قال القيادي بقوى الحريّة والتغيير “الكتلة الديمقراطية” مَنّي أركو مناوي إن بعض أطراف سلام جوبا يرتمون في أحضان مَن يقفون ضدّ السلام ويصرُّون على إلغاء الاتفاق تحت غطاء المراجعة.
وأضاف مناوي في تغريدة “وفي نفس الوقت يرجفون ويجهزون من ضياع مواقعهم كيف يستقيم ذلك؟”.
تعليقات
يقولالنصيحة: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 2:30 ص قسما بالله يا مناوى مافى زول خايف على موقعو زيك إنت ، لأنك نلت منصب أنت ليس أهلا له، أنت ارعن ولا تصلح حتى أن تكون راعى غنم.
صلاح الدين حامد: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 7:51 ص بالضبط . هذا رجل جاهل ويدعى بانه مثقف وأن لديه دبلوم باللغه الانجليزيه …وهو ما عارف الفرق ما بين الميكروسكوب وال stethoscope (أى سماعة الاطباء) …ضيحه اثناء مقابلته بال ب ب سى
غزالي: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 8:44 ص كلام صحيح تماما.. مناوي ينادي بتوسيع المشاركة والتوافق ويعقد في التحالفات… لا لشي غير المناصب… وهو جاهل وقاتل ومرتزق.. ودي مصيبة البلد..
شرفو: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 5:52 ص اتفاق التشادي حميرتي وحركات الارتزاق المصلح لا يعني السودانيين وهو مرفوض من كل الشعب السوداني ي عملاء ي خونة اولا يجب ان تخرجوا من الخرطوم وجميع ولايات السودان قبل ان تطردوا والشعب السوداني لا يتعامل مع خونة خانوا الثورة والشهداء الذين ضحوا بارواحهم ولولاهم لم ولن تستطيعوا الدخول للخرطوم الشاويش الكوز البرهان الجبان سمح لكم بالدخول لحمايته من على ما تبقى من ابناء الجيش الشرفاء واستخدمكم لواد الثورة والان انتهت المهمة واصبحتم سخرية في نظر الشعب السوداني الشعب السوداني الان يرغب في فصلكم طال الزمن ام قصر فلتذهبوا للجحيم.
العدو الأول لحميدتي التشادي الاجنبي محتل بلادي: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 12:10 م البهلوان ميني اركو مناوي كيفك يا شفتإلغاءنفاق جوبا سيتم رغما عن انفك وانف سيدك حميتي التشادي الامي الحاقد. بعدين كلم الحاقد الآخر فكي جبرين قول ليه اربط حزامك على الصحراء لاعودة لاحرب انت وهو وجماعتكم لكن جماعتكم دولوقت شغالين نهب مسلح في ليبيا ما بجوكم تدوهم جنيهات سودانية والله اقول ليك سوقوا حميتي التشادي الامي الحاقد وامشوا اعملوا مملكة دارفور لكن ده برضو صعب عليكم اتضح جليا ان دارفور ماعنكم فيها الحبة.وكلهم ضدكم. حميتي تشادي أجنبي مصيره حبل المشنقة
abdo: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 12:18 م اتفاق جوبا بقرة مقدسة ليك انت والتافة الكويز المكنكش في كرسي المالية لكن الكنس قادم
سوميت: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 2:07 م النصيحة قلت النصيحة …. اتمنى من أهالي دارفور محاصرة هذا المناوي ووضعه في مكانه الصحيح … وذلك بمطالبتهم المتكررة لحقوق الاقليم وألا يتركوه يدير الأمور لوحده فهو نصف متعلم ومن سماه الليمبي صحيح …. على أهل دارفور معرفة الذين ينادون بمصلحة الضحايا وأن يقفوا سداً منيعاً في وجه كل من يسعى لتخريب النسيج الاجتماعي بالقصد أو بالعوارة كما يفعل هذا الليمبي .. مناوي وجبريل مصيركم تقبلوا بوثيقة المحامين وكل يوم تثبت لنا إنك لست برجل دولة ويمكنك بيع كل شيء في لا شيء (متى تعرف معنى وطن ووطنية وعدالة وحقوق وسلام حقيقي)… غباء منقطع النظير … هذا الرجل لا يعرف مصلحة نفسه فهو ليس جدير بهذا المنصب ومتغيرات الاحداث كفيلة بكشف مدى السطحية وصراخك المستمر ضد خصومك لا يدوم ….
زول نصيحة: 19 نوفمبر، 2022 الساعة 4:28 م مناوي وجبريل حليفان للكيزان من مهندسي اعتصام الموز والانقلاب ضد الثورة السودانيه.. السؤال هو وينو السلام.. لازال القتل وانعدام الأمن حتى داخل معسكرات النازحين. مناوي مساعد الحله حاكم بدون صلاحيه الحاكم الفعلي في دارفور ال دقلو.. وهو مجرد ديكور
11-20-2022, 05:45 AM
Hassan Farah Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9141
ألقى القيادي بقوى الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية مني أركو مناوي الضوء على عملية الانقسام بين أطراف سلام جوبا في ما يتعلق بعملية التسوية المنتظر إعلانها بين المكون المدني والمجلس العسكري الانقلابي، وقال مناوي بعض اطراف سلام جوبا يرتمون في أحضان من يقفون ضد السلام ويصرون على إلغاء الاتفاق تحت غطاء المراجعة وأضاف مناوي في تغريدة “وفي نفس الوقت يرجفون ويجهرون من ضياع مواقعهم كيف يستقيم ذلك
هذه التغريدة كشفت ان البعض من حركات الكفاح المسلح وافق على التسوية دون مساومة والآخر مارس ابتزازه ومن ثم وافق عليها ، فالحركات لا تنظر الي اي اتفاق إلا بمنظارها الخاص الذي يضمن لها حصتها من المناصب والوزارات فالذين يقصدهم مناوي هم من وافقوا على الاتفاق السياسي لعودة الحكومة المدنية وبالتالي لا ينطبق عليهم وصف مناوي انهم يخشون ضياع مناصبهم ، لكن هذا الارتجاف هو ما يعاني منه مناوي نفسه يشاطره الخوف جبريل ابراهيم وزير المالية اكثر المتضررين من التسوية السياسية، فمناوي هنا لا يلوم الذين وافقوا على الإتفاق السياسي، مناوي يحرضهم ويحذرهم من ضياع المناصب حال اكتمال التسوية ضياع (الكراسي النضالية)!! فالاتفاق السياسي ان ضمن لأردول وجبريل ومناوي مناصبهم او منحهم مناصب جديدة، لضرب قادة الكفاح خيام الاعراس السياسية من جديد في قاعة الصداقة ودعموا التسوية السياسية ، ولذابت كل ( الكُتل) والترهلات الناتجة عن ميلاد الاجسام الوهمية ، لا يخشى فيهم احد على اتفاقية السلام ولا هم له بقضية الاقليم.
والغريب ان مناوي مازال يتحدث بلسان الضحية يسمي كل القوى السياسية والوطنية التي تبحث عن حلول سياسية يسميها (الذين يقفون ضد سلام جوبا) فكل القضية الوطنية المتفق او المختلف عليها اختصرها مناوي في ( مع وضد ).
فمناوي بالرغم من انه كان اول المعلنين لترحيبه برؤية الحرية والتغيير التي طرحتها للتسوية مع قادة الجيش وقال انه جهد يستحق الاحترام، ونحتاج لتوفيق المواقف بأعجل ما يمكن لتكوين الحكومة، لكن رغم ذلك عندما تحفظ على بعض النقاط، كان تحفظه على (توزيع حصص السُّلطة والحقوق الواردة في الرؤية) شفتو كيف!! فالرجل الذي تحول في مواقفه بين ليلة وضحاها حيث كان يرفض أي تقارب بين قادة الجيش والحرية والتغيير دعم التسوية بعد ما تحسس وجودهم فيها، فالمشاورات والتفاهمات التي اجرتها الحرية والتغيير معهم يبدو انها قدمت لهم ما يرضيهم في الحكومة القادمة ، لكن مناوي ( لم يطمئن قلبه ) فأحيانا تشعر ان سوءات التسوية وعيوبها لا تكمن في قضية الحصانة وترحيل العدالة وتفكيك نظام المخلوع ، سوءة التسوية ، تكمن في أن مناوي يصفها بكل فخر أنها ( جهد يستحق الإحترام )!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست