ست الفريق الضامر قوامها
ما لهيجها سكر ..طاعم كلامها
يا قليبي طير أجلس أمامها
أمرك عسير أحكي الملامة
وجه القمر ليلة تمامة
أما الخديد زايناهو شامة
أمرك عسير أحكي الملامة
وجه القمر ليلة تمامة
ثغر الملاك ضاوي إبتسامة
زي الصغير قبل الفطامة
هل البدر ضوى الظلاما
زاد العلي كتر هيامه
رقصة أمير قدم الحمامة
شايلة الجمال في مشيها ياما
يا قلبي نوح بالحب دواما
من العشوق الله السلامة
ست الفريق اللادن قوامه
ما لهيجة سكر طاعم كلامه
ست الفريق
وثم، تبا لكم جميعا .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
ماقادرة أشوف يا كبر ، ولا قادرة أقرأ
بس حا ألصقها ليك كوبي أند بيست.
.........
(شادن)،الوتر الطروب الذي تم جزه..ربما، عمدا ..
كنت أظنها شائعة 😭
كتبت/آمنة أحمد مختار إيرا
14 May 2023
قد لاحظت منذ الطفولة، إننا كسودانيين إذا أحببنا مبدعا..سواء أن كان سودانيا من بلدنا ،أو إفريقيا، أو عربيا، أو عالميا أو من بلاد الواق واق .. أو من أي ملة في هذا الكوكب ..
فسرعان ما أشعنا شائعة موته ..
(ولا أدري حقيقة.. لماذا يفعل البعض ذلك )..؟!!
*
لذلك، فقد ظننت أن خبر اغتيال (الصبية، الغنية شادن )، المبدعة صاحبة المشروع الفني المبكر ،المبهر ،والذكي ..
بشظية ( يقال أنها طائشة)..
مجرد ..إشاعة ..
أو هكذا قد هدهدت وجعي !
*
بأن مقتل شادن، (السكر حبيبة..ذي الدهب في العليبة)..
هذا الصوت الفتي الجديد المعبر عن تراث صبيات وحكامات بوادي كردفان العاشقات والمحاربات.. وميراثهن الشعري المغنى ،هو مجرد شائعة ..أو هكذا طمأنت نفسي ..!
*
رحمك الله الفنانة الحكامة الفتية المبدعة (شادن).
الصبية، التي كان لها،( مشروع فني كبيييييير وحقيقي)، وجاد جدا ..ومتفرد، كما أفصحت كذا مرة ،وكما قد شهدنا إجتهادها وتطورها بأم أعيننا طوال سنوات..لعكس تراث أهلنا في بوداي ونجوع كردفان.
*
وبالتأكيد، هذا الجهد المثابر ،كان، قد بدأ سيوصلها ويوصل فننا السوداني (الثري، والمتفرد،والمتنوع)،صوب مزيد من العالمية ..ليس من حيث التطريب فقط ..بل كذلك من حيث الطرح الحضاري والتراثي السوداني المتنوع والغني باتساع هذه الأرض ..(أرضنا ).
*
كما فعل..ويفعل قبلها جيل رواد الفن السوداني، الأساتذة: ( الراحل سيد خليفة، أحمد المصطفى، محمد وردي فنان إفريقيا الأول، عثمان حسين ، شرحبيل أحمد،ثم الفنانتين ستونة وجواهر، ..وغيرهم وغيرهن كثر)..
وكذلك رواد الأغنية الكردفانية من جيل العمالقة أيضا :
( ثنائي النغم : زينب ،وخديجة ).
عبد القادر سالم
عبد الرحمن عبد الله
وغيرهم كثر ..فهم كثر هؤلاء المبدعون الكردفانيون العجيبون!!
أمد الله في عمر من بقى منهم، وأسكن من رحل منهم الفردوس العلي .
آمين.
