كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: قوات «الدعم السريع» في السودان… «جيش موا� (Re: Yasir Elsharif)
|
https://aawsat.com/home/article/4183376/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8%D9%88%D9...84%D8%AC%D9%8A%D8%B4
Quote: السودانيون يترقبون بدء دمج الفصائل المسلحة في الجيش تزامناً مع توقيع «الاتفاق النهائي» للتسوية السياسية الثلاثاء - 7 شعبان 1444 هـ - 28 فبراير 2023 مـ رقم العدد [ 16163] جانب من الاحتجاجات المطالبة بالحكم المدني في الخرطوم 8 فبراير (أ.ف.ب) الخرطوم: أحمد يونس
يترقب السودانيون بدء «ورشة» لبحث الترتيبات الأمنية التي من المقرر عقدها خلال الأيام القليلة المقبلة، والتي ستبحث قضية دمج الفصائل المسلحة، بما فيها قوات «الدعم السريع»، في الجيش، وفق ما نص عليه «الاتفاق الإطاري» لحل الأزمة السياسية في السودان. وأعلن عضو مجلس السيادة السابق، محمد الفكي سليمان، في مؤتمر صحافي أمس، أن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري ستعقد في غضون أيام بمشاركة العسكريين والمدنيين، في «أرض عسكرية» بعيداً عن الإعلام لارتباطها بقضايا الأمن القومي. وأضاف أن من المقرر أن تحسم الورشة موضوع توحيد الجيش بدمج قوات «الدعم السريع» وقوات الفصائل المسلحة الموقعة على «اتفاقية جوبا للسلام»، قائلاً: «حصلنا على التزامات قطعية ببدء ترتيبات للاندماج بتوقيع الاتفاق النهائي (للتسوية السياسية)»، الذي يكمل «الاتفاق الإطاري» الموقع بين العسكريين والمدنيين في 5 ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وأضاف سليمان أن «السودانيين يريدون جيشاً واحداً لمواجهة التحديات التي تواجه البلاد... والورشة ستحدد زمان وتواريخ وجداول البدء في الدمج». وكانت «حرب كلامية» قد تصاعدت خلال الأيام الماضية بين قادة الجيش وقادة قوات «الدعم السريع» حول قضية دمج القوات في الجيش، ما تسبب في قلق كبير بأن يتحول الخلاف إلى صدام مسلح. وأوضح سليمان، القيادي في تحالف المعارضة «الحرية والتغيير»، أن جهود التحالف لإنهاء حالة الاحتقان بين الطرفين العسكريين «ليست وساطة بين الجيش والدعم السريع، بل هي جزء من المشهد العام ضمن الاتفاق الإطاري، لذلك نلتقيهم باستمرار ونتحدث معهم عن خطورة الخطاب السائد في الشارع، وهذا يقع ضمن مسؤوليتنا السياسية في العمل على عدم حدوث تصعيد، لأن هناك جهات تدفع إلى التصعيد». من جهة أخرى، أيدت غالبية أحزاب تحالف «الحرية والتغيير» مبدأ تكليف رئيس وزراء مدني «غير حزبي»، وأعلنت وضع معايير لاختياره، دون أن تطرح رسمياً أسماء للمرشحين لشغل المنصب، وكشفت عن اجتماع مهم ينتظر أن يعقد بين موقعي «الاتفاق الإطاري» بما في ذلك المكون العسكري بشقيه، وينتظر أن يزيل حالة الاحتقان التي تعيشها البلاد. وقال سليمان إن تحالفه لم يتناول رسمياً أي ترشيحات لرئيس الوزراء، وإن ما يدور داخله بشأن رئيس الوزراء هو تحديد معايير الاختيار، التي تتمثل في أن «يكون رئيس الوزراء جزءاً أصيلاً من الثورة، وملماً بشكل كاف بالملفات الداخلية والخارجية، ومقبولاً من الشعب». وتعليقاً على ترشيحات لرئاسة الوزراء تداولتها وسائل إعلام، قال سليمان إن هناك مجموعات سياسية أو مدنية، من حقها أن ترشح من تشاء «وحين تصل الأسماء للمنوط بهم اختيار رئيس الوزراء، ستخضع تلك الأسماء للمعايير، وتجري بينها مفاضلة لاختيار رئيس وزراء بشكل رسمي». وكشف سليمان عن اجتماع ينتظر أن يعقد بين موقعي الاتفاق الإطاري بما فيهم العسكريون بشقيهم، حيث يتوقع أن يصل لنتائج جيدة تسرع الوصول لاتفاق نهائي وتنهي حالة الاحتقان في البلاد، معترفاً بوجود ما سماه بـ«حالة الاحتقان السياسي الناتجة عن الشحن» التي وصفها بـ«غير المخيفة لنا»، لأنها مرتبطة باقتراب نهاية «الماراثون السياسي» ومحاولة كل طرف تعديل النتيجة لصالحه. وتابع: «كنا نتوقع توقيع الاتفاق النهائي على الأقل نهاية يناير (كانون الثاني)، لكن نحن في نهاية فبراير (شباط) ولا تزال هناك خطوات متبقية». وأرجع تأخير توقيع الاتفاق إلى رغبة التحالف في استصحاب الممانعين للاتفاق والمتأخرين عنه، قائلاً: «النقاش معهم مستمر ووصل إلى مراحله الأخيرة، ويمكن أن يشهد الناس خلال الأيام القادمة التحاق عدد من الذين تأخروا عن التوقيع». وحذر سليمان مما أطلق عليها «غرفاً إلكترونية» تتلاعب بأمن البلاد، وتخالف قواعد اللعبة السياسية، ودعا لوضع حد لها، بقوله: «هذا خطأ وقعت فيه أطراف عديدة بما في ذلك أطراف عسكرية، بدأ بالتشجيع على إغلاق إقليم شرق السودان وميناء بورتسودان الذي مهد لانقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021»، وما ترتبت عليه من قضايا مست بأمن وسلام البلاد والإقليم الجيوسياسي والاستراتيجي، وهددت معاش سكان الإقليم، مضيفاً: «بل هناك غرف إلكترونية تستثمر في خطاب خطير، يتمثل في التحريض على تسريع المواجهة بين الجيش والدعم السريع». ورداً على مزاعم تقديم ضمانات بالتخلي عن محاسبة العسكريين، قال سليمان: «لسنا أولياء دم، ولا نملك حقوقاً قانونية أو وضعية، تمنحنا سلطة إعطاء أي شخص ضمانات بعدم المحاسبة». وأوضح أن ورشة «العدالة والعدالة الانتقالية» هي المعنية بقضايا المحاسبة وحقوق الضحايا، مضيفاً: «ورشة العدالة والعدالة الانتقالية ستبدأ في غضون أيام، وقبل تشكيل الحكومة المدنية، ولكنها ستستمر بعد تشكيلها، وتتنقل بين ولايات البلاد كافة، لتسمع رؤى الضحايا الذين انتهكت حقوقهم بسبب العنف المستمر والطويل». وقال: «لن نتأثر بخطاب الابتزاز، وماضون في خياراتنا السياسية التي نرى أنها ستحل مشكلة البلاد، وسيعود البرهان قائداً عاماً للجيش وهذا مستقبله، وحميدتي قائداً للدعم السريع، وهذا مستقبله، وسيكونان معنا لحماية الانتقال الديمقراطي». وبشأن ما إن كانت أطراف السلام ستحتفظ بمناصبها الحالية، قال الفكي إن ما ينطبق على الأحزاب السياسية ينطبق على أطراف السلام لأنها أحزاب سياسية، وتابع: «نحن نتكلم عن حكومة كفاءات مستقلة، لذلك سيشاركون وفقاً لاتفاقية السلام التي نصت على أن النسب للأقاليم، وليست خاصة بالأحزاب أو الحركات، وفي حالة تشكيل حكومة فنية ستكون أطراف السلام - إذا وقعت الاتفاق النهائي - جزءاً ممن يختار أعضاء الحكومة الجديدة». |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوات «الدعم السريع» في السودان… «جيش موا� (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام عليكم مليشيا الخلا كانت بديل مليشياوى للدفاع الشعبى والان ربما مع بروز مليشيات بقيادة اسلاميين يتراجع دور الدعم السريع وتتمكن قوات كجماة السودان ودرع السودان...الخ(ذا البعد السودانوى ظاهرا وعقائدي كيزانى باطنا لتحل محل مليشيا الخلا (ذات البعد القبلى غى عمومها)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوات «الدعم السريع» في السودان… «جيش موا� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: الثوار لهم بالمرصاد ولن تكون هناك عودة للفاسدين الحرامية القتلة.
|
ياسر سلام سؤال مهم اين هم الثوار ؟ واين كيان وحدتهم الفاعل المؤثر ؟ فى اعتقادى ماحصلناعليه بعد فخ الاعتصام وشراكة عسكر بنى كوز بدلاعن تفكيك دولة تمكين بنى كوز ماتم هو تفكيك وحدةالثورة على ضعف تحالفها القضية ليست امانى وشعارات القضية فعل الواقع على الارض ومانظن انو يحصل لصالح الشعب والوطن الان من عمليات سياسية هو لصالح القوى الدولية والاقليميه ليس للوطن والشعب ناقة ولابعير فيها الان مايجب ثورة جديدة موحدة الكيان نظيفه من اى مدعى ثوريه من بنى كوز مع عدم الاتنسجاد بالعسكر كمؤثر فى عملية التغيير الثورى سياسيا وتفكيك حقيقى لدولة التمكين بدون عنتريات تفكيك افراد ومؤسسات من القاعدة للقمة وليس العكس حتى لاتتغير الرؤوس ودوله التمكينالعميقه تعمل التها على المستويات الدنيا ودا البيحصل الان --------------- موضوع البوست دا ومايحصل مجرد تيير وجوه ولعبه بنى كوز لاستمرار الوجود والتاثير واستكمال هبوط ناعم وتمكين انقاذ2 بوجوهها الجديدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوات «الدعم السريع» في السودان… «جيش موا� (Re: Asim Ali)
|
كلامك فيهو وجه من وجوه الصحة، والأمل هو أن يكون الثوار، وهم غالبية الشعب الصامت الآن، أن يكون قد تعلم من درس الأربع سنوات الفائتة.
ثورة ديسمبر هي الآن نار تحت الرماد وستعود لتستعر من جديد بتوحد الثوار الفكري ضد الإسلامويين ..
كل واحد منا يجب أن يساهم في الثورة الفكرية التي ستقتلع الإسلامويين، وتنتصر لثورة ديسمبر..
| |
|
|
|
|
|
|
|