|
Re: موضوع للنقاش الجاد مراهقه مابعد ال 60 عام � (Re: مصطفى نور)
|
ول أبا مصطفي سلامات ..
Quote: انا كل مره افتح ليهم موضوع جاد ومواضيع عن اليوم الاخر والموت ولكن انا فى وداى وهم فى وداى والله كميه الظرافه والخفه خليتنى اجزم انو فى مراهقين كبار بعد ال 60 هل الكلام ده صاح ولا انا غلطان |
أقرأ الأتي عن غزل الجلاكين في وزيرة خارجية مورتانيا .. الناها بت مكناس
Quote: وزيرة خارجية موريتانيا ..الناها بنت مكناس
أعاد سجال شعري "طريف" بين شعراء سوادنيين وموريتانيين، حول وزيرة خارجية موريتانيا الناها بنت مكناس؛ الجدل حول السيدة التي كانت أول امرأة تتولى وزراة الخارجية الموريتانية.
فقد ارتفعت أصوات داخل موريتانيا للمطالبة بإقالة "رائدة الدبلوماسية الموريتانية الناعمة"، بعد أن دبج شعراء من السلك الدبلوماسي السوداني قصائد غزل في جمال الوزيرة التي بالكاد تتجاوز الأربعين.
وبدأ الغزل السوداني بقصيدة لمسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية السودانية، ، الذي انبهر بجمال الوزيرة الممشوقة القوام فضلاً عن ابتسامتها الساحرة التي تكشف عن أسنان جميلة. ويعرف عن بعض المشارقة في موريتانيا حبهم للموريتانيات بثيابهن المحتشمة وأجسادهن الممتلئة.
شعر الأزرق ألهب شعراء آخرين من السودان نسجوا قصائد شعرية في فن النسيب الدبلوماسي، من بينهم عمر الذهب، ومحمد الطيب قسم الله، وفضل الله الهادي.
ويبدو أن كتابة الشعر شغلت هؤولاء الدبلوماسيين، ربما لبعض الوقت عن تعقيدات ملفات التعاون الثنائي والتبادل التجاري. إذ أمضى السفراء وقتهم خلال آخر زيارة للوزيرة الموريتانية في التعبير بلغة الشعر عن ترحيبهم بقدوم الوزيرة.
بحسب صحيفة "الأحداث" السودانية الصادرة بتاريخ 19/12/2010 فان أول قصيدة (في هوى الناها) صاغها الشاعر السفير ****** مدير الإدارة العربية بوزارة الخارجية ، وكانت قد أُلقيت على أسماع المحتفلين بمجيء "الناها" في احتفالات رسمية أضاءت ليالي الخرطوم ، ورد عليها السفير باباه ولد سيدي عبد الله مدير إدارة الإعلام بالخارجية الموريتانية وعضو الوفد المرافق للوزيرة وقالت وسائل إعلام مقربة من الأخير أنه إضطر لارسال برقية عاجلة إلى اخيه الشقيق الشاعر الشيخ ولد سيدي عبد الله لكي ينجده بالرد الشعري المذكور وهو ما تحقق فقام باباه بالقاء القصيدة واتفق مع الشاعر السوداني على أن يدمجا قصيدتيهما معاً لتأتي على نحو فريد.
حـــي الشنــاقيط وحــي فيهـــم الناها ----- وحي ربوعاً ارضعت افضالها الناها اصـــل الاصـــول ابـــاً والام زينتهـــا ----- عُـــرب اللسان بافريقيـــــا تبنــاهــا الديــــن وحــــدنـــا واللــه واحدنـــــا ----- هُــم للعقيدة رمز وها قد نحن صناها رحبــاً قــدومــاً وتشريــفاً وتــذكـــارا ----- مــرحـــاً خطاهــا وتـرحابــاً مطاياها بــالقلب نــأويها وبــالأزهار نســديها ----- والنيـــــل مــد يــــداً يمنــي و حيـاها نــاجاها محتــاراً أقطـر هـي من لدني ----- ام يـــا تــراني زلالأ ســال مـــن فاها او يـــاتــري تبــر تجمــر دونمــا نـار----- اوبض لؤلؤة حشي الأصداف مرعاها اهـــــلاً تحــل بــارض العز مكرمـــةً ----- سهلاً لها الخرطوم بــل حلاً ومأواها فالحسن لايدنـــو لحسن لا يضــاهيهـا----- والطيبات يـفدن الي مـا كــان محلاها مــرحي قــــدومك والتــــاريخ يجمعنا ----- فيه الصله الوثقي ومـا يومـاً فقدناها صــوت المؤذن في الخرطوم يشجيها ----- ونــــاقشــــــوط اذا صـــلت مُصـلاها لــو كـــان مقدمهـــا بــالشرق معقود ----- لخــــالني الشــــك ان الشمس افداها او في الشمال وفي قلب الدجي بزغت ----- تبقـــي الثريـــا وعمق الكـون دنياها او في البحور وفي عمق العباب بدت ----- جـــــل الألاه فبيـــن الحــــور تلقاها كــيف الفـــراق وشوق وهي تصحبنا ----- حيـــن الرحيــل قدومــاً نحــو دنياها لـــن نستكيـــن اذا نــاءت بمــوطنها ----- والبعــد لــن يقـــوي وينسينا مزاياها
وفي مقطع اخر:
ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها حتى تبدّت ولاحت لي ثناياها
فقلت برق بدا أم أنّ بي سنة أم أنّ ما كنت قد أبصرته فاها الى
أسائل الناس عن قلبي وأحسبه قد ذاب في حُسنها أو عند يُمناها
وأسأل الله أن يرعى مودّتنا وهل يخيب عُبيد يسأل الله ؟
|
دا إن لم يكن مراهقة في عمر متأخر .. ماذا يكون؟؟
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|