كتب حمور زيادة *نحن لم نولد أمس.. وأنتم لم تهبطوا من السماء*‼️‼️‼️‼️ حمور زيادة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-05-2023, 11:58 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 8129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كتب حمور زيادة *نحن لم نولد أمس.. وأنتم لم تهبطوا من السماء*‼️‼️‼️‼️ حمور زيادة

    11:58 PM April, 05 2023

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    *كتب حمور زيادة*



    *نحن لم نولد أمس.. وأنتم لم تهبطوا من السماء*‼️‼️‼️‼️



    حمور زيادة


    يناير 5, 20230



    جراءة أقرب للوقاحة تتعامل بها الحركة الإسلامية مع الشعب السوداني، كأنما تفترض فيه الغباء، أو غياب الذاكرة.

    بشكل ما تبدو أحاديث منسوبي الحركة الإسلامية السودانية كأنها تتعامل مع شعب من الأطفال. ولدوا ظهر أمس، وليس لهم ذاكرة أو تاريخ لما حدث طوال ثلاثين سنة بائسة!
    الحركة الإسلامية التي وصلت إلى السلطة فجر يوم الجمعة 30 يونيو 1989 على ظهر الدبابات، مقوضة نظاماً ديموقراطياً أقامه السودانيون بعد ثورة شعبية، تتحدث عن الديموقراطية والحريات كأنها ما استماتت في الفتك بها طوال مدة حكمها!

    يريدوننا أن ننسى كيف ارتكبوا جريمة الانقلاب العسكري، بتبرير طفولي، وهو “كل الأحزاب السودانية تورطت من قبل في انقلابات”، كأنما هذه حجة مقنعة!
    لقد عشنا سنوات ما سمّوها “ثورة الإنقاذ الوطني” في عسف وبطش ومازلنا نعاني من أثارها. في شهورها الأولى كانت “ثورتهم الانقلابية” تفصل موظفي الدولة بكشوفات مطولة بتهمة واحدة، أنهم لا ينتمون للحركة الإسلامية. وتم إحلال كوادرهم مكان مئات الموظفين والقضاة وضباط الجيش والشرطة، بلا خجل ولا حياء ولا محاولات تكييف قانوني.

    كان الاعتقال هو أبسط شيء يمكن أن يحدث لك، سواء كنت معارضاً سياسياً أو مواطناً جرؤ على قول كلمة رفض في مكان عام، حتى في المدارس والجامعات، كانت كوادرهم الطلابية تتمخطر بالدراجات البخارية الخالية من اللوحات، وتبطش بالطلاب بحماية ومعاونة جهاز الأمن. بلغ من هوان الدولة أن جهاز الأمن والمخابرات كان يعتقل طلاب المدارس بوشايات زملائهم المنتمين للحركة الإسلامية.

    وفي الجامعات كان أمثال أنس عمر، الذي أصبح لواءً في ظروف غامضة، كوادر إرهاب وتخويف وقمع لزملائهم.

    في سنواتهم المظلمة امتلأت المعتقلات بأبناء الشعب. وكان التعذيب ممارسة يومية موثقة. واستُشهد داخل هذه المعتقلات العشرات، دون أن تطرف عين إسلامي يحاول اليوم أن يدعي الديموقراطية أو الدفاع عن سيادة البلاد!

    تحفظ الذاكرة الشعبية تماماً سنوات الاستبداد والبطش التي أذاقتنا لها الحركة الإسلامية. القتل، والتعذيب، والتشريد، والفصل التعسفي، والمحسوبية. لا أظن أن هناك بيتا سودانيا لم يمر بتجربة فصل عائله للصالح العام بين أعوام 1989م إلى 1993م. لا أحسب أن هناك أسرة سودانية لم يكن لديها معتقل في تلك السنوات العجاف، خرج من محبسه يتكئ على الحائط ليسير بعض خطوات بسبب التعذيب.

    لا أشك أن هناك أسرة لم تمر بمحسوبية ترقية إسلامي مكان عائلها في وظيفته.

    وبالتأكيد ليس هناك طالب مدرسي لم يُحشد عنوة في الباصات المستأجرة ليحضر خطابات عمر البشير في الساحة الخضراء، وهو يرى زملاء فصله من أبناء الحركة الإسلامية ينظمون الحشود كقادة فخورين ومنتفخين بالسلطة.

    يظنون أننا نسينا سنوات مطاردة الشباب في الشوارع للدفع بهم إلى الجنوب ليحاربوا حربهم الجهادية! كانت عربات “الكشة” تلتقط الشباب من الشوارع، والأحياء، والمواصلات. كان الخروج لمشوار مخاطرة قد لا ترجع منها إلا بعد عام أو اثنين.
    مازلنا نذكر سنوات المسغبة التي كانت فيها لجان الأحياء الشعبية التي يسيطر عليها الإسلاميون توزع الخبز والسكر والشاي والعدس بكرت التموين، كانت تلك سنوات الانتقام والابتزاز. أعرف رئيس لجنة شعبية من قدامى الإسلاميين منع التموين عن أسرة اعتُقل أحد أبنائها. في تلك السنوات كان منع التموين يعني الجوع التام؛ فلم يكن هناك مصدر لأساسيات الطعام إلا ما توفره اللجان الشعبية بالكاد.

    كان لكل فرد في اليوم 3 أرغفة من الخبز، يوزعونها علينا بكل صلف. واليوم يحدثوننا عن معاش الناس والجوع والغلاء! وما ذلك إلا “فضلة خيرهم”، وبقية عبثهم باقتصاد البلاد، وبحروبهم الحمقاء التي خاضوها ضد العالم.

    تبرعوا بأموالنا للجماعات الإرهابية، واستضافوها في بلادنا ودربوها، أرسلوها لتفجير السفارات، ولاغتيال الرؤساء. وحتى هؤلاء خانوهم. حمل تقرير رسمي للكونجرس الأمريكي للتحقيق في هجمات سبتمبر فصلاً ضخماً تحت عنوان “بن لادن ينتقل إلى السودان”. وتعقب بدقة استثمارات الإرهابي الشهير في السودان وتعاون الأجهزة الأمنية معه، بل واحتيالها عليه أيضاً. فبحسب التقرير حاول “ضابط عسكري كان عضواً في الحكومة” بيع يورانيوم لأسامة بن لادن بمبلغ 1.5 مليون دولار. لكن بعد فحص المادة ظهر أن العسكري كان محتالاً وقدم مادة مزيفة للقاعدة.

    أسامة بن لادن الذي دعاه د.حسن الترابي لـ “استخدام السودان كقاعدة لعمليات القاعدة في جميع أنحاء العالم وللإعداد لها” بحسب نص التقرير.
    يظنون أننا نسينا، أو ربما يحسبون أننا أطفال لم نكن ولدنا عندما انتهكوا كل قانون وفضيلة وخلق. يتظاهرون أنهم هبطوا علينا من السماء فجأة، بلا تاريخ وبلا جرائم.
    قتلوا، وعذبوا، وسرقوا. واليوم يحسبون أننا لم نكن هناك، شهوداً على كل ذلك.
    إننا لا ننسى، ولن نسمح لكم أن تتناسوا أو تتظاهروا بأنكم غير ما أنتم عليه. ومثلما مازالت النازية بعد مرور حوالي 80 عاماً على سقوطها سبة وجريمة، فسنحرص أن يكون مستقبلكم مثلها. فليس جوبلز بأكبر جرماً من يونس محمود. ولا هملر بأسوأ من نافع علي نافع.

    لن يمسح التاريخ خطاياكم ولو صرختم بالديموقراطية ألف ألف عام. إنه وعد.
    سنظل نذكر ما فعلتم.






                  

04-06-2023, 03:58 AM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كتب حمور زيادة *نحن لم نولد أمس.. وأنتم لم � (Re: زهير ابو الزهراء)

    Quote:
    حمور زيادة


    يناير 5, 20230



    جراءة أقرب للوقاحة تتعامل بها الحركة الإسلامية مع الشعب السوداني، كأنما تفترض فيه الغباء، أو غياب الذاكرة.

    بشكل ما تبدو أحاديث منسوبي الحركة الإسلامية السودانية كأنها تتعامل مع شعب من الأطفال. ولدوا ظهر أمس، وليس لهم ذاكرة أو تاريخ لما حدث طوال ثلاثين سنة بائسة!
    الحركة الإسلامية التي وصلت إلى السلطة فجر يوم الجمعة 30 يونيو 1989 على ظهر الدبابات، مقوضة نظاماً ديموقراطياً أقامه السودانيون بعد ثورة شعبية، تتحدث عن الديموقراطية والحريات كأنها ما استماتت في الفتك بها طوال مدة حكمها!

    يريدوننا أن ننسى كيف ارتكبوا جريمة الانقلاب العسكري، بتبرير طفولي، وهو “كل الأحزاب السودانية تورطت من قبل في انقلابات”، كأنما هذه حجة مقنعة!
    لقد عشنا سنوات ما سمّوها “ثورة الإنقاذ الوطني” في عسف وبطش ومازلنا نعاني من أثارها. في شهورها الأولى كانت “ثورتهم الانقلابية” تفصل موظفي الدولة بكشوفات مطولة بتهمة واحدة، أنهم لا ينتمون للحركة الإسلامية. وتم إحلال كوادرهم مكان مئات الموظفين والقضاة وضباط الجيش والشرطة، بلا خجل ولا حياء ولا محاولات تكييف قانوني.

    كان الاعتقال هو أبسط شيء يمكن أن يحدث لك، سواء كنت معارضاً سياسياً أو مواطناً جرؤ على قول كلمة رفض في مكان عام، حتى في المدارس والجامعات، كانت كوادرهم الطلابية تتمخطر بالدراجات البخارية الخالية من اللوحات، وتبطش بالطلاب بحماية ومعاونة جهاز الأمن. بلغ من هوان الدولة أن جهاز الأمن والمخابرات كان يعتقل طلاب المدارس بوشايات زملائهم المنتمين للحركة الإسلامية.

    وفي الجامعات كان أمثال أنس عمر، الذي أصبح لواءً في ظروف غامضة، كوادر إرهاب وتخويف وقمع لزملائهم.

    في سنواتهم المظلمة امتلأت المعتقلات بأبناء الشعب. وكان التعذيب ممارسة يومية موثقة. واستُشهد داخل هذه المعتقلات العشرات، دون أن تطرف عين إسلامي يحاول اليوم أن يدعي الديموقراطية أو الدفاع عن سيادة البلاد!

    تحفظ الذاكرة الشعبية تماماً سنوات الاستبداد والبطش التي أذاقتنا لها الحركة الإسلامية. القتل، والتعذيب، والتشريد، والفصل التعسفي، والمحسوبية. لا أظن أن هناك بيتا سودانيا لم يمر بتجربة فصل عائله للصالح العام بين أعوام 1989م إلى 1993م. لا أحسب أن هناك أسرة سودانية لم يكن لديها معتقل في تلك السنوات العجاف، خرج من محبسه يتكئ على الحائط ليسير بعض خطوات بسبب التعذيب.

    لا أشك أن هناك أسرة لم تمر بمحسوبية ترقية إسلامي مكان عائلها في وظيفته.

    وبالتأكيد ليس هناك طالب مدرسي لم يُحشد عنوة في الباصات المستأجرة ليحضر خطابات عمر البشير في الساحة الخضراء، وهو يرى زملاء فصله من أبناء الحركة الإسلامية ينظمون الحشود كقادة فخورين ومنتفخين بالسلطة.

    يظنون أننا نسينا سنوات مطاردة الشباب في الشوارع للدفع بهم إلى الجنوب ليحاربوا حربهم الجهادية! كانت عربات “الكشة” تلتقط الشباب من الشوارع، والأحياء، والمواصلات. كان الخروج لمشوار مخاطرة قد لا ترجع منها إلا بعد عام أو اثنين.
    مازلنا نذكر سنوات المسغبة التي كانت فيها لجان الأحياء الشعبية التي يسيطر عليها الإسلاميون توزع الخبز والسكر والشاي والعدس بكرت التموين، كانت تلك سنوات الانتقام والابتزاز. أعرف رئيس لجنة شعبية من قدامى الإسلاميين منع التموين عن أسرة اعتُقل أحد أبنائها. في تلك السنوات كان منع التموين يعني الجوع التام؛ فلم يكن هناك مصدر لأساسيات الطعام إلا ما توفره اللجان الشعبية بالكاد.

    كان لكل فرد في اليوم 3 أرغفة من الخبز، يوزعونها علينا بكل صلف. واليوم يحدثوننا عن معاش الناس والجوع والغلاء! وما ذلك إلا “فضلة خيرهم”، وبقية عبثهم باقتصاد البلاد، وبحروبهم الحمقاء التي خاضوها ضد العالم.

    تبرعوا بأموالنا للجماعات الإرهابية، واستضافوها في بلادنا ودربوها، أرسلوها لتفجير السفارات، ولاغتيال الرؤساء. وحتى هؤلاء خانوهم. حمل تقرير رسمي للكونجرس الأمريكي للتحقيق في هجمات سبتمبر فصلاً ضخماً تحت عنوان “بن لادن ينتقل إلى السودان”. وتعقب بدقة استثمارات الإرهابي الشهير في السودان وتعاون الأجهزة الأمنية معه، بل واحتيالها عليه أيضاً. فبحسب التقرير حاول “ضابط عسكري كان عضواً في الحكومة” بيع يورانيوم لأسامة بن لادن بمبلغ 1.5 مليون دولار. لكن بعد فحص المادة ظهر أن العسكري كان محتالاً وقدم مادة مزيفة للقاعدة.

    أسامة بن لادن الذي دعاه د.حسن الترابي لـ “استخدام السودان كقاعدة لعمليات القاعدة في جميع أنحاء العالم وللإعداد لها” بحسب نص التقرير.
    يظنون أننا نسينا، أو ربما يحسبون أننا أطفال لم نكن ولدنا عندما انتهكوا كل قانون وفضيلة وخلق. يتظاهرون أنهم هبطوا علينا من السماء فجأة، بلا تاريخ وبلا جرائم.
    قتلوا، وعذبوا، وسرقوا. واليوم يحسبون أننا لم نكن هناك، شهوداً على كل ذلك.
    إننا لا ننسى، ولن نسمح لكم أن تتناسوا أو تتظاهروا بأنكم غير ما أنتم عليه. ومثلما مازالت النازية بعد مرور حوالي 80 عاماً على سقوطها سبة وجريمة، فسنحرص أن يكون مستقبلكم مثلها. فليس جوبلز بأكبر جرماً من يونس محمود. ولا هملر بأسوأ من نافع علي نافع.

    لن يمسح التاريخ خطاياكم ولو صرختم بالديموقراطية ألف ألف عام. إنه وعد.
    سنظل نذكر ما فعلتم.

    .
    بعد ايه جاى تقول كلامك داياحمور انت وغيرك من العاملين اصوات وعى وثورة ؟
    لانو ما اتولدنا امس ولا هؤلاء خبطوا من السماء
    دا كلام تقولو انت وغيرك قبل 6 ابريل 2019 مش هسى بعدسالت انهار دماء وحدثت مرارات وفظائن تحت اعين وبصر واعلام العالم ابرزها مجزرة 29 رمضان
    لما كنا بنقول ثورة ضدبنى كوز معناها عملية جراحية دقيقة جدا
    اما قلنا اوجود بنى كوز بدعاوى الترمد والانشقاق الاستخباريه غير الصادقه وقبلتوهم فى جسم الثورى وهسى بقو يتكلمو باسم الثورة اللى قامت عليهم
    -لما قلنا امضى سلاح هو المقاطعه لكل كوز حتى من اهل بيتو والان مازال صوتهم مسموع ومالهم مبذول لشراء ضعاف النفوس طالما لم تمتد يد الشرعيه الثورية لتحجيم وجودهم وفعلهم
    -كلامك دا كان وين لما تم سواقه الشباب ليل الخبرة والوعى المعرفه بالتاريخ الى بوابات القيادة فى 6 ابريل 2019 ؟ تلك الجريمه الحقيقية وخيانة السياسيين للثورة ان تلجاء للخصم ليكون الخصم والحكم
    ----
    ماتفقعو مراراتنا بالكلام
    الوقت وقت ثورة من المربع الاول مسلحة بشرعيه ثوريه حقيقية مش اعلاميه كمهزله لجنة التفكيك
                  

04-06-2023, 09:15 AM

أبوبكر عباس
<aأبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3467

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كتب حمور زيادة *نحن لم نولد أمس.. وأنتم لم � (Re: Asim Ali)

    حمور زيادة كضاب ونساي؛ لديه كتابة في المنبر دا يشكر فيها شكر شديد في جده الكارثة مخطط إنقلاب ٨٩ أحمد سليمان المحامي!
    وبعد دا يجينا يسألنا من أين أتى هؤلاء؟
    ديل جاءوا من داخل بيوتنا وبيتكم كان القائد،
    الناس قاعدة تقول الترابي هو من دمر الطريق للديمقراطية والدولة المدنية، لكن أحمد سليمان المحامي جد حمور دا القاعد يشكر فيهو دا هو أسوأ شخصية تمر على تاريخ السودان وهو من وقف وخطط لقتل الديمقراطيات.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de