02:24 PM April, 22 2023 سودانيز اون لاين عبدالقادر محمد-عمق الوطن مكتبتى رابط مختصر هي قصة البعض يقارنها بجيش (الهناء والسرور) ولا يعني أيرادها هنا إتفاقي معهم أو اختلافي ود لغير الناطقين بلهجتنا تعني ابن أو ولد وفتحية هي امه ملحوظة : الكتابة عبر خلال الكتاب متعبة وقد تتخللها أخطاء
ريم هي أم غير مبالة ويتيمة لكنها على قدر عالي من الجمال تزوجها عدة رجال ولكنها لم تحبل الا من رجل انجليزي عربيد وغير ابه توفي وترك لها ابن والبعض يقول انه نتاج سفاح منه كما ترك له إرث غير قليل لم تحسن تربية ابنها ودللته كثيرا وكان ابنها غير قادر على حمايتها من التحرش بها من قبل سكان الحي فهي أرملة جميلة كان ابنها بعض الأحيان يتعاون مع السفهاء لجر أمه لل ر ز ي ل ة الإبن المدلل كل اصدقائه من غير الاسوياء والسفهاء ومجهولي النسب الذين كانوا يعتدون عليه حتى أصبح خائبا كان الخائب يعتدي على امه جسديا ولفظيا وكانت تقول بكرة يكبر يعقل ويحميني فهو جزء مني ليس لدي غيره وهذا ما جعله يتمادى في أيتها حتى أصبح مضربا للمثل ويقال للخائب انه مثل ود فتحية كان الإبن يتمادى ولا يظهر رجولته الا لأمه بالضرب والتلفظ والتهديد لم يكن يحترمها برغم ما عانته في تربية وتنشئته كان الإبن مثل الكلبة كل يوم يأتي بأحد اصدقاء السوء لينام معه بدون مراعاة لحرمة البيت وجمال أمه الفاتن الذي يفتن كل من ينظر إليها ويسحره وهذا ما سبب لأمه المتاعب وجعلها عرضة للإغواء والتحرش كما رفع عليها حجر أمام نفسه بحجة عدم الأهلية واستحوذ على الثروة من أملاك وعقارات وأموال واصبح يصرف عليها بالكفاف ويغدق على نفسه وأصحابه بالأموال ولأن الابن خائب ويفتقد للغيرة بداخله والرجولة كان يستمتع لرؤية أمه على هذا الحال ينتهك شرفها وكرامتها وهو لايبالي لأن فاقد الشيء لايعطيه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة