|
Re: وماذا بعد تأجيل الاتفاق النهائي إلى أجل غ� (Re: Mahjob Abdalla)
|
الأخ الفاضل / Yasir Elsharif
التحيات لكم وللقراء الأفاضل
الفقهاء والعلماء يطلقون اسم ( الخداج ) على ذلك المولود قبل إكمال فترة الحمل الطبيعية ،، وذلك المولود عادة يشتكي من العديد والعديد من العلل ،، حيث الطفل الناقص لبعض الأطراف الفسيولوجية ,, والناقص للصحة العافية ،، وفي الغالب الأعم فإن الأطفال الخداج مصيرهم الموت في حضانات العناية المركزة ،، لاحظ أنهم دائماَ تحت العناية المركزة تحت اشراف كبار الأخصائيين ورغم ذلك فإن المصير دائماَ لا يبشر بالحياة الطويلة ..
وتلك المهزلة التي تسمى ( بالاتفاق النهائي ) هي ثمرة لقاءات بين أطراف مشكوك في أمرها في الكثير من الجوانب ،، البدايات التقاء بالحرام بين الأطراف دون تلك الوثائق الشرعية ،، ثم طفل قد تواجد في الرحم في غفلة الأعين ،، ثم مولود خداج ناقص الشهور مصيره الموت في غرف العناية المركزة ! ،، كل العلامات منذ البداية كانت توحي وتؤكد بأن ذلك الاتفاق يشتكي من العلل ومحاط بالمعارضة الشديدة من أطراف مقبولة وفي نفس الوقت من أطراف مرفوضة لدى الشعب السوداني .
وفي الختام لكم خالص التحيات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وماذا بعد تأجيل الاتفاق النهائي إلى أجل غ� (Re: عمر عيسى محمد أحمد)
|
ما بعد التأجيل الا التأجيل زمان قلتا ليكم في هذا المنبر البرهان ما بفكها ؟ وقرب يقول ليكم زي الجماعة الفاتو (الا لعيسى) يا اخي اصبحنا كرة بين اقدام دول الجوار والبترول والغرب (حكم) لا تحلموا بسودان يحكم بديمقراطية ونحن نعيش وسط مستنقع دكتاتوري من كل ناحية لهذا اجهضت كل التجارب الديمقراطية في السودان وسيجهض السودان كدولة دعك عن نظام سياسي يحكمه لن يستقر السودان على دولتين كواقع الحال اليوم بل سينشطر كما الصومال والمسألة مسألة وقت ليس الا ومن المحزن والمؤسف ان السودان لم تنجب نساؤه رجالا يقدمون مصلحة الوطن على مصالحهم الخاصة والمؤسف اكثر ان من يظهر على مسرح السياسة مدني او عسكري لا يستشعر الخطر القادم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وماذا بعد تأجيل الاتفاق النهائي إلى أجل غ� (Re: Nasr)
|
Quote: القوات الانقلابية تقمع المتظاهرين في ذكرى 6 أبريل منذ 10 ساعات0 دقيقة واحدة فيسبوك تويتر مشاركة عبر البريد طباعة
الخرطوم – مبارك علي
قمعت قوات الأمن الانقلابية، بعنف مفرط، الثوار الذين خرجوا إلى الشوارع اليوم في ذكرى 6 ابريل، مستخدمة الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية، ما أدى لوقوع إصابات وسط المتظاهرين الذين كانوا قرب البرلمان بأم درمان.
وشهدت العاصمة الخرطوم اليوم الخميس مظاهرات لآلاف الثوار الذين تجمعوا في شارع المطار بالخرطوم وقرب مبنى البرلمان بأم درمان. وانطلقت المواكب عند الساعة الرابعة مساء، استجابة لدعوة لجان المقاومة للخروج رفضاً لسلطة الانقلاب العسكري.
ويصادف اليوم الذكرى الرابعة لوصول محتجي ثورة ديسمبر المجيدة، إلى محيط القيادة العامة للجيش بالخرطوم، وتدشين الاعتصام الشهير الذي أطاح بالمخلوع عمر البشير، قبل أن يغدر به المجلس العسكري برئاسة البرهان ويفضه في جريمة مروعة، قتل فيها أكثر من 200 شخص وجرح المئات، كما مايزال المئات في عداد المفقودين.
كما خرجت المواكب في عدد من مدن الولايات، منها مدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر، حيث قمعتها سلطات الانقلاب باستخدام الغاز الخانق والمسيل للدموع والقنابل الصوتية في شارع “جامعة البحر الأحمر” وداخل الحرم الجامعي.
كذلك خرجت جماهير ولايات، الجزيرة، النيل الابيض، جنوب دارفور، نهر النيل القضارف، كسلا، شمال كردفان، جنوب كردفان، شمال دارفور، شرق دارفور وغرب دارفور.
ورصدت (الديمقراطي) وقوع إصابات وحالات اختناق بسبب الغاز المسيل للدموع وسط المتظاهرين في أم درمان، بينما شهدت المواكب حالات كر وفر بين المتظاهرين وقوات الانقلاب الأمنية.
وقالت الناشطة السياسية نسرين المجذوب لــ (الديمقراطي)، إن قوى الثورة مازالت متمسكة بخيارها، بإسقاط الانقلاب، ولا تراجع عن أهداف الثورة السودانية التي نادت بالعدالة والسلام وبالحرية، ولن تتحقق الأهداف إلا عبر حكومة مدنية ديمقراطية.
وفي فجر اليوم الخميس، أغلقت السلطات الانقلابية جسر المك نمر الرابط بين الخرطوم ومدينة بحري، تفادياً لوصول المتظاهرين إلى محيط القصر الرئاسي. كما رصدت (الديمقراطي) انتشار مركبات عسكرية في محيط القصر الرئاسي، وانتشاراً أمنياً مكثفاً وسط العاصمة الخرطوم.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|