فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى ــــ قناة الحرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 11:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-31-2023, 11:05 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى ــــ قناة الحرة

    11:05 AM March, 31 2023

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ***


    Quote: بين نيلين - الإخوان المسلمون في السودان

    قناة الحرة - Alhurra
    791.000 Abonnenten

    Abonnieren

    55


    Teilen

    Speichern

    3.848 Aufrufe 07.05.2022 #الحقيقة_أولا #الحرة
    #الحرة #الحقيقة_أولا
    في هذه الحلقة نناقش فرص عودة حركة الإخوان المسلمين للسلطة مرة أخرى، تحت اسم مختلف، وهل هناك "دولة عميقة" للإخوان في الظل قد تساعد الحركة في الوصول إلى لسلطة مجددا؟ كما نستعرض العلاقة الحالية لحركة الإخوان المسلمين مع المجلس العسكري الحاكم، ودلالات تفاهماتهم مع العسكر بمواجهة القوى الليبرالية الداعية للتعددية






                  

04-02-2023, 08:01 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    ***



    الاخوان المسلمون واستمرار التآمر على ثورة الشعب
    تسجيل ندوة الأخ احمد المصطفى دالي الاسبوعية
    الجـمـعـة ٣١ مارس ٢٠٢٣
    يبدأ الركن بالإنشاد العرفاني
                  

04-02-2023, 08:09 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)
                  

04-02-2023, 08:13 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    مكرر من غير قصد

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 04-02-2023, 08:43 AM)

                  

04-02-2023, 08:40 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    الإسلاميون في السودان يعودون للساحة.. على مرأى ومسمع الجيش!
    يحاول حزب المؤتمر الوطني السوداني الذي حكم البلاد في عهد عمر البشير به العودة إلى المشهد السياسي، فيما أعرب معارضون عن قلقهم من احتمال عودة الإسلاميين سريعاً لمناصب مؤثرة في الدولة، ومن موقف الجيش "المتأرجح".


    p.dw.com/p/4AIMM
    انسخ الرابط ثم ضعه في محرك البحث
                  

04-02-2023, 08:47 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    مقال DW بعاليه كان بتاريخ\\

    22.04.2022
                  

04-02-2023, 09:32 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    انسخ الرابط وضعه على محرك البحث
    hafryat.com/ar/blog/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%81%D8%B9%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%9F

    قصة وصول الإخوان المسلمين إلى الحكم في السودان.. ماذا فعلوا؟

    قصة وصول الإخوان المسلمين إلى الحكم في السودان.. ماذا فعلوا؟

    عبدالجليل سليمان
    كاتب سوداني
    مقالات أخرى للكاتب
    09/02/2020
    في منتصف العام 1948، كانت نخبة صغيرة من السودانيين تعصب عمائمها بإحكامٍ شديد وبأسلوبٍ يختلف قليلاً عما هو شائع لدى السواد الأعظم من عامة الناس وأقرب إلى طريقة أهل صعيد مصر، تجتمع ليلة الخميس في منزل متواضع بإحدى ضواحي الخرطوم، وتنشد: "يا معشر الإخوان لا تترددوا عن حوضكم حيث الرسول محمد/ نادتكم الفردوس فامضوا نحوها في دعوة الإسلام عزوا واسعدوا". وكان ظن أهل الحي، إنّها في الغالب طريقة صوفيّة ما، رغم غرابة إنشادها، كانت هذه الخليِّة الأولى لجماعة الإخوان المسلمين السودانية، وهكذا ظلّت لأعوام طويلة إلى أن انضم إليها حسن الترابي، فقلب كل شيء رأساً على عقب، ولم يسلم من ذلك حتى اسمها.

    اقرأ أيضاً: هل تسعى قطر لإعادة الإخوان إلى السلطة في السودان؟
    قبل ذلك بأعوام، العام 1944 تحديداً، أرسل مؤسس الجماعة حسن البنا، فريقاً استطلاعيّاً إلى السودان برئاسة الأمين العام لجماعته عبد الحكيم عابدين ودليله الطالب السوداني في مصر آنذاك جمال الدين السنهوري، طاف معظم مدن البلاد مُبشراً بالجماعة شارحاً أفكار الإخوان، أعقب ذلك تكوين أول أسرة إخوانية (خليّة) في السودان مرشدها رجل اسمه علي طالب الله إلى أن أعلنت الجماعة عن نفسها العام 1954 بذات اسمها في مصر.
    ظلت الجماعة متماسكة ونخبوية ومحدودة إلى أن انتخب حسن الترابي أميناً عاماً لها العام 1969
    ظلت الجماعة متماسكة ونخبوية ومحدودة إلى أن انتخب حسن الترابي أميناً عاماً لها العام 1969

    حقبة الترابي
    منذ ذلك الوقت وإلى بروز جبهة الميثاق الإسلامي العام 1964 (تحالف الإخوان والسلفيين والطريقة التيجانية الصوفية)، من أجل خوض غمار الانتخابات النيابية، ظلت الجماعة متماسكة ونخبوية ومحدودة، إلى أن انتخب حسن الترابي أميناً عاماً لها 1969، فأحدث طفرة تنظيمية وفكرِّية مستفيداً من تعليمه في إنجلترا وفرنسا وتأثره بالفلسفات الغربية، فكان أن خرج عنه معظم الرواد الأوائل من مؤسسي الجماعة، مثل؛ الرشيد الطاهر، ومحمد صالح عمر، ومدني سبال، وجعفر شيخ إدريس، وعلي جاويس والشيخ برات الذي كان يكفّر الترابي.

    اقرأ أيضاً: قطر والثورة السودانية.. كيف يقاوم السودان الجديد محاولات الدوحة زعزعة استقراره؟
    لكن الترابي تمكّن ببراغماتيته المعروفة من أن يعقد مُصالحة مع نظام جعفر النميري ويحل جماعة الإخوان 1977، ويصبح وزيراً للعدل 1983 ويوعز لحليفه الجديد بضرورة تطبيق (الشريعة الإسلامية) الأمر الذي ألّب عليه الجماهير لاحقاً، فهبت عليه في انتفاضة 1985 وأطاحته عن السلطة، فيما أسس الترابي الجبهة القومية الإسلامية التي انقلبت على الديمقراطية بدعمٍ من الضباط الإخوان داخل الجيش السوداني بقيادة عمر البشير.


    الانقلاب على الكل
    وفي حديثه لـ "حفريات" اعتبر المحلل السياسي والباحث في حركات الإسلام السياسي حامد نورين، أنّ "جماعة الإخوان المسلمين بزعامة الترابي قبلت حلّ نفسها مقابل الصلح مع نظام النميري 1977، وتقرّب الترابي من النميري إلى أن أقنعه بتطبيق قوانين أيلول (سبتمبر) 1983 سيئة الصيت والتي أطلقوا عليها مجازاً قوانين الشريعة الإسلامية وسُمّي الترابي وزيراً للعدل ونائباً عاماً. إلا أنّ انتفاضة شعبية عارمة خرجت ضد النميري في نيسان (أبريل) 1985 بسبب تلك القوانين فأطاحت به.

