|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: و إنت من الريفيرا فرانس؟؟!! |
تحياتي أخ محمد سليمان لحل المشكلة لابد أن لاندفن رؤوسنا في الرمال في مذكرات القاضي حمزة محمد نور ذكر أنه حكم أكثر من 80 جريمة قتل في دارفور وفي ال80 جريمة دي مافي جريمة واحده كان سبب القتل فيها مقنع بكل تأكيد تختلف طبيعة الجرائم من منطقة لأخرى يعني مثلاً مستحيل في أمدرمان تجد جريمة قتل مشابهه هنا لابد أن نحدد سبب وجود جرائم كهذه وأيضاً ليه نحنا لي حسي عندنا مجموعات كبيرة مازالت بتفكر التفكير القديم بتاع إنو القبيلة تنصر اي فرد منها ظالماُ كان أم مظلوماً. حقيقي محتاجين توعية كبيرة جداً للناس دي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: محمد الزبير محمود)
|
الشاحن ذريعة و ليس السبب. ياهم لابسين الزى العسكرى لقوات نظامية سودانية (دعم سريع) هم الذين يقتلون و يحرقون https://fb.watch/hQ3m0tICuZ/https://fb.watch/hQ3m0tICuZ/
https://fb.watch/hQ3zKtuDjH/https://fb.watch/hQ3zKtuDjH/
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: Mahjob Abdalla)
|
الموضوع لا علاقة له بـ (اجل المعزة) او (ليه ما بحدث في امدرمان او اى مكان اخر في السودان).
Quote: في إتصال بعدد من المواطنين والناشطين بزالنجي، حول الأحداث التي وقعت ظهر اليوم بمدينة زالنجي "سوق المرين "، كانت الإفادات كالآتي: وقع الحادث ظهر اليوم الأربعاء الموافق 28 ديسمبر 2022م ،حوالي الساعة 2 ظهراً. سبب المشكلة وقع شجار بين أحد المواطنين من القبائل العربية وشاب من معسكر الحميدية عنده بترينة ومحل شحن تلفونات في سوق مرين. أحضر الجاني هاتفه لشحنه عند صاحب البترينة ، وبعد أن تم شحن الهاتف رفض أن يدفع مبلغ الشحن وقدره 200 ج. صاحب البترينة رفض أن يعطيه الهاتف إذا لم يدفع مبلغ الشحن، وحاول الجاني أن يفتح البترينة ويأخذ الهاتف بالقوة دون أن يدفع القروش، فحدثت مشاجرة بينهما، فقام الجاني بطعن صاحب البترينة بسكين كانت معه. تم القبض على الجاني وتسليمه للشرطة، ونقل صاحب البترينة المطعون إلى المستشفى لتلقي العلاج إلا إنه فارق الحياة متأثراً بجراحه. شباب معسكر الحميدية حيث يسكن المرحوم قاموا بإحتجاج في سوق المرين منددين بجريمة القتل. عندما ذاع الخبر في المدينة، قام بعض أهل الجاني بحرق السوق وضرب ذخيرة إستنكاراً لتسليم الجاني للشرطة!. حدث شد وجذب بين أهل الجاني وشباب معسكر الحميدية المحتحين ، فقام بعض المسلحين من أهل الجاني والقوات الحكومية التي حضرت إلى المكان بإطلاق الرصاص على الشباب والمواطنين المحتجين، وحسب التقارير الأولية تفيد بسقوط 3 قتلي و 4 جرحي من المواطنين. توقف الآن إطلاق الرصاص، ولكن لا يزال الوضع محتقناً وقابل للإنفجار. المجد والخلود للشهداء ، وعاجل الشفاء للجرحي والمصابين |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: Mahjob Abdalla)
|
ادناه افضل قراءة للاحداث المتوالية أحداث زالنجي.. ثم ماذا بعد!
