|
Re: أحبابنا الكرام .. سؤال عن ياسر عرمان .. هذا � (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
ابو علوة الحاجة حلوة قلتا لي قالوا: ( لا حاجة للدابة بعد بلوغ المشوار ) لو كان لحمها يؤكل لذبحوها ياسر عرمان ولا منصور خالد الم تقرأ ما ينسب لمحمد احمد المحجوب من شعر ياضيعة الوطن يا ضيعة الوطن الذى انصاره قوم يرون النصر في الخذلان قوم يرون حياتهم في ذلهم ويرون كل الخير في الاذعان يتفاخرون بقربهم من حاكم وبدسهم للفرد والاوطان هذا زمانك يا مهازل فامرحى قد عد كلب الصيد من الفرسان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحبابنا الكرام .. سؤال عن ياسر عرمان .. هذا � (Re: Ali Alkanzi)
|
حبيبنا الكنزي تحياتي يا جميل رحم الله المحجوب كان ناس الاحزاب زمان خلافهم وهجاءهم للبعض بلغة في قمة الفصاحة حبيبنا الكنزي بالنسبة لي عرمان يمارس السياسة من أيام نميري لم يتوقف يوم واحد ، ربما يكون لديه خبرات متراكمة ومعرفة بدهاليز السياسة والحكم
أنا شخصيا أتمنى تعيينه مكان حمدوك أو وزير خارجية لأن لديه قوة تحمل وصبر وخبرة بالدول الغربية تحياتي الحبيب الكنزي ،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحبابنا الكرام .. سؤال عن ياسر عرمان .. هذا � (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
هذا المقال منقول من موقع النيلين الاخباري
Quote: (1) ذكر البروف عبد الله علي ابراهيم في كتابه (صدأ الفكر السوداني)، أن الحزب الشيوعي السوداني حاول إجراء مراجعات فكرية مع كادره ياسر عرمان لمنعه من قرار الانضمام للغابة المسلحة بمنطق أن العمل الفكري والسياسي الصبور المجرب وسط المجتمع الاصل في إنجاز الثورة الوطنية الديمقراطية، ولكن (ياسرا) رفض المراجعات الفكرية واختار جيش التحرير ومعه مجموعة من سواقط ومرافيد الحزب الشيوعي السوداني وصفوا بمجموعة (اليسار الجزافي) وهم طائفة منقطعة السند الجماهيري والفكري، فما هي الرؤية والتكتيكات التي اتبعوها لإنجاز الثورة والتغيير؟؟ ارتأت هذه المجموعة أن الدولة السودانية بكل قطاعاتها المجتمعية (الطرق الصوفية الإدارات الأهلية، الاحزاب السياسية، والمؤسسة العسكرية) موغلة في اليمينية الرجعية والتي تشكل عقبة استراتيجية امام ما يسمى بالثورة الوطنية الديمقراطية المزعومة ولذلك يجب تدميرها على المدى الاستراتيجي وتشييد السودان الجديد العلماني والديمقراطي، وركيزة مؤسسته العسكرية الجيش الشعبي لتحرير السودان. (2). انسحب ياسر عرمان ورفاقه من ميادين التدافع الفكري والسياسي في مظانه الحزبية والطلابية ولجأوا الى الانضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان، بقيادة الدكتور جون قرنق، فما هي ثمرات رؤيتهم في التغيير والثورة ؟؟ لم تتماهى هذه المجموعة مع المجتمعات الجنوبية وحفزها للوحدة والاندماج مع المجتمعات السودانية وفق رؤية السودان الجديد الطوباوية، وانحصر دورهم في محض مجموعة وظيفية أنجزت بهم الحركة الشعبية مشروع الانفصال، وليتهم اتعظوا !! بل طفقوا في تأجيج الصراع المسلح في جبال النوبة والنيل الأزرق، وتكوين الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة القائد مالك عقار ولكن اخفقوا أيضا في تحويل مناطق سيطرتهم العسكرية والمدنية إلى واحات جاذبة للديمقراطية والتنمية والاستنارة والوحدة، كنموذج جاذب للمجتمع، وصالح للتعميم في السودان الكبير سواء عبر الدمقرطة أو العسكرة بل وفشلوا حتى في الوحدة والتماسك الداخلي، واختزلوا العمل السياسي في حديقة الحيوان الفأر يلتهم الفأر (3) وكلما تم توقيع معاهدة سلام لانهاء طاقات الحرب السلبية وتحويلها إلى طاقات فكرية وسياسية بناءة تصب في تعزيز مشروع البناء الوطني والديمقراطي انكشف الخواء الفكري والسياسي وانبتات هذه المجموعة الانتهازية عن المجتمع، وبدلا تأسيس حزب سياسي مدني تنزع هذه المجموعة والتي تتعاطى السياسة بذهنية الصراع وأوهام الآخر العدو إلى التسلل الى الهامش للتحالف مع جماعة مسلحة، أو إثارة الاضطرابات والفتن في المركز، فالعقل الانتهازي لا يملك بصارة ولا رؤية، فهو إما متمردا في الغابة أو في اعلى الجبل، أو في القصر الرئاسي وزيرا ومستشارا أو نائبا في البرلمان. (4) ان كل التحالفات التي نسج منوالها ياسر عرمان بدء من الانضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان، ثم تأسيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، ثم الانشقاق مع القائد مالك عقار، ثم طرده، وتكوين ما يسمى بالحركة الشعبية التيار الثوري (ياولد يا ماو، ياولد يا كمرات )، ثم التحالف مع الانظمة الاقطاعية في السعودية والإمارات، وما رشح من الاستعانة به مستشارا لقائد قوات الدعم السريع، كل هذه التحالفات تنم عن عقلية البرجوازية الصغيرة التي تفتقر إلى المبدئية الفكرية والاستقامة الاخلاقية في العمل السياسي، وان كان الحزب الشيوعي السوداني نعت سكرتيره السابق المرحوم عوض عبد الرازق (بالانتهازي) لأنه نزع إلى إلغاء الدور الطليعي للحزب الشيوعي في الثورة والتغيير واختزاله عبر العمل السري الباطني داخل الأحزاب الاتحادية، فإن ياسر عرمان ابعد النجعة في التحور وحق لنا وصفه بأنه انتهازي علي الشيوع. عثمان جلال
التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13291597.htm[/QUOTEhttps://www.alnilin.com/13291597.htm[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحبابنا الكرام .. سؤال عن ياسر عرمان .. هذا � (Re: Ali Alkanzi)
|
حبيبنا الكنزي تحياتي شكرا لحضورك ما شاء الله عليك توافق تام ما بينك وبين عثمان جلال قراءتك كانت صحيحة 100% ما دام هناك توافق في الرأي حبيبنا عرمان لا يثبت على مبدأ أو حزب وأي مؤتمر صحفي للحرية والتغيير يكون أول المتحدثين
ما تبقى هو اعطائه فرصة ( وزارة ) لنرى انجازه العملي تحياتي يا جميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحبابنا الكرام .. سؤال عن ياسر عرمان .. هذا � (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
هذا المقال منقول من موقع النيلين الاخباري
Quote: (1) ذكر البروف عبد الله علي ابراهيم في كتابه (صدأ الفكر السوداني)، أن الحزب الشيوعي السوداني حاول إجراء مراجعات فكرية مع كادره ياسر عرمان لمنعه من قرار الانضمام للغابة المسلحة بمنطق أن العمل الفكري والسياسي الصبور المجرب وسط المجتمع الاصل في إنجاز الثورة الوطنية الديمقراطية، ولكن (ياسرا) رفض المراجعات الفكرية واختار جيش التحرير ومعه مجموعة من سواقط ومرافيد الحزب الشيوعي السوداني وصفوا بمجموعة (اليسار الجزافي) وهم طائفة منقطعة السند الجماهيري والفكري، فما هي الرؤية والتكتيكات التي اتبعوها لإنجاز الثورة والتغيير؟؟ ارتأت هذه المجموعة أن الدولة السودانية بكل قطاعاتها المجتمعية (الطرق الصوفية الإدارات الأهلية، الاحزاب السياسية، والمؤسسة العسكرية) موغلة في اليمينية الرجعية والتي تشكل عقبة استراتيجية امام ما يسمى بالثورة الوطنية الديمقراطية المزعومة ولذلك يجب تدميرها على المدى الاستراتيجي وتشييد السودان الجديد العلماني والديمقراطي، وركيزة مؤسسته العسكرية الجيش الشعبي لتحرير السودان. (2). انسحب ياسر عرمان ورفاقه من ميادين التدافع الفكري والسياسي في مظانه الحزبية والطلابية ولجأوا الى الانضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان، بقيادة الدكتور جون قرنق، فما هي ثمرات رؤيتهم في التغيير والثورة ؟؟ لم تتماهى هذه المجموعة مع المجتمعات الجنوبية وحفزها للوحدة والاندماج مع المجتمعات السودانية وفق رؤية السودان الجديد الطوباوية، وانحصر دورهم في محض مجموعة وظيفية أنجزت بهم الحركة الشعبية مشروع الانفصال، وليتهم اتعظوا !! بل طفقوا في تأجيج الصراع المسلح في جبال النوبة والنيل الأزرق، وتكوين الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة القائد مالك عقار ولكن اخفقوا أيضا في تحويل مناطق سيطرتهم العسكرية والمدنية إلى واحات جاذبة للديمقراطية والتنمية والاستنارة والوحدة، كنموذج جاذب للمجتمع، وصالح للتعميم في السودان الكبير سواء عبر الدمقرطة أو العسكرة بل وفشلوا حتى في الوحدة والتماسك الداخلي، واختزلوا العمل السياسي في حديقة الحيوان الفأر يلتهم الفأر (3) وكلما تم توقيع معاهدة سلام لانهاء طاقات الحرب السلبية وتحويلها إلى طاقات فكرية وسياسية بناءة تصب في تعزيز مشروع البناء الوطني والديمقراطي انكشف الخواء الفكري والسياسي وانبتات هذه المجموعة الانتهازية عن المجتمع، وبدلا تأسيس حزب سياسي مدني تنزع هذه المجموعة والتي تتعاطى السياسة بذهنية الصراع وأوهام الآخر العدو إلى التسلل الى الهامش للتحالف مع جماعة مسلحة، أو إثارة الاضطرابات والفتن في المركز، فالعقل الانتهازي لا يملك بصارة ولا رؤية، فهو إما متمردا في الغابة أو في اعلى الجبل، أو في القصر الرئاسي وزيرا ومستشارا أو نائبا في البرلمان. (4) ان كل التحالفات التي نسج منوالها ياسر عرمان بدء من الانضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان، ثم تأسيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، ثم الانشقاق مع القائد مالك عقار، ثم طرده، وتكوين ما يسمى بالحركة الشعبية التيار الثوري (ياولد يا ماو، ياولد يا كمرات )، ثم التحالف مع الانظمة الاقطاعية في السعودية والإمارات، وما رشح من الاستعانة به مستشارا لقائد قوات الدعم السريع، كل هذه التحالفات تنم عن عقلية البرجوازية الصغيرة التي تفتقر إلى المبدئية الفكرية والاستقامة الاخلاقية في العمل السياسي، وان كان الحزب الشيوعي السوداني نعت سكرتيره السابق المرحوم عوض عبد الرازق (بالانتهازي) لأنه نزع إلى إلغاء الدور الطليعي للحزب الشيوعي في الثورة والتغيير واختزاله عبر العمل السري الباطني داخل الأحزاب الاتحادية، فإن ياسر عرمان ابعد النجعة في التحور وحق لنا وصفه بأنه انتهازي علي الشيوع. عثمان جلال
التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13291597.htm[/QUOTEhttps://www.alnilin.com/13291597.htm[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |