الارزقى خضر عمر ابراهيم يبشر بنجاح مبادرة السيسى معتمدا على تحليلات الصحفى محمد محمد خير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-31-2023, 04:03 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 11404

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الارزقى خضر عمر ابراهيم يبشر بنجاح مبادرة السيسى معتمدا على تحليلات الصحفى محمد محمد خير

    03:03 AM January, 30 2023

    سودانيز اون لاين
    Hassan Farah-جمهورية استونيا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كتب خضر عمر :
    اعجبني رايء الاستاذ الصحفي الحصيف المخضرم الذي لا يكذب ويحفظ خط السير السياسي لتاريخ السياسة السودانية محمد محمد خير الذي في اي لقاء ونقاش في الاعلام يضع الملح علي الجرح والحقيقة انا من متابعيه منذ ديمقراطية انتفاضة ابريل ١٩٨٥م حيث علق في لقاء حول الاتفاق الاطاري والمبادرة المصرية بوضوع وفند مراكز القوة وتشابك المحاور واكد ان المبادرة المصرية هي التي ستسود وهي البديل الذي اتفق الحلفاء او المحاور المهمة (مصر وامريكا مهندسة المشهد علي حد قوله لا تتحرك اي مبادرة في السودا مستقبلا الا بمباركتها وما تحرك الدولة المصرية الا بضوء اخضر منها ولا تستطيع مصر ان تتقدم بشيء الا بعد ورود اشارات ايجابية لها للتقدم ودخول المشهد ومسك زمام المبادرة ،،، حيث لمح ان امريكا رفعت يدها عن فحت لانها فشلت في تلبية ما يحقق لها مصالحها وان المحاور جميعها تدفعها المصالح المشتركة وليس حبا في الديمقراطية او تطبيقها في السودان،،، ونبه الي نقطة مهمة وهي ان هناك اصرار امريكي ودولي الي الرجوع الي نمط ما قبل ١٩٨٣م السياسي ،،، وهذا الحديث يحمل معلومات خطيرة يعلمها المتحدث محمد محمد خير الذي هو متابع لصيق لملفات السياسة السودانية سواء ما قبل ١٩٨٣م او جولات السلام السودانية التي بدات بابوجا ومرورا بجميع المحطات حتي اسمرة ٢٠٠٨م سلام الشرق وكان محلل وناشر دقيق لكل مادار خلف الكواليس وامامها عن قرب ويحفظ كل مادار وكتب فيه الكثير .
    المبادرة المصرية حسب وصف الصحفي محمد محمد خير هي التي يمكنها حل الأشكال السياسي لان مصر تعتبر من محاور البعد الجغرافي والحدود بين الدولة المصرية والسودانية تعتبر وهمية وتختلف عن حدود المحاور الاخري الرباعية وجنوب السودان الذي اصر واكد لوفد الحرية والتغيير الي جوبا ان اتفاق سلام جوبا لا يحق لغير الموقعين عليه احداث اي تغيير عليه ليعيد الكرة الي ملعب الحرية والتغير ويقول لها بصراحة انتي لست طرفا في اتفاق جوبا ولا تملكين الحق في حتي فتحه وليس تقييمه فحسب،، اذن هناك ضغط من جنوب الوادي وضغط اقوي من شمال الوادي من منطلق البعد الاستراتيجي الجغرافي لمصر وعمق امنها القومي التي سوف لن تلعب فيه بترك خاصرتها مكشوفة مهما كلفها الامر وكما قلنا ان موقع مصر حافز اقوي يدفعها لضبط بوصلة ما يجري في الساحة السودانية وان تقول كلمتها بالاضافة الي ان المحاور المجاورة في الرباعية مصالحها تتلاقي وتتضارب مع مصر في بعض البرامج مثل امن البحر الاحمر وما مشروع ابو عمامة الاماراتي ببعيد وكذلك التنافس علي المشاريع الزراعية فيما يخص شمال وشرق السودان الذي هو خاصرة مصر الاستراتيجية والبوابة التي لان تسمح بتركها مواربة لغيرها،، ومن يقراء اتفاقية ميناء ابو عمامة ومشروع ابوحمد واتفاقية الشركة الخليجية لسكك حديد بورتسودان تشاد والعبر عتي جنوب وغرب الصحراء وافريقيا وتاثيره علي مصر من كل النواحي سواء المائي او الاقتصادي او البعد المني بالنسبة للبحر الاحمر تعتبر خطوط حمراء تشغل بال السياسيين المصريين وحكومتهم ولا اعتقد ان مصر لا تدرك ماهي العواقب والمخاطر اذا كانت خارج اللعبة السياسية والملعب السياسي السوداني بصورة اشمل،،،
    لذا نجد ان الدلائل تشير الي ان ما يدور في كواليس السياسة في السودان الان سوف لن يقود الي حل وان المبادرة المصرية هي الاوفر حظا بمباركة الكبر الكبار امريكا ولا اعتقد ان مصر تتحرك من تلقاء نفسها وكثر السؤال لماذا مصر الان ولماذا كانت غايبة ولماذا لم تتحرك،؟ وفي الحقيقة مصر ليست غائبة ولم تكن يوما غائبة عن الشان السوداني منذ قبل الاستقلال وتاثيرها لم ينقطع عبر جميع الانظمة ولا اعتقد ان امريكا ببعيدة عن مبادرة مصر وهي الخطة البديلة للاتفاق الاطاري الذي يعد شبه فاشلا لان ابتعاد الشيوعي والبحث والكتلة الديمقراطية التي تضم الاتحادي الاصل والجديد لاردوغان وعسكوري وحركتي العدل والمساواة وكيانات شرق السودان والثقل القبلي لترك ومسار والوسط والشمال بالاضافة الي الشارع المنفصل والمتمثل في لجان المقاومة التي حتي اللحظة لم تنفك من حراكها في الشارع ولم تستقطبها قحت وتناويء الاتفاق مع العسكر في الاطاري حسب فهمها للواقع فكل هذا الثقل السياسي بالاضافة الي المجتمعي المتمثل في نداء السودان وتجمع دولة القانون ودكتور ناجي مصطفي الحزبي والادارات الاهلية والدينية اذا ما قارنا كل هؤلاء الممانعين او الرفضين بثقل الحرية المركزي نجد انهم اغلبية ساحقة ،،، وعليه نري ان امريكا قيمت ثقل الحرية والتغيير وحلفاءها وبناء علي ذلك تحركت اجهزة مخابراتها واستخباراتها وما سفر مدير المخابرات السودانية لمدة اسبوعين الي امريكا بدعوة منها وتواجد مدير الاستخبارات السوداني هناك وزيارة مدير المخابرات الامريكية الي القاهرة وحضور المصري والامريكي معا في الخرطوم وتحرك المخابرات التركية في زيارة علنية لا اري ان كل ذلك بدون تنسيق بين الادارات في هذه الدول ومالغرض الا لتحرك يدعم مبادرة للحل الا وهي المبادرة المصرية . فلا يجب الاستهانة من هذا التوجه المصري والتحرك الاخير بدون ضوء اخضر وبدعم مباشر من الاطراف المؤثرة واعتقد ان المحاور في الرباعية الامارات السعودية بريطانيا ببعيدة عما يحدث وبمشاركتها وما تصريح السفير البريطاني قبل اكثر من اسبوع من ان قحت لم يعد لها دور وان فرصتها قد فاتت في ان تخلق حلا متوازنا يرضي ويجمع كل الاطراف بدون تصنيف واقصاء الا دليلا علي ان هناك في الافق بديل لاتفاق الحرية والتغيير الا وهي المبادرة المصرية وهي التي ستسود وتظهر في القريب كحل لازمة السودان التي يجب. الا تتعدي مهلة البنك الدولي التي موعدها مارس والا سينهار السودان كدولة،،، .
    والشاهد في الامر هنآك سيناريو هين احدهما سيحدث اما نجاح المبادرة المصرية واما انقلاب عسكري كامل الدسم يطيح بامال جميع الفرقاء الدوليين منهم والمحليين ويجب الجميع الانتباه لهذا لان المؤسسة العسكرية سوف لن تصبر علي الساسة والمحاور اكثر من ذلك وستجد العذر كمخرج تستلم بموجب زمام المبادرة وتقول ان الوضع يتطلب او ان الشعب والبلاد في خطر يحتم علينا الواجب والقسم الذي اديناه حماية البلاد والدستور والشعب وستدق الموسيقي ويصدح المارش العسكري ويشرف اذان الجميع ايذانا بانطلاق مرحلة ا فترة انتقالية جديدة تعقبا انتخابات وستجد هذه الخطوة دعما من احدي المحاور سواء اقليمية او دولية او ربما معا لانقاذ البلاد والعباد من شراهة وتعنت وتعطش السياسين وفحشهم في الخصومة السياسية والجهوية والعنصرية وكل المسميات لان البلاد ستنهار وتهوي في الهاوية ان لم يحدث اعلاه .
    https://www.alrakoba.net/31802451/%D9%85%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%AE%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9/comment-page-1/#comment-2241096https://www.alrakoba.net/31802451/%D9%85%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D...e-1/#comment-2241096


    تعليقات

    Avatar photo يقولسودانى طافش:
    30 يناير، 2023 الساعة 8:56 م
    بدأت كتابة المقالات بالانابة عن المخابرات المصرية ..واضحة النكهة لدرجة وضع الملخص كعنوان ..

    خرباش:
    30 يناير، 2023 الساعة 9:39 م
    يا كاتب المقال المبادرة المصرية كما تسميها ميتة قبل ان تولد وحلقة من مسلسل طويل عنوانه الفشل الذريع.
    ما تقوله اوهام لا وجود لها في أرض الواقع والأوهام والاماني لا قيمة لها ولا تحدث فرقا

    سيف العزل:
    31 يناير، 2023 الساعة 12:11 ص
    خير رد لهؤلاء المنبطحين لمصر هو ما كتبته الاستاذه رشا عوض في تغريدة حول المبادرة المصريه، وانسياق بعض السودانيين لها بغباء وانبطاح يندي له الجبين..
    … اعيد نشر تغريدة الاستاذه رشا عوض.
    … رشا عوض
    26 يناير, 2023
    عندما تسمع عبارة ” مصر لن تسمح بتهديد استقرار السودان، فاعلم ان المعنى الحرفي لهذه العبارة هو: مصر لن تسمح بنجاح نظام ديمقراطي في السودان، لأن رسالة مصر السياسية في هذه المنطقة هي ان لا سبيل للاستقرار الا تحت سيطرة الانظمة العسكرية، وبالنسبة للسودان فإن ما تريده مصر هو نظام عسكري تابع لها ،نظام منزوع الوطنية وفاقد تماما للرؤية والارادة المستقلة ،نظام ينظر للقضايا السودانية بعيون مصرية ويفكر في حل مشاكل السودان بعقل مصري.
    مصر ليست دولة عظمى ولا تملك ترف ان تسمح بهذا ولا تسمح بذاك خارج حدودها التي رسمتها اتفاقية سايكس _بيكو.
    عندما كان سد النهضة الإثيوبي حبرا على ورق سمعنا ملايين المرات عبارة مصر لن تسمح! ولكن السد الإثيوبي لم ينتظر سماحا من احد وتحول إلى امر واقع بفضل الارادة الاثيوبية التي توحدت حول هذا المشروع لاهميته الاستراتيجية لاثيوبيا.
    نحن في السودان يجب أن يكون بناء نظام ديمقراطي ذي جدوى سياسية وتنموية واقتصادية هو سد نهضتنا الذي نتوحد حوله، وهو كذلك فعلا، إذ لا استقرار في السودان عبر الانقلابات العسكرية التي حكمت اكثر من نصف قرن ولم تورثنا سوى الحروب الأهلية والفقر والهوان.
    المغامرات الانقلابية في السودان مهدد وجودي لبلادنا وقد ادرك الشعب السوداني ذلك بوضوح لا لبس فيه عندما خرج إلى الشوارع فجر ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١ رافضا انقلاب البرهان .
    التدخلات المصرية الانقلابية في السودان لا تحتاج إلى خطاب شعبوي عدائي تجاه الشعب المصري الشقيق الذي يعاني مثلنا وطأة الفقر والدكتاتورية، تحتاج فقط إلى وحدة الصف المدني الديمقراطي السوداني وبلورة خطاب سياسي واعلامي صارم في رفضه للسياسة المصرية في السودان وسد الثغرات التي يتسلل منها العملاء لافساد اي عملية سياسية ديمقراطية في السودان.

    الميزان:
    31 يناير، 2023 الساعة 12:31 ص
    كتبة… عرضحالات…استخبارات النظام المصري….تتكاثر بشكل اميبي… لعنة الله عليكم اجمعين

    Ismail Hussein:
    31 يناير، 2023 الساعة 1:07 ص
    اخي عمر تابعت تحليلك الى ان صدمت بقولك “عجبني رايء الاستاذ الصحفي الحصيف المخضرم الذي لا يكذب” واستنادك على راي هذا الانتهازي الارزقي الساقط، ومن مخاذيه انه لجأ الى كندا ملفقا قصة معارضته للانقاذ “كذبا” و “زورا” لكنه لوضاعته باع ماادعاده “كذبا”بالمعارضة برشوة وظيفة ملحق اعلامى في احدي سفارات الكيزان في الخليج وعليها منزل فاره من جهاز الامن!!! واي حصافة يعرفها هذا الانتهازي وهو قبيل سقوط ولي نعمته البشير،، في مقابلة مع الكوز الطاهر التوم،، كان يقسم باغلظ الايمان ان نظام الكيزان لن يسقطه شوية صعاليك لانه تجذر في المجتمع السوداني، ولن ننسى سرقته لتلفزيون نقابة الصحفيين وبيعه في سوق الحرامية في الخرطوم قبيل العيد عام ١٩٨٧، وعن وسخه وعفنه وتفاهته اسال عنه من عاصروه في القاهرة في التسعينات ليحدثوك عن وضاعته. واخيرا هل هناك مبادرة مصرية فعلا وماهي بنودها التي سمع بها هذا “الحصيف” الجاهل؟ ام هو ترديد لعمالة الانقلابي اردول في قوله “اي حكومة لاترضى عنها مصر ستفشل”.






                  

01-31-2023, 07:50 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الارزقى خضر عمر ابراهيم يبشر بنجاح مبادر� (Re: Hassan Farah)

    لن أزيد علي ما قالته رشا عوض
    سوي أن العمالة لمصر بقت بالمكشوف
    لكن الوعي بالسودانية أصبح أكثر تجذرا وصلابة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de