|
Re: اليوم صوب القاتل على صدر الثائر من مسافة أ (Re: Osman Musa)
|
Quote: يجب فتح بلاغ جنائى بالقتل العمد وامساك هذا المجرم الخسيس لعنة الله علي اشباه الرجال البرهان. |
حقيقة مفروض نعرف المناهج اللي بتدرس في الكليات العسكرية كان شرطة كان جيش، دييل مرضى محتاجين لأطباء نفسيين ، ناس مفروض يكونوا أحرص ناس على سلامة المواطن يطلعوا هم اكبر كارثة على أمنه، ياريت يورونا رجالتهم دي في حلايب وشلاتين والفشقة الله يفقش مصارينهم السفلة
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم صوب القاتل على صدر الثائر من مسافة أ (Re: ترهاقا)
|
https://twitter.com/hashtag/%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A928%D9%81%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%B1؟ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1630594702444568577%7Ctwgr%5Ee376dffbe6f4542cc3945284e532cc39893b8214%7Ctwcon%5Es1_andref_url=https%3A%2F%2Farabicpost.net%2Fd8a3d8aed8a8d8a7d8b1%2F2023%2F02%2F28%2Fd985d8b8d8a7d987d8b1d8a7d8aa-d8a7d984d8b3d988d8afd8a7d986%2Fandsrc=hashtag_clickhttps://twitter.com/hashtag/%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A928%D9%81%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%B1؟ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5E...2Fandsrc=hashtag_click
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: اليوم صوب القاتل على صدر الثائر من مسافة أ (Re: Osman Musa)
|
(حقيقة مفروض نعرف المناهج اللي بتدرس في الكليات العسكرية كان شرطة كان جيش، دييل مرضى محتاجين لأطباء نفسيين ، ناس مفروض يكونوا أحرص ناس على سلامة المواطن يطلعوا هم اكبر كارثة على أمنه، ياريت يورونا رجالتهم دي في حلايب وشلاتين والفشقة الله يفقش مصارينهم السفلة) . ** * فعلاً ديل مرضى محتاجين أطباء نفسيين .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم صوب القاتل على صدر الثائر من مسافة أ (Re: Osman Musa)
|
الجميل الفاضل يكتب: هَابيلُ “الجحفان” “ابراهيم مجذوب” شابٌ آخر في ريعانِ شبابه، من بواسلِ “الجحفان”، إرتقي أمس الثلاثاء، ليتخذ موضعه كآخر العُنقود بين شهداء مقاومة الانقلاب، في مقام الخرزة الخامسة والعشرين بعد المائة، بينهم. فقد أغمضَ “ابراهيم” جفنيه علي صورةِ قاتله، بزي الشرطة المعروف، وعلي كتفيه علاماتُ رتبته كضابطٍ يقود ميدانيا أعدادا من ضباط الصف والجنود. التقيا القاتل والقتيل، علي قارعة الطريق وفي وضح النهار، “ابرهيم” شاهرا هُتافه، والضابطُ شاهرا سلاحه، إلتقيا وجها لوجه، قاتل وقتيل، “قابيل وهابيل”، قاتل يركضُ يُصّوبُ سلاحه، الذي دفعنا نحن ثمنه، أنا، وأنت، وهم، بل و”ابراهيم” نفسه وأبواه. قاتلٌ لم يخف عزمه وشهوته للقتل، وقتيل نزع خوف الموت من قلبه. إستلقي الفتي علي قفاه، رافعا رأسه مصوبا عيناه الجريئتان نحو قاتله، متكئا علي ساعديه، مبرزا صدره العاري عاليا قليلا. لقد اختار “ابراهيم” إذاً ان يستسلم للقدر مستهزئا بالموت، بمثلما اختار جده البعيد “هابيل” ذات الطريقة متحديا قاتله أخاه قابيل: “لإن بسطت اليّ يدك لتقتلني مآ أنا بباسط يدي اليك لاقتلك”. فأضحي “قابيل” أول النادمين الخاسرين، وأصبح “ابراهيم” رمز المقاومين السلميين هنا، آخر الفائزين الرابحين. المهم فالتاريخ مذ كان، يصنعه هكذا صنفان من البشر، يصنعه الأخيار والأشرار معا وفي ذات الوقت.