    الترابي تمكّن ببراغماتيته المعروفة من أن يعقد مُصالحة مع نظام النميري ويحل جماعة الإخوان 1977 ويصبح وزيراً للعدل

    يتابع نورين: كان من حُسن حظ الترابي أنّ النميري زجّ به في المعتقل بعد أنْ تأكد أنّه ضلّله، فكان أن نجا بنفسه من المُحاكمة بعد الثورة الشعبية، فانتهز الفرصة ليؤسس حزباً سياساً جديداً باسم (الجبهة القومية الإسلامية) حصل على المركز الثالث في الانتخابات البرلمانية لعام 1985، وبرزت الجبهة كحزب أكثر عصرّية من جماعة الإخوان المسلمين خاصة فيما يتعلق بحق المرأة في التصويت والترشيح والدعاية الإعلامية والمؤسسات الاقتصادية والمالية والتسرب إلى الجيش والأجهزة الأمنية، إلى أن تمكنت من الانقلاب على الديمقراطية عبر ضباطها في الجيش بقيادة عمر البشير في حزيران (يونيو) 1989، لتستمر في حكم السودان إلى أن أطاحتها ثورة 19 كانون الأول (ديسمبر) 2018.


    تاريخ من الانتهازية
    يعتقد نورين أنّ الترابي لم يكن مفكراً بقدر ما كان سياسياً براغماتياً انتهازياً، استطاع أن يُبقي على علاقة ما بجماعة الإخوان في مصر، مع الاحتفاظ لنفسه بمساحة أكبر من الحركة في الفضاء السياسي والتنظير الفكري متجاوزاً المُرشدّية العامة في القاهرة.

    ضغط الإخوان على الأحزاب السياسية السودانية فطردت نواب الحزب الشيوعي من البرلمان ومن سجل الأحزاب

    وتمكن الترابي أيضاً، كما يقول نورين، من التخلص من خصومه داخل التنظيم، ومن خصومه السياسيين في الفضاء العام، فكان أن استغل الإخوان مداخلة لأحد الطلاب قيل إنه ينتمي للحزب الشيوعي خلال ندوة نظموها مساء الإثنين 9 تشرين الثاني (نوفمبر) 1965، اعتبروا أنّ فيها إساءة لبيت الرسول، عليه السلام، فكان أن فجّروا الأمر في المساجد في الجمعة التالية، وسيّروا مظاهرات إلى البرلمان وطالبوا بحل الحزب الإلحادي، بحسب شعاراتهم حينها، وضغطوا على حزب الأمة الذي كان يحكم السودان والأحزاب الأخرى بضرورة إخراج الحزب الشيوعي من البرلمان وشطبه من سجل الأحزاب السياسية في السودان مرةً وإلى الأبد.
    وافق الأمر هوى الأحزاب وقرّرت تصفية الحزب الشيوعي القوي وشديد التنظيم آنذاك، فاستدعت جماهيرها لمهاجمة دُور الحزب بالأسلحة البيضاء والحجارة وبأسلوب همجي، وصفه السكرتير العام للشيوعي حينها عبد الخالق محجوب بـ"عنف البادية".

    اقرأ أيضاً: إخوان السودان يعودون مجدداً للمتاجرة بالشعارات الدينية.. فهل ينجحون؟
    وحاصرت الجماهير الثائرة بفعل تحريض الإخوان مبنى البرلمان، فكان أن أصدر قراراً في 22 تشرين الثاني (نوفمبر) بأغلبية 145 صوتاً ومعارضة 25 وامتناع عضوين، يقضي بحل الحزب الشيوعي وطرده من البرلمان وحظره من ممارسة العمل السياسي رغم مخالفة القرار للمادة 33 (8) من لائحة البرلمان والمادة (49) من الدستور.


    الزهو الزائف
    من جهته، يقول الباحث في الإسلام السياسي والأكاديمي عُثمان ضو البيت: "لعل الإخوان شعروا بزهو كبير عندما نجحوا في إقصاء الحزب الشيوعي من البرلمان، وعدّوا ذلك انتصاراً على أقوى الأحزاب السودانية وقتها، لكنهم ظلوا ينتظرون الوقت المناسب للقضاء على حزب آخر يعتبرونه المنافس الأشد خطراً عليهم من أجل الاستحواذ على الفضاء السياسي ذي المزاج الإسلامي".

    اقرأ أيضاً: إخوان تونس وإخوان السودان

    ويمضي ضو البيت موضحاً لـ"حفريات": أوعز الترابي للرئيس الأسبق جعفر النميري بإعدام محمود محمد طه زعيم الحزب الجمهوري بتهمة الردّة بعد أن عارض حزبُه ما سُمّي وقتها بقوانين الشريعة الإسلامية، فنُفذ حكم الإعدام بحقه يوم الجمعة 18 كانون الثاني (يناير) 1985، لكن لم تمض ثلاثة أشهر حتى تمت الإطاحة بالنميري نفسه، فكان أن تخلص الترابي من الرجلين بضربة واحدة، وهذا ما مهّد الطريق أمام حزبه الجديد (الجبهة القومية الإسلامية) فرصتهم سانحة للحصول على المرتبة الثالثة في الانتخابات البرلمانية عام 1986.

    ضو البيت: أوعز الترابي للنميري بإعدام محمود محمد طه زعيم الحزب الجمهوري بتهمة الردّة

    ويتابع ضو البيت: لكن أنفس الإخوان التواقة للسلطة لم تسعفهم على الصبر حتى الدورة الانتخابية التالية التي كان مُقرراً لها العام 1990، فانقضوا على الديمقراطية بليل وانقلبوا عليها في حزيران (يونيو) 1989، وظلوا في الحكم لثلاثين عاماً انقسموا خلالها إلى حزبين وحركة مسلحة، حزب المؤتمر الوطني بزعامة البشير، وحزب المؤتمر الشعبي بزعامة الترابي، وحركة العدل والمساواة التي أعلنت الحرب على الحكومة التي كانت جزءاً منها وكانت بزعامة الإخواني المتشدد خليل إبراهيم الذي قتل في بضربة جوية العام 2011 ليتولى القيادة بعده شقيقه الأكثر اعتدالاً جبريل.
    يشير ضو البيت إلى أنّه خلال العقود الثلاثة من حكم الإخوان "شنوا حروباً داخلية في جنوب وغرب وشرق ووسط البلاد، ودعموا انفصال الجنوب عن الدولة الأم بعد أن أعلنوا عليه الجهاد لسنوات طويلة، ثم اتخذوا مواقف خارجية مبنية على الأيدولوجيا الإخوانية لا على المصلحة الوطنية العليا، فكان أن أعلنوا الجهاد (عن طريق الإنشاد فقط) على الولايات المتحدة وروسيا، وظلت الإذاعة والتلفزيون غارقان في الإساءة إلى كافة الزعماء في الإقليم وحول العالم".
    الملالي البخلاء وثروة بن لادن وبيع كارلوس
    يواصل ضو البيت حديثة لـ"حفريات" قائلاً: دعم الإخوان السودانيون نظام صدام حسين في حربه على الكويت، وتحالفوا مع ملالي طهران لضرب خاصرة المملكة العربية السعودية ودول الخليج، لكنهم ما إن تخلوا عن تحالفهم مع إيران من أجل الحصول على دعم مالي خليجي حتى وصفوا الفرس بالبخل والشح، فروّجوا أنّ الترابي أهدى خامنئي كتاب البخلاء للجاحظ في إشارة منه إلى بخل حكومة الملالي.

    شُرد الموظفون من وظائفهم وحل محلهم الإخوان المسلمون فيما عرف بسياسة التمكين، واستشرى بعهدهم فساد مالي وإداري غير مسبوق

    يستطرد ضو البيت: قبل ذلك استضاف الإخوان أسامة بن لادن ثم أبعدوه بعد أن نهبوا استثماراته في السودان، وأحضروا الثائر اليساري المعروف كارلوس إلى الخرطوم ثم خدّروه وسلموه إلى الحكومة الفرنسية بمقابل مالي بخس ووعود زائفة، وحاولوا اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، فكان أن توغل الجيش الأثيوبي داخل حدود السودان واستولى على منطقة الفشقة الزراعيّة الخصبة على الحدود المشتركة بين البلدين، فيما أعلنت مصر تبعية مثلث حلايب المتنازع عليه إلى سيادتها.
    عاش السودانيون في ظل حكم الإخوان المسلمين أوضاعاً شديدة الصعوبة والتعقيد لم يعرفوها طوال تاريخهم
    عاش السودانيون في ظل حكم الإخوان المسلمين أوضاعاً شديدة الصعوبة والتعقيد لم يعرفوها طوال تاريخهم

    عود على بدء
    عاش السودانيون في ظل حكم الإخوان المسلمين أوضاعاً شديدة الصعوبة والتعقيد لم يعرفوها طوال تاريخهم القديم والحديث، فضربت النساء بالسياط أمام الجمهور وفقاً لما كان يعرف بقانون النظام العام، وشُرد الموظفون من وظائفهم، وحل محلهم الإخوان المسلمون فيما عرف بسياسة التمكين، واستشرى في عهدهم فساد مالي وإداري غير مسبوق، حتى اضطروا في الأعوام الأخيرة من حكمهم إلى الاعتراف به.
    كشفت تقارير عن فساد الدولة بأكملها، خاصة رئاسة الجمهورية ووزارة النفط والمعادن والمؤسسات ذات الصيغة الدينية كديوان الزكاة الذي تصدر قائمة المؤسسات الأكثر فساداً في الدولة لأعوان طويلة، علاوة على جمعية القرآن الكريم التي تم حلها مؤخراً.
    هكذا حكم الإخوان السودان، فضرب الشعب الفقر والجهل والمرض وحلت الحروب في كل بقاعه، وسادت النزاعات العرقية العنصرية والجهوية في طول البلاد وعرضها، وخسرت البلاد كل علاقاتها الخارجية، ففي مرحلة كانت كل دول الجوار في عداء مع السودان، مصر وليبيا وتشاد، وأوغندا وأثيوبيا وارتيريا، وكل دول الإقليم وجل دول العالم، فقد صنفت السودان دولة إرهابية ومارقة، وترتب على ذلك عقوبات دولية لا تزال آثارها قائمة حتى اليوم.

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 04-02-2023, 10:08 AM)

                  

04-02-2023, 09:53 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    إخوان السودان يعودون مجدداً للمتاجرة بالشعارات الدينية.. فهل ينجحون؟

    hafryat.com/ar/blog/%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%86%D8%AC%D8%AD%D9%88%D9%86%D8%9F
                  

04-02-2023, 10:13 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: تقارير
    إخوان السودان يعودون مجدداً للمتاجرة بالشعارات الدينية.. فهل ينجحون؟

    عبدالجليل سليمان
    كاتب سوداني
    مقالات أخرى للكاتب
    27/01/2020
    منذ ليلة فض اعتصام المتظاهرين السلميين في السودان، في 3 حزيران (يونيو) 2019، بما عرف بمجزرة القيادة التي راح ضحيتها المئات من الشباب شهداء للثورة السودانية، شرعت جماعة الإخوان المسلمين في الاحتفاء بالموت والدم من على منابر مساجدها، وعمدت إلى تحريض المجلس العسكري الانتقالي سابقاً، والذي أصبح جزءاً من مكونات مجلس السيادة الحالي، على تولّي السلطة في السودان والانقلاب على الثورة.



    واعتبر الإخواني المتطرف عبد الحي يوسف، إمام مسجد "خاتم المرسلين" بضاحية جبره بالخرطوم ونائب رئيس هيئة علماء السودان المحلولة التابعة لنظام الرئيس المخلوع عمر البشير، في خطبة العيد الخميس 6 حزيران (يونيو) الماضي بعد فض الاعتصام، أنّ أحداث المجزرة المهولة "أثلجت صدور المؤمنين وشرحت قلوب المسلمين، وردّت الحق إلى أهله"، ظناً منه أنّ الإخوان قد عادوا إلى السلطة مُجدداً عبر بوابة الجيش؛ حيثُ دعا الأخير إلى تولّي السلطة ومحاكمة القوى المدنية والحزبية التي أسماها "القلّة القليلة".

    باحث سياسي: تلعب جماعة الإخوان على العاطفة الدينية لدى غالبية السودانيين لكنّها لم تُقدّم برامج سياسية ولا خططاً اقتصادية

    إلاّ أنّ فرحة الرجل لم تستمر طويلاً، فقد أعلن الثوار العصيان المدني الشامل، الذي حقق نجاحاً كبيراً أجبر العسكريين على العودة إلى التفاوض مُجدداً مع قوى إعلان الحرية والتغيير، وعضّد من ذلك وصول رئيس وزراء أثيوبيا إلى مطار الخرطوم وسيطاً بين المجلس العسكري الانتقالي والقوى المدنية، وكذلك تدخل الاتحاد الأفريقي عبر وسيطه، محمد الحسن ولد لبات، فكان أن أُبرِمَ الاتفاق السياسي ووقِّعت الوثيقة الدستورية وشُكّلت الحكومة الانتقالية بمجلسيها السيادي والوزاري؛ حيث انضم قادة الجيش والدعم السريع إلى مجلس السيادة، فجُن جنون فلول الإخوان وسيّر المتشددون منهم مسيرات احتجاجية أمام سفارة أثيوبيا، وطفقوا يشيعون بين الناس أنّ الدولة المدنية "كُفر بالله"، وأنّ الحكومة الجديدة "ضد الشريعة وداعية للإلحاد والزندقة"، حتى أنّ عبد الحي يوسف، المتهم بتلقي أموال من الرئيس المخلوع عمر البشير لصالح قناته الفضائية "طيبة"، تولى كِبرِ ذلك التحريض والوصول به إلى ذروته حين كفّرَ وزيرة الشباب والرياضة، ولاء البوشي، ناسباً إياها للحزب الجمهوري الذي أُعدم رئيسه محمود محمد طه عام 1985 بإيعاز وتحريض من الإخوان المسلمين، إبان عهد الرئيس الأسبق جعفر النميري بتهمة الردة، حينها كان الأب الروحي للإخوان حسن الترابي وزيراً للعدل ونائباً عاماً.


    اللعب على العاطفة الدينية
    يقول الباحث السياسي عبد الرحمن محمود لـ "حفريات"؛ إنّ جماعة الإخوان المسلمين عُرفت خلال مسيرتها السياسية باللعب على العاطفة الدينية لدى غالبية السودانيين المسلمين، لكنّها لم تُقدّم برامج سياسية ولا خططاً اقتصادية، كما أنّها لا تطبق الدين نفسه، والدليل على ذلك ساطع وواضح، وفق محمود الذي يشير إلى أنّ الجماعة حكمت البلاد منذ انقلابها على الحكومة المدنية عام 1989، حتى لحظة الإطاحة بها عام 2019، وخلال هذه العقود الثلاثة، نشرت الفساد وحمته وأصدرت هيئة علمائها الكثير من الفتاوى التي تحلل اختلاس المال العام، كان أشهرها ما عرف بفقه "السترة"؛ أي التستر على الفاسدين من أعضاء الجماعة وعدم تناولهم إعلامياً أو تقديمهم إلى القضاء، وكذلك فتوى "التحلل" الشهيرة، التي تنص على أنّ من يُعيد جزءاً من الأموال العامة التي سرقها، يُحلل له ما سرقه، ويعتبر بريئاً كونه تاب إلى الله توبة نصوحاً!

    اقرأ أيضاً: إخوان تونس وإخوان السودان
    ومع ذلك، يضيف محمود؛ لا تزال الجماعة لا تتورع في المتاجرة بالدين والتوسل به إلى السلطة، ووصف مخالفيها بـ"الكفار والملحدين"، وتعمد إلى تحريض السودانيين، عبر دغدغة مشاعرهم الدينية، على التخلّي عن دعم الحكومة الانتقالية التي تحظى بشعبية كبيرة، خاصة وسط الشباب والنساء، باعتبارها "حكومة علمانيين كُفار وملاحدة"، لكن هذا الخطاب "أكل عليه الدهر وشرب، بل وشبع موتاً"، على حد تعبير محمود، وأنّه لم يعُد ذا قيمة سياسية أو أخلاقية، ولا يحتاج ذلك إلى دليل إلّا إذا احتاج إليه النهار.
    كرة القدم النسائية والمناهج التعليمية
    من جهتها، أشارت المحللة السياسية، خديجة عبد التام، إلى ما أسمته "استغلال الإخوان لمنابر المسجد" في التحريض على الحكومة ووصفها بأنّها ضد الدين والشريعة، وكأنّهم كانوا يديرون البلاد من خلال الشريعة طوال الثلاثين عاماً المنصرمة، ولفتت عبد التام في تصريحها لـ "حفريات" إلى أنّ الشيخ عبد الحي يوسف، مالك قناة "طيبة" الفضائية، المحالة للتحقيق في قضايا فساد مالي، بنى تكفيره لوزيرة الشباب والرياضة على معلومة خاطئة، وهو يعلم ما الصحيح بالطبع، لكنه تعمّد الكذب على الجمهور، حين قال في خطبة جمعة؛ "إن آخر التقليعات التي شغلت بها الحكومة الناس، هي افتتاح أول دوري نسائي لكرة القدم وكأنّ رجالنا الذين يلعبون الكرة قد حازوا البطولات، حتى فرغوا من شأنهم ثم التفتنا للنساء"، ولم يكتف بذلك، بل زاد عليه بقوله؛ "إنّ وزير الشباب والرياضة، ولاء البوشي، لا تؤمن بما نؤمن به نحن، فهي تؤمن بأفكار حزبها الجمهوري وأفكار قائده المرتد"، يقصد المفكر السوداني محمود محمد طه الذي أعدمه نظام الرئيس الأسبق جعفر النميري بتحريض من الإخوان المسلمين بتهمة الردة.

    الإخواني المتشدد عبد الحي يوسف في لقطة أرشيفية وهو يصلي صلاة الغائب على أسامة بن لادن
    الإخواني المتشدد عبد الحي يوسف في لقطة أرشيفية وهو يصلي صلاة الغائب على أسامة بن لادن

    إلا أنّ الحقيقة تقول، وفق المحللة السياسية، إنّ لا الوزيرة ولاء البوشي تنتمي لهذا الحزب -إذا سلّمنا جدلاً بأنّ الانتماء إليه أمراً غير مرغوب- ولا كرة القدم النسائية بدأت في عهد وزارة ولاء البوشي، بل ظلت موجودة في السودان منذ سبيعينيات القرن المنصرم وحتى في عهد نظام الإخوان البائد، الذي يشق الشيخ عبد الحي جيوبه ويلطم خدوده حسرة على ضياعه، لذلك فإنّ الرجل يكذب وهو يعلم الحقيقة، وهذا ديدن الإخوان المسلمين وأسلوبهم في العمل السياسي منذ نشأتهم في السودان تحت اسم "جبهة الميثاق"، وإلى آخر نسخة منهم "حزب المؤتمر الوطني" المحلول، وفق عبد التام.
    إغلاق المنظمات الإخوانية المشبوهة
    جُن جنون فلول الإخوان أكثر، عندما صدر قانون تفكيك نظام الإنقاذ، وكان "القشة التي قصمت ظهر بعير (تمويلهم)"؛ بحسب تعبير عبد التام، فقد تم الحجز بموجب هذا القانون على قناة طيبة ومنظمة مشكاة، التابعتين للإخواني المتطرف عبد الحي يوسف، بجانب منظمة ذي النورين التابعة للسروري، الشيخ محمد عبد الكريم، ما حدا بالداعشي الشهير محمد على الجزولي بأن يغرد على تويتر قائلاً؛ "إنّ المعركة مع قوى إعلان الحرية والتغيير أضحت واضحة"، محاولاً الإيحاء للناس بأنّها معركة بين الإسلام والكفر، فيما هي معركة بين الاستبداد والعدل، بين الدكتاتورية والديمقراطية، بين الظلم والعدل، بين الفساد والإصلاح، بين اللوثة والعقل، بين الحكمة والجنون، وفق عبدالتام.
    تغريدة لمحمد علي الجزولي
    تغريدة لمحمد علي الجزولي

    إضعاف تجربة الانتقال الديمقراطي
    ظلت جماعة الإخوان المسلمون تلهث ما استطاعت لإضعاف تجربة الانتقال الديمقراطي في السودان، ومن ثم الانقضاض عليها وإطاحتها؛ فالجماعة فقدت أهم مصادر تمويلها داخلياً وخارجياً، بعد أن وضعت يدها على موارد دولة كاملة (السودان)، ونهبتها بشكل مستمر ومتواصل لدعم التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وللمصالح الشخصية لأعضائها، وقد هرّب كبار قادة الجماعة فرع السودان أمثال وزير البترول السابق، عوض الجاز، مليارات الدولارات خارج البلاد، كما فعل الرئيس البشير نفسه وزوجته وشيوخهم في هيئة علماء السودان، ولذلك، وبحسب عادل الفادني، الأكاديمي المتخصص في التجربة السياسية لجماعة الإخوان داخل السودان وخارجه، فإنّ الجماعة "تحارب الآن ليس من أجل الدين والشريعة كما تدعي، فهي لم تطبق شيئاً من الشريعة بل داست عليها، واعتبر الترابي، عراب الجماعة، عقب خلافه مع المعزول البشير، من ماتوا من أعضاء جماعته في ما أسموه جهاداً في الأعوام الأولى لحكمة، محض (فطائس) لا أكثر".

    اقرأ أيضاً: النيابة السودانية تحقق مع الصندوق الأسود لتنظيم الإخوان
    ويقول الفادني في حديثه لـ "حفريات": "لم يكن هنالك مظهر واحد يدل على أنّ الإخوان كانوا يطبقون الشريعة، فقد انتشر في عهدهم الفساد، ودمرت مقدرات البلاد وسرقت مواردها بشكل لا يُصدق، والآن عندما شعروا بأنّ مصالحهم الاقتصادية مهددة بالخطر، وهي مصالح كوّنوها من المال العام المسروق، عادوا مجدداً للمتاجرة بالدين والشريعة، لكن بعد فوات الأوان".
                  

04-02-2023, 10:33 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)



    Quote: ليسوا مجرد تنظيم بل هم معول للهدم وأداة لنشر أفكار الخراب.. جماعة الإخوان

    Hafryat News
    27.600 Abonnenten

    Abonnieren

    579


    Teilen

    Speichern

    3.868 Aufrufe 14.03.2023
    "حفريات" صحيفة إلكترونية فكرية ثقافية
                  

04-10-2023, 11:24 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    ***
                  

04-10-2023, 11:27 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)

    ***
                  

04-11-2023, 06:20 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فرص عودة الإخوان المسلمين للحكم مرة أخرى � (Re: Yasir Elsharif)



    الاثنين 10 أبريل 2023

    Quote: بث مباشر | المشهد السوداني _ الحلقة 789 | إفطار البشير .. وفرض حالة الطوارئ
    قناة طيبة الفضائية
    558.000 Abonnenten
    8.063 Aufrufe Vor 21 Stunden live gestreamt
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de