بقلم: محمد بدوي
الأحداث التي شهدتها مدينة زالنجي بولاية وسط دارفور تمثل امتداد لسلسلة تراجع الأمن خلال الفترة الانتقالية، المراقب يقف على تطابق سيناريو البداية بينها وأغلب الحالات الأخرى في بدايتها بين أفراد ثم التطور إلى صدام بين مجموعتين في الغالب الرابط بينهما صراعات بسجل توتر/توترات سابقة تخلف شرط العدالة من سياقها، بداية أحداث زالنجي تكاد تكون مطابقة مع أحداث كرينك بغرب دارفور خلال ٢٠٢٢، المسرح هو السوق، الخلاف حول سداد قيمة شحن هاتف محمول، مقتل أحد الطرفين، مناصرة سريعة من المكون الاثني لأحد الأطراف، مناصرة مقابلة من الطرف الآخر، حريق للسوق، تعدي على الممتلكات، حالة حصار مسلحة، ارتفاع عدد القتلى والجرحى. باستثناء التحقيق المعلن في أحداث ٣ يونيو ٢٠١٩ فمنذ التوترات بين مجموعتي النوبة والقرعان بمربعي ٥ و٦ بالدامر بولاية نهر النيل في ٥ يونيو٢٠١٩ مرورًا بما حدث في بورتسودان، كسلا، حلفا، بالقضارف، الدمازين، مدن السد، أبيي، الفولة، لقاوة، الجنينة، مستري، جبل مون ١،٢،٣، كرينك١،٢، كلبس، أزرني، زالنجي، نيرتتي، فتابرنو، مقار اليوناميد بالفاشر، كولقي، بليل، وصولًا إلى سوق مرين بزالنجي في ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٢ على سبيل المثال لا الحصر، تمثل رد فعل السلطات الحكومية في السيناريوهات الآتية، إعلان حالة الطوارئ ، زيارة عاجلة لمسئولين رفيعين من الدولة، التصريح بإرسال قوات مشتركة للفصل بين الأطراف، ثم توجيه النائب العام أو الإعلان عن إجراء تحقيقات أو التدخل عبر القانون العرفي المتمثل في سلطة الإدارة الأهلية، تطور الأمر في ديسمبر ٢٠٢١ إلى التدخل عبر آلية عرفية تتبع للدعم السريع لجنة المصالحات، ظل الأمر يأخذ خاتمة واحدة وهي احتواء الإدارة الأهلية لإعلان وثيقة وقف العدائيات والإعلان عن ضرورة قيام مؤتمر للصلح خلال فترة لا تتعدى الستة أشهر، من مظاهر الصراعات مشاركة أفراد/ مجموعات بأزياء وسيارات يرجح بتبعيتها لبعض القوات التي عرفت في الوثيقة الدستورية ٢٠١٩، دون الخوض في المشاركة وهل تمت بأوامر أم مشاركة لمناصرة المجموعة الإثنية؟ الواقع يشير إلى مظهر مشاركة السلطة كنمط ظل يتكرر، في كل الأحوال حتى في محاولة الدفع بالمشاركة دون أوامر فإن الأمر يعني مشاركة السلطة بفشلها في السيطرة على القوات التي تتلقى رواتبها من ميزانيات ٢٠٢١ و٢٠٢٢. بالنظر إلى طبيعة الانتهاكات فإلى جانب ما أشرنا إلى بعض أشكاله عاليه برزت ادعاءات بالاعتداءات الجنسية، الحريق الكلي والجزئي للمخيمات المساكن والأسواق، إحراق المحاصيل، الاعتداء على مقار ومخازن حكومية وأخرى للمنظمات الإنسانية، النزوح. وهي حالات ترتقي في مجمل سجلها إلى جرائم ضد الإنسانية، لأن الأصل هو دور الدولة في الحماية، انتقالها إلى المشاركة مع غياب المحاسبة يثير سؤال المسئولية عن توفير الأمن؟ ظلت الأحداث تثير القلق حول انتشار السلاح، النظر لسجل الأسلحة التي تسيطر على المشهد يثير قلقًا مضاعفًا فقد برزت أنواع متطورة حيث حل سلاح JM3 محل الكلاشنكوف الذي كان مسيطرًا منذ منتصف الثمانينات في ساحة النزاعات، مدافع الدوشكا والراجمات والقرنوف على سبيل المثال أيضًا، هذا مع أن بعض التقارير الحقوقية المستقلة وثقت للجوء عدد من المجموعات التي تعرضت للاعتداءات إلى التسليح الذاتي عن طريق الشراء من عدة مصادر محلية وأخرى من خارج الحدود مثلت ليبيا المورد الرئيسي لها، المشهد يشير إلى مظاهر غياب الحماية المنوط بالدولة، السبب والدافع من عدم القيام بذلك هو ما يجعل التحقيق في الأحداث يجيب على سؤال المسئولية. أما الدوافع الرئيسية فمجمل الصراعات مرتبطة بمسألة ملكية الأرض، المحصلة الراهنة كشفت أن النزاعات تسببت في تضييق المساحات الآمنة وإبقاء الحالة على ما قبل ٢٠١٩ حيث بقاء غالب المجموعات بالمعسكرات، نزوح مجموعات أخرى من مناطقها الأصلية التي عادت إليها في فترات سابقة لأغراض الزراعة أو بنية الاستقرار اعتقادًا بهدوء الأحوال عقب سقوط نظام الحركة الإسلامية مثل بعض المجموعات من سكان جبل مون بغرب دارفور، وهي الحالة التي لم تتخلف عنها النيل الأزرق بجعل سؤال الأرض محرك للأحداث. دعونا نستصحب السجل أعلاه والنظر إلى تطورهما وتأثيرهما الراهن أو المحتمل المالاوي: هو اتفاق سلام السودان ٢٠٢٠ فبالرغم من الاحتفاء بالتوقيع، ثم تخريج ٢٠٠٠ من قوات حفظ السلام المنصوص عليها في الاتفاق في ٢ يوليو٢٠٢٢، فلم يغير الأمر شيئًا على أرض الواقع بإقليم دارفور رغم حضور قائد الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو ورئيس البعثة الأممية فولكر بترس ووالي شمال دارفور الفريق نمر عبدالرحمن وآخرين فتطابقت المظاهر الاحتفالية مع ذات التي تمت في حفل التوقيع في جوبا مع ترجيح الواقع للنقد الذي وجه مبكرًا لطبيعة ومنهج الاتفاق من بعض القوى السياسية والمدنية، الحماية تتحقق بشروط ومن يقف خلفها أيضًا تشمله شروط التأهيل والمعرفة وفوق ذلك كله الحماية والسلام لا يتحققان دون سلام مبني على منهج متسق و الأزمة وقادر على تحقيق شرط المحاسبة الذي ينتج الإنصاف والردع العام كضمانة من عدم تكرار الأحداث. الأمر الثاني: الاتفاق الإطاري بين المكون العسكري ومكونات قوي الحرية والتغيير، فقد أعقبته سلسة أحداث من الاعتداء المفرط على المحتجين السلميين في مواكب إسقاط الانقلاب، توتر الأوضاع بلقاوة بغرب كردفان ثم أحداث بليل و زالنجي، كل ذلك أشار إلى أن الجيش القومي وهو عضم الاستقرار المستقبلي، و استمرار الاتفاق في نهج الوثيقة الدستورية بالاعتراف بجيشين في الإطار الدستوري، يعني ببساطة بذرة لتقسيم السودان إلى دولتين على الأقل مستقبلًا في حالة فشل الدمج والذي لا يوجد ما يشير إلى إمكانية حدوثه، لماذا أشرت إلى دولتين لأن نهج الحلول التفاضلية طريق إلى ذلك الاقتراح لأنه مرتبط بالنهايات التي يتم التأسيس لها. الفترات الإنتقالية تهدف للإصلاح المؤسسي لكافة القطاعات لضمان عدم الانزلاق، والوجود العسكري في قمة السلطة في الفترات الإنتقالية تعود بعدها إلى طبيعتها المرتبطة بالتفويض تخضع للإصلاح وإشراف رئيس الوزراء أسوة بالوزارات الأخرى في الدولة. في ٢٠١٥ عقد النظام السابق حوار الوثبة لتفادي نسخ التغيير الجوهرية التي حفزها الربيع العربي، وظل يردد أن تلك الخطة التي فحواها المشاركة في السلطة مع بقاء الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني في المفاصل هو تفادي الانزلاق نحو الصوملة، فخطاب مقايضة الأمن بالتحول الديمقراطي أكل عليه الدهر وشرب، بل أن التحول الديمقراطي هو ضمان الأمن والاستقرار.
أخيرًا: سيكولوجية التطلع نحو الديمقراطية سجل ارتبط بالشارع السوداني الذي له سجل حافل ومنهج نجح في ثلاث سياقات ثورية عظيمة، لكن ظلت الانتكاسات تترى عقب ذلك لإغفال الإصلاح المنهجي والخطط الاستراتيجية التي أهمها وحدة أفكار ومواقف القوى السياسية مع الشارع الثائر. ـــــــــــــــ *_الميدان 4019،، الثلاثاء 3 يناير 2023_*
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
Quote: فقام الجاني بطعن صاحب البترينة بسكين كانت معه. |
يا محجوب هذا هو استسهال القتل والاستهتار بالروح التي من واجبنا جميعا او نحاربه ونوعي المجتمع حياله ...... لماذا تكون الحروب والسلاح هي الوسيلة الاولى والخيار المفضل لاسترداد الحقوق وحسم الخلافات ؟؟ دا بيت القصيد ، ثقافة القتل يجب ان تنزوي ...... صدقني اخي محجوب عندنا في الشمال بنعتبر قتل اي روح جريمة ، لو الكديسة عندنا بقت تأكل طيور البيت بنوديها المزارع تعيش هناك ولا نقتلها ...... نسأل الله السلامة والعافية والسلام لأهلنا في دارفور ......
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: محمد الزبير محمود)
|
Quote: صدقني اخي محجوب عندنا في الشمال بنعتبر قتل اي روح جريمة ، لو الكديسة عندنا بقت تأكل طيور البيت بنوديها المزارع تعيش هناك ولا نقتلها ...... نسأل الله السلامة والعافية والسلام لأهلنا في دارفور ...... |
احنا برضو في الغرب عندنا نفس الاعتقاد. اهلنا بقولو لو كتلت كديسة, يوم القيامة تحسب عدد شعرو.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بسبب شاحن حرق سوق كامل بزالنجي (Re: Mahjob Abdalla)
|
الشباب في دارفور سيغير مسار التاريخ هناك
*شباب واعي بمدينة (زالنجي)* *له التحية والاحترام*
شهاب قاسم
كلما حدثت كارثة في دافور كالتي حدثت في (بليل) شرقي مدينة (نيالا) جنوب دارفور أو (زالنجي) وسط دافور، درج البعض علي استنفار أهاليهم من كل أطراف الإقليم، يأتون جماعات بعرباتهم مواترهم ودوابهم وهم مسلحون، استجابتهم أسبابها الحمية القبلية وطمع في الغنائم، لكن في أحداث زالنجي الأخيرة كان هنالك دورًا عظيمًا لبعض الشباب لعبوه بوعيهم، وحالوا دون أهاليهم والمشاركة في تلك الأحداث المؤسفة التي كان مسرحها سوق (مورين)، وكان بيان (لجان مقاومة زالنجي --التروس الأحرار) الصادر في 30/12/2022 قد أشار لذلك، لذا لم تجد تلك الحشود الوافدة أي استجابة من داخل المدينة، بالرغم من محاولات البعض لأن يكون هناك سند داخلي. وقد كان اعتصام زالنجي الذي تزامن مع اعتصامات المدن السودانية المتزامنة مع اعتصام القيادة العامة قبل المجزرة، اعتصامًا ناجحًا خلق فيه شباب وشابات زالنجي مع أهلهم بمختلف انتماءاتهم ملحمة ومهرجان للتعايش، وقيادة مسيرة حياتهم نحو غد أفضل، كانت المخاطبات تحمل تلك المعاني ومسيرات الأحياء صوب الاعتصام مع أهلهم محملين بالطعام، وقلوبهم عامرة بالمحبة لبعضهم البعض، وحناجرهم تغني للحياة الحب التعايش والسلام، لم يأتي هذا من فراغ إنما هو تاريخ التعايش والمساكنة والمصير المشترك، إن مجزرة اعتصام القيادة وفضه بتلك الوحشية، كان القصد منه تصفية الثورة للحيلولة دون شعبنا ومسيرته التي اختار معانيها، وما الأحداث الدامية في إقليم دارفور وكل ولايات ومدن السودان إلا استمرار للخط المعادي للثورة، وحق الجميع في السلام والانتفاع بخيرات بلادهم، إن موقف شباب زالنجي الذي حال دون استجابة أهلهم لنداء العنف وأفقده السند الداخلي، ما هو إلا الوعي قد تنامى يفسح له طريقًا ويبدد الظلمة لينير للسلام طريقه، حيوا معي هؤلاء الشباب الثائر الذي يؤمن ويعمل لأجل السلام الحرية والعدالة. ـــــــــــــــ *_الميدان 4021،، الأحد 8 يناير 2023_*
| |

|
|
|
|
|
|
|