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اليوم صوب القاتل على صدر الثائر من مسافة أ (Re: Hassan Farah)
|
كتب //// د احمد الطيب إبراهيم استشاري جراحة الكلي والمسالك البولية هذا الضابط: (( شقيا صادف نكير )) نترحم علي روح الشهيد الشاب الذي اعدم ميدانيا بدون محاكمة علي يد ضابط شرطة أراد أن يقتص لنفسه ممن هددوا حياته وحياة زملائه من الشرطيين وهم يهتفون أو يحملون مجرد حجارة .. __ تقدم الضابط العظيم وهو يحمل بندقية كلاشنكوف ليطارد خصمه الصغير و يطلق عليه رصاصات من هذه البندقية التي أعدت لميدان المعارك وليس لمكافحة الشغب .. تقدم وهو يحمل شارته العسكرية و رتبته تتلالأ علي كتفه وما يدري أنه يسدد آخرة طلقة علي إنسانيته و مرؤته و رتبته التي أصبحت بلا طعم ولارئحة بعدما ضمخت بدماء الثائرين العزل . __ ما اشقاك ايها الضابط القاتل وما اشقي من ولدتك ومن ربتك ومن عرفك . __ بكل صدق ضابط زيك كده والله تأنف الأمهات أن تلد مثله و يعاف الآباء أن يحمل اسمهم . ..فقد اسأت للشرطة و للنخوة السودانية و الرجولة و للمرؤة و للدين و للوطن .. __ الشرطة قامت فوق و رفعت يدها منك فمن يتحمل وذرك غير نفسك اللئيمة و غير خلقك السئ وتدريبك اللعين ...فهأنت تقتل و يشاهدك العالم جميعه في كل بقاع الدنيا وانت تقتل غلام لم يبلغ الحلم بعد ... لكنك لم تقتل الثورة ولن يوقف الثوار : فالوحش يقتل ثائرا والأرض تنبت الف ثائر يا جرحنا لومتنا لقاتلت المقابر ولم تستطيع أن تنام وانت تتذكر نظرة هذا الصبي وهو يرمقك بعينه قبل أن يلقي برأسه علي الأرض .... __ اي ولدة انت واي إساءة انجبتها امك عندما حملتك وانجبتك وهنا علي وهن ... __ لم احتقر الزي العسكري في حياتي مرة واحدة مثلما أحتقرته في لحظة رؤيتك وانت تطلق الرصاص علي صبي أعزل كل أحلامه في الدنيا أن يتحرر الوطن من قبضة رعاديد مثلك ... لقد أعدت للعالم لحظة إطلاق الجندي اليهودي الرصاص علي الفتي الفلسطيني ((محمد الدرة)) بالضبط .. __ بوء بذنبك ايها الاريرة في ثوب بطل وأيها الجبان الذي ظن أنه يطبق القانون و التبوء الشرطة بهذا الشرف العظيم ... __ و اهنئك بالوضاعة و نظرة الاحتقار التي زينت بها جبين أمك و اخوتك وأخواتك و اصدقائك و زملائك الضباط وهم يشاهدون فلم جريمتك التي لم تجد التبرير الكافي حتي من الشرطة التي اهدتك آلة القتل __ فمن يضع نفسه معك في خانة البؤس التي وقعت فيها غيرك .... __ الي ساحة القضاء ايها الشقي مثلما سبقك إليها قتلة الشهيد الأستاذ أحمد الخير من قبل والي الجحيم بإذن الله بعد تنفيذ القصاص ...( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا). صدق الله العظيم د احمد الطيب إبراهيم استشاري جراحة الكلي والمسالك البولية
| |
 
|
|
|
|
|
|
|