|
Re: مواجهة بين وجدي صالح وعثمان ميرغني (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام اخى ياســر
كلام عثمان ميرغنى كان دقيق ومحدد والرؤيا كانت عنده واضحة.. وجدى كان مجمد فى أدبيات اليسار فى مسألة إسقاط الحكومة.. عينهم على الحكومة والقصر والمناصب فقط.. مافى حتى وزنة ولو مائلة فيها يتحدث ولو 10% فى مستقبل السودان ويخططوا قليلا لأسلوب الحكم والتنمية ..الخ. هو قال ان الثوار فى قحت يسقطوا الحكومة أولا لأنه لا يمكن إقامة دولة فى ظل البرها!! وكان يسخر من حكومة ظل.. لكن هذا ليس موضوع عثمان ميرغنى.. أنسى البرهان وكون حكومتك وأدعو للإنتخابات.. لا تشتغل بالبرهان. لأنك لو اشتغل بيه سيشتغل بيك وتبدأوا لعبة الفأر والقط اللا نهائية والتى هم فيها الأن.. أنا كتبت من ساحة الإعتصام عام 2020 ان ناس قحت يجوا يعلنوا الحكومة من منصة الإعتصام.. ولو فى تفاوض يكون على التسليم والتسلم ويكون التفاوض فى ساحة الإعتصام وليس فى القصر الجمهورى. هذا هو شغل الثوار.. لكنهم إما جبنوا أو طمعوا.. أو الإنثتين معاً.. ومعلوم مثقفى السودان جبناء أو غير مستعدين للتضحيات منذ مؤتمر الخريجين وحتى اليوم.. نفس العقلية ونفس السلوك.. التمسح بالأحزاب الطائفية، فهم لا يقوون على أعمال الرجال المستقلين.. هم وصمة السودان الأبدية.. عثمان كان رأيه قوى ورؤيته واضحة. حين كان وجدى يكرر مواقف الأفندية النمطية فى الممارسـة السياسيـة السودانية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مواجهة بين وجدي صالح وعثمان ميرغني (Re: Abureesh)
|
وجدى قال ال "تانى شراكة مافى".. يا النبى نوح.. يعنى السودان صار حقل تجارب لقحت.. وهذا ما يثبت رأيى فى أن أحزاب قحت. اساسا ما عندها رؤية للحكم، لذلك كانت معاركهم الديكية ضد العسكر.. كانت عندهم سلطة وقوة وسلاح أقوى من العسكر.. سلطة الشعب والثوار فى ميدان الإعتصام.. تركوها وراحوا يتفاوضون من موقف الضعيف فى ارض العسكر (القصر) وتركوا الثوار ولم يعتمدوا عليهم زعلى قوتهم. كانت عندهم السلطة لإجبار العسكر للتفاوض فى منصة الإعتصام ولم يفعلوا.. أقزام يتقدمون عمالقة.. ديل ما ثوار يا ياسر.. لما وجدى قال تانى شراكة مافى فى هذا اللقاء فإن هذا يثبت انهم كانوا يتفاوضون مع العسكر وعملوا الشراكة بدون ما تكون لهم أى رؤية أو تحليل للموقف.. تانى شراكة مافى.. كلام معيب تانى مافى شراكة.. تانى مافى جرتقـة. بالله دا كلام ناس يقودوا شعب عظيم مثل الشعب السودانى؟.. خسـارة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مواجهة بين وجدي صالح وعثمان ميرغني (Re: ترهاقا)
|
Quote: لبرهان مُصر يحكم البلد |
تانى البرهان البرهان.. ياخى ما يصر.. انتو المانعكم تصروا تحكموا البلد شنو.. قحت لو كانت مخلصة للثوار لاعلنت الحكومة والعالم كان مستعد يعترف بيها.. الحكومة الامريكية كانت معترفة بسفير الثورة لفترة حتى بعد ان عزله البرهان.. لكن أمريكا ما ممكن ترفع مرمى الله الى ما لا نهاية. اكفأ وزير.. العالم الخبير والرجل الوقور المهذب بروف التوم شالته حكومة قحت.. القراى شالته حكومة قحت.. دكتور اكرم الذى كان فى نص المظاهرات (وهو وزير) شالته حكومة قحت. هذه القحت يجب ان تعزل مع المؤتمر وطنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مواجهة بين وجدي صالح وعثمان ميرغني (Re: Yasir Elsharif)
|
السلام عليكم جميعاً وشكراً جزيلاً أخانا د. ياسر، على عرض الحوارية الإعلامية الجيدة بين الأستاذين/ عثمان ميرغني و وجدي صالح .. وفكّ الله تعالى، أسر الأخ وجدي من محبسه الذي اختلقه له - جزعنة ساي! - النظام الانقلابي آل.متآكِلة مِنسأته ومع ذلك تستثمرها الثورة المضادة - بضراوة!- فتهُشُّ بها على الشعب وثورته وبظلامية ماحلة قاحلة، لكنها بالأكيد، منسأة متهايلة، في طريقها للسقوط بعزيمة الثوار ووحدة القوى الثورية. وتعليقي، أنه حوار إعلامي ناجح ومفيد جداً، فشكراً ل إذاعة 106.6 .. كذلك اتفق معك في تعليقك ال بتقول فيه: Quote: أول تعليق لي هو أن عثمان ميرغني ظهر بسذاجة لم أكن أتصورها. |
ورغم أن الأخ عثمان، كان محاوراً موضوعياً في غالب مساحة الحلقة، إلّا أنه في نهايتها قد أضحى كــ " مــَــنْ خــَرَب وقار الموت بِـ الرَّفَـســِي " وبكل صَراح فقد مالَ مع مَن عندو السلاح! وليت الأخ وجدي، لم يحُكّها شديد كدا مع أخيه عثمان، فالأخ عثمان من الذين يُرجَى دعمهم للثورة، وعلى كل حال، حوارية زي دي، كان أجدر بها تلفزيون السودان، أو قنواته المتعددة آل.مُلاّك! كأنها "واقعة ليهمxكِرتِلّة" ..هههه.. وإنها مع ذلك حوارية جادة موضوعية تبزّ عديد الحوارات التي تنحدف علينا - في صَمّة خشومنا- من هنا و هناك.
| |
|
|
|
|
|
|
|