من كتائب أحمد هارون دخل قاتل الشهيد إبراهيم مجذوب الشرطة ، فلا تتعجبوا !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 01:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-02-2023, 05:45 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من كتائب أحمد هارون دخل قاتل الشهيد إبراهيم مجذوب الشرطة ، فلا تتعجبوا !

    04:45 AM March, 01 2023

    سودانيز اون لاين
    Hassan Farah-جمهورية استونيا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    عثمان محمد حسن

    * مخلفات نظام عمر البشير في التدمير والخراب لا تزال هِي َهي،َ لم تتغير بعد سقوط البشير .. وكتأئب أحمد هارون وميليشيات وكتائب الظل وكتائب علي عثمان الأخرى لا تزال هِيَ هي،َ تقتل خيرة شباب السودان بدم بارد، وكأنها تقتل نملة ، ولا تزال قيادات الجيش والشرطة والأمن هِيَ هيَ نفس لجنة البشيرالأمنية ، لكن استقوّت اللجنة الأمنية بصولجان السيادة للبطش والتقتيل والإبادة الجماعية.. وقيادات الجهاز القضائي هي هِيَ نفس الشخوص التي انتقاها البشير ووضعها على مسرح القضاء لحماية سلطانه قضائياً .. وقيادات الخدمة المدنية هِيَ هيَ نفس القيادات التي ركَّبها البشير ومكَّنها لتمكين سلطته .. ولن أتحدث عن ميليشيا الجنجويد ، فهذه (كومها براهو)! .

    * أما القطاع الخاص ، فقد طالت أيدي جماعة البشير التمكينية ، فأضحت هي التي تتحكم في جميع الأنشطة التجارية والمهنية وكل عمل خاص في السودان..

    * لم يأْنِ الأوان لتتنفس الثورة المجيدة الصعداء في هذه البيئة الخانقة لكل أمل يلوح من بعيد لاجتثاث النظام البائد ولتفكيكه صامولة صامولة.. ولم يتبقَ أمامنا إلا استمرارية الثورة المجيدة وعدم خمودها..
    * البشير يعلم أن لديه أكثر من طابور خامس في السودان.. والشرطة السودانية إحدى تلك الطوابير .. ولكم أن تقرأوا نبذة قصيرة عن نقيب الشرطة القاتل ، نصر الدين طه، حيث يقول علاء الدين بسطاوي في تعليق له بصحيفة الراكوبة بتاريخ اليوم ، 1 مارس ، 2023م :-
    “”سياسيا ومن حيث المسئولية القيادية القتلة هم البرهان وزمرة العسكر من مراكيب الكيزان ..
    وجنائيا المنفذ للتصفية فى الشارع وضح النهار هو :
    الإسم : نصرالدين طه
    مكان الميلاد والنشأة : مدينة الأبيض
    السكن الحالي : حلة كوكو
    مكان العمل : تأمين وحراسة شركة سكر كنانه – عبيد ختم..
    سابقا كان ضمن القوة الكيزانية التابعة لأحمد هارون .. ثم انضم الي الشرطة ..
    تمت ترقيته حديثا فى كشف البرهان الاخير من ملازم اول الي رتبة نقيب.”
    * هذا النقيب ، إذن ، قاتل مأجور من كتائب أحمد هارون رضع الحقد والتشفي من تلك الكتائب داعشيةِ التوجُّه ، فلا غرابة في أن يقتل هذا الداعشي ذاك اليافع غضَ الإهاب بتلك الطريقة التي استفزت جميع الضمائر الحية في السودان ، لا غرابة البتة ، فالقتل عند الدواعش عادي … عادي … عادي جداً! .

    * يقتلون ويعودون إلى بيوتهم لممارسة حياتهم العادية مثل ما يمارسها الأسوياء من أرباب الأسر السودانية .. ويصلون لله في اوقات الصلاة مثلنا ، لكنهم بعد أداء الفريضة يتوجهون لقتل الأنفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق ، رغم علمهم بأن من “قتلها فكأنما قتل الناس جميعاً”..

    * فلا تتعجبوا من نقيب شرطة دخل الشرطة من بوابة كتائب أحمد هارون ، كملازم ، ثم ترقى إلى رتبة نقيب .. لا .. لا .. لا تتعجبوا ، فقتل الأبرياء الآمنين مهنتهم .. ثم لا تتعجبوا ، فلا تزال قيادات الجيش والشرطة والأمن هِيَ هيَ ، كما قلتُ ، وأمثال هذا الداعشي يُرَّقون ترقيات وراء ترقيات متسارعة لأنه شبيههم ، و(شبيهُ الشيئِ منجذبٌ إليهِ)..
    * حين كانت الثورة في قمة تأججها ، جيئ بهذا النصرالدين من الأبيض ، ضمن كتيبة أحمد هارون التي هُرِعت إلى الخرطوم لنجدة نظام البشير .. وشاركت الكتيبة ، مع الدفاع الشعبي ومع إدارات الأمن وهيئة العمليات في محاولات عديدة لفض اعتصام القيادة العامة بالقوة الجبرية ، لكن صمود الشفوت والكنداكات وشرفاء ضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة ، أفشل محاولاتهم .. وبعد فشل العديد من المحاولات (حدس ما حدس) غيلة وغدراً في مذبحة القيادة العامة..
    * لا بد وأن يكون هذا النقيب الداعشي أحد المشاركين في القتل الجماعي والاغتصاب في ذاك اليوم..

    * كم من الأنفس قتل هذا النقيب القاتل ، نصر الدين طه ، منذ كان مرتزقاً دن مرتزقة أحمد هارون إلى أن صار نقيب شرطة..

    * لقد آستمرأ القتل وأمن العقاب ، وربما لن يُساءل رغم قتله اليافع إبراهيم مجذوب مع سبق الإصرار والترصد ، فقيادات الشرطة هِي َهيَ ،َ وقيادات الجهاز القضائي هيَ هِيََ ، ومحاكمات انقلاب ٣٠ يونيو ١٩٨٩م الجارية تعطينا نموذجاً صارخاً للنظام القضائي السوداني الحالي..
    * لعب عيال!






                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de