*
وكما فعل ويفعل (فتيات وفتية فن الراب السوداني)، والذين إكتسحوا فن الراب في العالم وحيروا (رواد) هذا الفن أنفسهم..ناهيك عن المقلدين..!!
(وهذا من ناحية أخرى :مغرقة في الحداثة ..أو الفن العولمي أو المعولم).. .
*
ولكن (شادن) السكر الحبيبة ..
ومن قبلها الفنان المبدع (عمر إحساس) الدارفوري: (رائد إحساس ليس دارفور والسودان فقط.. بل معظم دول الإقليم الإفريقي والعربي ) ، وقبلهم وبعدهم من المحدثين والشباب..ممن علمت ومما لم أعلم ..
وكذلك أهلنا من كبار المبدعين في شرق السودان الذين تجاهلهم الإعلام القومي ..ولا يزال
..إلا لماما ..
ولكن، ذلك حديث آخر..
*
أما بعد .
ومن قبل كل هؤلاء، بالطبع، جيل الرواد واللاحقين من العمالقة والمقلدين ..الذين قد كاد ربعهم أو كاد.. قد (تناوش،وتهابش) تقريبا أو مباشرة ،مع لهجة غرب السودان في (عز حنينها وحنيتها التي أعرفها ) ..كل من ميدانه..أو زاويته التطريبية وجماهيره، وأبرزهم كان فنان الشباب الراحل (محمود عبد العزيز) رحمه الله.
*
لقد أدركت القيمة الفنية العالية لأغانينا (الغربية) بكل النواحي معقدة الزوايا الفنية ،منذ صغري. وفي مناسبات وأسباب عدة .
*
ولكن، شغف والدتي الراحلة بأغنيتها المفضلة التالية هذه.. كاد أن يقتلع لهاتي وذائقتي الفنية معها ..فضلا عن جو الأغنية (الرومانتيكي ) المثير ..الذي يكاد أن يصلح كمادة لفيلم من أفلام الغرب المتوحش الأمريكي الكلاسيكية :
دار (أم بادر) يا حليلها بريد زولي..
زولاً سرب سربه وخلي الجبال غربه
أدوني لي شربة خلوني النقص دربا
الليلة والليلة دار أم بادر يا حليله..
بريد زولي
*
أما هذه الصبية التي قد رحلت باكرا ..
شادن، بلبل كردفان الغريد.
فلقد كنت أتوقع لها مستقبلا باهر باهر.. بل كدت أن أراها بعيني الخيال..هي وفتية( فن الراب السوداني) ..يتمتخترون بكل فخر على البساط الأحمر في عواصم العالم ، جنبا إلى جنب مع كبار المبدعات والمبدعين العالميين.
...
شادن، ست الزمام أبو رشمة.
تجربة كانت في طور النضوج، تم إجهاضها قبل أوان القطيف.. عمدا فيك يا بلد ..
وليه ياخي ؟!!
...ليه ياخي ؟!!
*
ولا أظن الأمر كان صدفة ..أبدا أبدا .
ومع، ذلك. لا نقول إلا ما يرضي الله .
والحمد لله على ما أراد الله.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وما دايم إلا وجهه .
..
أهدي للصبية المبدعة في عليائها أغنيتي المفضلة:
( ست الفريق ) :
رائعة بلبل كردفان الراحل عبد الرحمن عبد الله، ويقال أن شاعرها النحرير هو عبد الله الكاظم :
ست الفريق الضامر قوامها
ما لهيجها سكر ..طاعم كلامها
يا قليبي طير أجلس أمامها
أمرك عسير أحكي الملامة
وجه القمر ليلة تمامة
أما الخديد زايناهو شامة
أمرك عسير أحكي الملامة
وجه القمر ليلة تمامة
ثغر الملاك ضاوي إبتسامة
زي الصغير قبل الفطامة
هل البدر ضوى الظلاما
زاد العلي كتر هيامه
رقصة أمير قدم الحمامة
شايلة الجمال في مشيها ياما
يا قلبي نوح بالحب دواما
من العشوق الله السلامة
ست الفريق اللادن قوامه
ما لهيجة سكر طاعم كلامه
ست الفريق
وثم، تبا لكم جميعا .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
كتب محمد حيدر المشرف:
Quote:
كنت في انتظار كتابة كبر مذ سمعت خبر رحيل شادن ..
ما زلت في انتظار ذلك
فأكتب يا كبر
ربما ليس الآن ولكن ..
|
ول ابا محمد حيدر المشرف..حبابك يا صديقي
احيانا يا صديقي ، تنتابنا لحظة نعجز فيها عن الكتابة..ولكن لابد ان نكتب..لأن عيون العشم يا صديقي..تنتظر فكرة عن بوابات الخروج نحو مستقبل فيه الإستقرار والحب والتنمية..
صديقي ، من بنغلاديش..دكتور انيس محمد رحمن..كان قد راي فيديو كليب لها ، وارسل رسالة باللغة الإنجليزية ، كنت قد نشرتها هنا قبل سنوات..حينما اخبرته لم يصدق..!
مشروعها ، قام افراد كثر بالعمل على تطويره ونشره لأوسع نطاق ممكن..فهي كانت فكرة ..رأي فيها بعض الناس المفارقة والإبتكار..البعض كان يرتب بان تقوم بالتسجيل لإستديوهات خارج السودان ، والبعض كان يقدم الملاحظات لها..في سبيل تطوير مشروعها..
المفارقة الأساسية التي جاء بها مشروع الحكامة شادن محمد حسين ، هو تصحيح مفهوم الحكامة (شاعرة القبيلة) وتحويله من مفهوم سلبي يشجع الى الحرب والقتال ، الى مفهوم ايجابي يعمل على بث ثقافة السلام والمحبة والتنمية..!
كتر خيرك يا صاحب..
وليتنا نلقى الطاقة للكتابة عنها وعن كل مشاريع الفنانات السودانيات الأخريات ممن يسعين لتقديم الإبتكارات الجديدة بوعي وفهم..!
تحياتي
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلاما في الحضور النوراني يا الحكامة شادن � (Re: Kabar)
|
كتبت امنة مختار:
Quote:
ماقادرة أشوف يا كبر ، ولا قادرة أقرأ
بس حا ألصقها ليك كوبي أند بيست.
.........
(شادن)،الوتر الطروب الذي تم جزه..ربما، عمدا ..
كنت أظنها شائعة 😭
|
بت ابا امنة مختار..حبابك يا صديقتي..
كتر خيرك على هذا النزيف..وقد قرأته في وقته..
حينما قرأت الخبر في صباح 13 مايو2023..لم اصدق..واتصلت باقرب الأقربين في الخليج..واكد لي الخبر..
مجموعة من الصديقات والأصدقاء ..في اوربا..الخليج..اسيا..نورث امريكا..كانوا على اتصال معي..وكلهم يتخوفون بان تطول القائمة شخصيات اخرى..خصوصا في القطاع الثقافي السوداني (فنانين وفنانات..دراميين ودراميات..وشعراء وشاعرات..صحفيين وصحفيات..الخ)..
نعم..اغتيالها لم يكن صدفة يا امنة..وانما هو امر مقصود..والقبح لن يهزم الجمال مطلقا..
فعلا..هي (ست الفريق) ، وهي (السكر حبيبة) ، رحيلها محطة قاسية يصعب التوطن معاها الآن..لكن زي ما قالت حبوباتها العظيمات (الغالي هول ربو)..
كتر خيرك..
تحياتي يا امنة..
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Kabar
محمد نور عودو
حيدر حسن ميرغني
Biraima M Adam
Bashasha
محمود الدقم
Ahmed Yassin
Hassan Farah
Nasr
محمد حيدر المشرف
AMNA MUKHTAR
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست