|
Re: الحركات تهدد- خياراتنا مفتوحة لإسقاط الحك (Re: زهير ابو الزهراء)
|
علق حماد تكوليه: حماد تكوليه: 26 مارس، 2023 الساعة 10:24 ص باذن الله سنسقط حكومه فولكر رغم انف حفتر السودان وكل الخيارات مفتوحه ولن يحكومنا عملاء الاجانب ونحن احياء . اما صحيفه الجريده نحن نعلم علم اليقين لمصلحه من تكتب .نحن احرار السودان سوف نسقط حكومه السفارات
من احفاد الكوشيين: 26 مارس، 2023 الساعة 10:14 ص ما يعرف بالسودان هو عبارة عن تجميع ل٣ دول ل ٣ شعوب مختلفة لايوجد بين شعوبها اى رابط او حتى ثقافة او مزاج مشترك الرجاء اعلان انفصال الدول الثلاثة ورجوع كل ناس لمنطقتهم وان يحكم ابناء كل دولة منطقتهم وهى المناطق كالتالي: 1- دولة سنار (كوش قديما) 2- سلطنة دارفور (دولة دارفور) ضمت لسنار في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م. 3- اقليم جبال النوبة ضم لسنار في العام ١٩٠٠م بعد ان رسم المستعمر الانجليزى الحدود بيننا وبين دولة الجنوب الان الحل الاوحدوالناجع والنهائي لكل المشاكل الحاصلة هو رجوع كل شعب لدولته الطبيعية بحدودها الجغرافية المعروفة وان يحكم ابناء كل منطقة دولتهم غير كدا لن تتوقف هذه المشكال وستستمر للابد الان قبيلة الزغاوة بواسطة ابنائها الكوز جبريل و مناوى موقفين حال البلد كلها ومصير اكتر من ٤٠ مليون نسمة الحل في الفصل الانفصال هو الحل
المصدر:الراكوبة https://www.alrakoba.net/31819217/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%BA%D8%B1%D9%81%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D9%84/https://www.alrakoba.net/31819217/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%BA%D8%B1%D9%81%D...%D8%A9-%D8%A7%D9%84/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركات تهدد- خياراتنا مفتوحة لإسقاط الحك (Re: زهير ابو الزهراء)
|
خبير عسكري: قادة الحركات الرافضون للدمج يريدون الاستفادة من الوضع الحالي أكد الخبير العسكري د. أمين إسماعيل مجذوب بإمكانية دمج كل المليشيات والقوات شبه العسكرية في القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى، وفقاً لبرنامج الدمج وإعادة التسريح، لافتاً إلى أن ذات الأمر تم تنفيذه من قبل ما يعني أن السودان لديه خبرات تراكمية في هذا المجال. وشدد على ضرورة أن يتم الدمج للقوات.
وقال بحسب صحيفة الحراك السياسي، إن عدم موافقة بعض قادة الحركات المسلحة ممن لديهم مسلحون للدمج، يؤكد أنَّ هؤلاء الرافضين يريدون الاستفادة من الوضع الحالي، بأن يمارسوا السياسة ويحتفظون في ذات الوقت بأسلحتهم، ما يعني أنهم يريدون ممارسة السياسة تحت ظلال البنادق، وأكد أن ذلك الأمر مرفوض محلياً وإقليمياً ودولياً.
وأشار أن دخول قوات الحركات المسلحة إلى المدن وبأسلحتها كان واحداً من أخطاء اتفاقية جوبا السلام، حيث لم تتم معرفة عدد القوات ومراجعتها وتحديد أماكن تجميعها، وهذا ضعف في الوفد المفاوض وأدى ذلك لدخول قوات الحركات المسلحة إلى المدن وبأسلحتها، ومازالت مع دخول الدعم السريع العاصمة أصبحت الخرطوم تحت رحمة من يطلق الطلقة الأولى.
| |
|
|
|
|
|
|
|