كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ما بين الكوز و الجنجويدي (Re: جلالدونا)
|
بعد السقوط مارس الكوز صناعة الازمات الغذائية بث الرعب عن طريق عصابات النهب صناعة اتفاق جوبا الانقلاب العسكري ورقة الجيش فهل تكون اخر ورقاته و صناعة الحرب لتمرير الانقلاب محتاجين نقرا و بوعى تام الاشتباكات الدائرة الان بين اداتين من ادوات قمع الانقاذ من اجل السلطة التي اختلفا عليها من اجل الاستمرار في قمع الشعب السوداني و نهب موارد البلد بين مؤسستين واحدة تحوز على نسبة كبيرة من اقتصاد البلد و اخريى تم صناعتها بموارد البلد و اغتنت من سرقة ذهب البلد قوتان عسكريتان توعدان و تخلفان و تبيعان لنا الوهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الكوز و الجنجويدي (Re: جلالدونا)
|
حال الحرب نعيشها الان بكل رعبها و بكل ثقلها في عاصمة بلادنا من قال عماراتها ستسكنها الكدايس و من قال العمارات مت تهدموها اسكنوا فيها و من قال نحن اوصياء على هذا البلد و كل الاقوال من صادرة من تركة كيزانية تراكمت عبر ثلاثين عاما من تسلطهم على رقاب العباد اساسها ١/ جيش كيزاني ٢/ حركات مسلحة ٣/ جنجويد الجيش و الكل يعلم وجهته و سعيه لعودة الكوز و هيمنته على اقتصاد البلد في نسخة من جيش مصر تأتمر بأمر الكوز الحركات المسلحة و التي كشفت الايام زيف مواقفها و كرتونيتها و تجارتها بازمة دارفور المصنوعة الجنجويد الذي نما و ترعرع تحت سمعهم و بصرهم و رعايتهم حرب متفقون فيها على وأد الثورة و مختلفون على غنائمها الكوز يريد ان يعود عبرها للحكم و الجنجويدي يرى انه الاحق بالحكم حرب ساحتها الرئيسية اكثر مناطق الوطن ازدحاما و مكمن قوة الثورة الرئيسية حرب استطالة زمنها ضمن خططها حتى يقول الثوري الامن لو يحكمنا كوز الامن لو يحكمنا الجنجويدي … قبلا قالوا: لو الانقاذ دي سقطت البلد ح تبقى صومال و سوريا و لبنان و ليبيا … قالوها زمان قبل سقوطهم و الان يطبقونها بذءا بالنيقرز و الان بصناعة اختلافهم و حربهم هذه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما بين الكوز و الجنجويدي (Re: جلالدونا)
|
الان علينا قراءة واقعنا بصورة موضوعية و عقلانية هل الحرب اخر اوراقهم و ما نتائجها و ما دورنا هل نقبل نتائجها كخلاصة لانتصار طرف على اخر عسكريا ماذا لو انتصر جيش الكيزان ماذا لو انتصر الجنجويدي و الماذات كثيرات ولنا فقط خيارات الاستسلام مهما كانت النتيجة المقاومة مهما كانت النتيجة من ديل نقرا مستقبلنا و هنا محتاجين للقراية الواعية لتقييم الخيارين الاستسلام و التسليم بتسلط الطرف المنتصر و حيازته على السلطة و الموارد و النفوذ او المقاومة لنصرة قيم الحق والعدل و دولة القانون و من كان مع الخيار الثاني عليه ان يحدد ادواته و اشكالها و منظومتها لمواجهة الطرف المنتصر و دي القراية المطلوبة منه الان و بصورة ملحة
| |
|
|
|
|
|
|
|