|
Re: الصحفية عواطف سيداحمد في ذمة الله (Re: عبدالله عثمان)
|
كتب الصحفي محمد محمود راجي الرحمة والمغفرة وعالي الجنان لاختنا الصحفية المتميزة الاستاذة عواطف سيد أحمد، والتي انتقلت إلى جوار ربها أمس في أبوظبي. صادق التعازي لشقيقيها الاستاذ السر سيد أحمد ودكتور عبد السلام وجمع اخوانها وأسرتها واصدقائها وصديقاتها. وإنا لله وإنا اليه راجعون.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية عواطف سيداحمد في ذمة الله (Re: Deng)
|
عبدالله علي ابراهيم يكتب في تأبين عواطف سيد أحمد عبد الله علي إبراهيم رحلت عن دنيانا في مستشفى تؤام بأبي ظبي في السادس من هذا الشهر الصحافية المترجمة عواطف سيد أحمد بعد صراع شقي وحمول مع المرض. وفيها يُعزى كل من حلم ب"الوجود المغاير" في عبارة رصينة للتجاني يوسف بشير. وجاءت عواطف لتصميم هذا الوجود المغاير من حقيقة أنثويتها. جاءت نساء كثير لهذا الوجود بأشواق سياسية أو أيدلوجية، ولكن جاءته عواطف بجسدها كاتبة تنقش عليه نحو تحريره لا من مجرد نظام سياسي بل من ما انطوت عليه هذه الأنظمة من تربص تاريخي به. رحمها الله. وحليلها بلا غلط. ويشمل هذا التأبين: -عموداً لها بعنوان "خارج الراهن السياسي" هو كل ما وجدت وأن أعد للتأبين وإن نويت أن يكون واحداً عن مقالاتها عن النساء.. -كلمة له في تقديم ابن بلدتها مصطفى سيد أحمد في مناسبة ما. -ولقاء عقدته مع وردي ومحجوب شريف حول أغنية البديل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|