كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
مشكلة السودان بعد ده الا تتعالج في علم النفس الاجتماعي السياسي عشان نتحرر من اصر الدولة المركزية التي تتيح عبث المخابرات المصرية الاقليمية والشركة القابضة المصرية المقيت في جثة السودان حتى الان وارشفينا وتارخيهم المقال ده 2011 وهسة نحن في 2022 هل وعى الساسة والنخاسة والبازنقر الدرس ام سيكون الامر امرت لهم امري بمنعرج اللوا فلم يستبينو النصح الا في ضحى الغد
Quote: موت الدولة المركزية
عادل الامين
الحوار المتمدن-العدد: 3336 - 2011 / 4 / 14 - 13:02 المحور: مواضيع وابحاث سياسية https://www.0zz0.com
ما نشاهده الآن من أعراض موت النظام العربي القديم وعهد الثورات الزائفة التي خرجت من معسكرات الجيش في مصر عام 1952 وكرست للاستبداد الفردي تحت ديباجة الزعيم و إفرازات الأنظمة الشمولية في المنطقة...وجاء عصر الثورات الحقيقية من الشارع الذي ينشد الحرية في حقبة(الشراكة الديمقراطية) في عصر العلم والمعلومات يعلمنا التحليل النفسي شيئا واحد على الاقل في الميدان السياسي هو الحذر والريبه تجاه ضاره الممارسات والدعوات السياسية وعدم تصديقها والدعوه في الآليات السيكولوجية الواعية واللاواعية التي أنتجتها وعدم اعتبا رها – بالتالي – تعبيرا عن وعي سياسي بل من نوع من اللاوعي السياسي فالقيم والشعارات السياسية والايديولوجية هي شعارات يتباهى بها حاملوها في زهو بينما الامر لايخلو من استثمار سيكولوجي او حتى مالي لها . الاستثمار النفسي هو إيهام الذاتي بانها ظاهرة ومثالية وميالة لفعل الخير تجاه الاخرين وان صاحبها يستحق كل تبجيل وتكريم وكيف لا وهو حامل هذا المشاعر النبيلة والشعرات البراقة . اما الاستثمار الخارجي فهو السعي الااستجلاب اعجاب الناس وتصديقهم بهذه الصورة الذاتية المجملة مما يمهد الطريق الى استثمارات فعلية تحقق مكاسب سلطوية او مالية معلومة . ان الدولة المركزية الفاسدة والفاشلة والفاشية غالبا ما تكون قائمة على ايدولجية أو حزب أوحد يتم اختزال الشعب في هذا الحزب الأوحد واختزال الحزب في الزعيم وهو موروث من حقبة الحرب الباردة من المعسكر الاشتراكي..ويتم إعلام البوق الملازم لهذا النوع من النظم السياسية في عملية غسيل مخ واسعة للشعب وجره للاستكانة وأيضا عن طريقا إذلاله وتخويفه بالأجهزة الأمنية والقمعية المتعددة المسميات..حتى يتشكل وعي مأزوم وفطير عن علاقة الزعيم بالرعية..وهي علاقة عبر عنها فرويد بالعشيرةالبدائية من بين العناصر التي يتهاملها التحليل السياسي العنصر السيكولوجي , وكان السياسة هي مجرد آليات سلطه ,لا دخل للعنصر النفسي فيها في حين أن هذا البعد يلعب في السياسة دورا كبيرا في العديد من الحالات ..تفسر التحليل النفسي كل اشكال التمرد ضد السلطه بانها تمر ضد سلطة الاب , وتفجير لرغبة دفينة في قتل الاب باعتباره ليس فقط رمز الحماية والامن والحدب بل باعتباره رمزا للقمع والكبت المنع والحرمان وكل اشكال الـ ( لا ) . والنموذج المعروف عن ذلك هو فرضية فرويد الانثروبولوجية التفسيريه حول قتل الاب في العشيرة البدائيه , كان الاب رمزا للسلطة القوية المتشددة حيث احتكر لنفسه كل الخيرات والذات وخاصة الخيرات الانثويه فاجتمع المحرومون ذات مساء وقرروا الثورة على ابيهم وانتزاع سلطته , ثم قاموا بالتهام لحمه في وجبة افتراسية فريدة , الا ان الخلاف ما لبثت ان دب بين الابناء حول اقتسام الخيرات والذات وعمت الفوضى , وشعر هؤلاء بعقدة الذنب وتولدت لديهم رغبة من جديد في اقرار السلم والامن بينهم واقامة سلطة رادعة قوية . ويعتبر فرويد ان هذا الشعور بالذنب المتوارث جيلا بعد جيل هو السر في استقرار ورسوخ مختلف المؤسسات والسلطة في المجتمع البشري . ينظر التحليل النفسي اذا الا الثورة على انها مجرد محاولة لقتل الاب من حيث هو رمز السلطة واستبدال سيد بسيد . وقد طبق الباحثون التحليليون هذا التفسير في قراءتهم لثورة الشبيبه في المغرب 1968م حيث قدموها كثورة ضد الاب وكرغبة في قتله باعتبار انه يرمز للمنع والكبت والحرمان وسقوط نظام صدام حسين 2003.
إن أزمة التغيير الآن تكمن في أن نخب الحقبة الماضية، المثقف المؤدلج ورجل الدين المزيف تهيمن على الميديا الإعلامية وتريد إعادة تدوير هذه الايدولجيات..ولاية الفقيه الإيرانية والأخوان المسلمين المصرية والسلفية السعودية والبعثية السورية والناصرية المصرية واللجان الثورية الليبية..بخطف ثورات الفيس بوك الليبرالية...ونحن في عصر العولمة تظل هذه النخب تقبح الغرب وتستلهم شماعة أمريكا وإسرائيل هنا وهناك وحسب الطلب وتحقر الأفريقيين رغم تقدم كثير من النظم السياسية في إفريقيا والتي هي شريكة للعرب في العالم الثالث وهمومه...ان اقتصار النخب العربية على دوران في فلك الشرق الأوسط فقط وعجزها عن الانفتاح غربا وشرقا وإيقاظ الروح الشعوبية في الإنسان العربي ودمجه فكريا وسياسيا وثقافيا قد تزيد من عزلته غير المجيدة لقد عملت الدولة المركزية عبر العصور على تفكيك نسيج المجتمع وزرع الأحقاد وغياب التوزيع العادل بين المركز والهامش أدى إلى حالة استسقاء دماغي مقيت للعواصم العربية..ويمكننا أن نأخذ أربعة نماذج نموذج العراق...تم اقتلاع نظام البعث المركزي عبر الفصل السابع ووضع الأمريكيين خارطة طريق رائعة تبدأ بقانون إدارة الدولة وتنتهي بستة أقاليم قوية في إطار دولة مدنية فدرالية ديمقراطية ..فهل استوعبت النخب العراقية مشروع العراق الجديد؟..لا اعتقد ذلك بل أعادوا إنتاج معركة الجمل وعقلية داحس والغبراء ولا زالوا غير قادرين على هضم اللامركزية وتنزيل السلطة للجماهير ،رغم نجاحها في كردستان..والسبب أن الايدولجيات الدينية في العراق الوافدة من المحيط السني أو الشيعي قائمة على مركزية الدولة والراعي والرعية وعلينا ان ننتظر حتى تستوعب نخب العراق أهمية تفعيل قانون إدارة الدولة وتأسيس الأقاليم الستة كتجربة حكم جديدة قد ترفع معاناة الإنسان العراقي المباشرة من نقص خدمات وتردي مرافق و من المركز المتضخم والمهيمن على السلطة والثروة عبر ديمقراطية وست منستر التي لا تلائم دولة فدرالية واسعة المساحة كالعراق نموذج السودان...جاءت اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل 2005 لوضع السودان في طريق جديد ينظم العلاقة بين المركز والهامش ويعزز الدولة المدنية اللامركزية في السودان وبما أن هذه النوع من نظم الحكم لا ينسجم مع الرؤى الايدولجية الضيقة لمشروع الإخوان المسلمين الذي يريد إحياء الخلافة وأنماط الحكم التقليدية للبيئة العربية القديمة وأيضا لا ينسجم مع أحزاب المركز التقليدية واليسار المأزوم المتحالف معها في ما يعرف بجمهورية العاصمة المثلثة كما يسميها د.منصور خالد المفكر السوداني الفذ وإقصاء أهل الملل الأخرى من حقهم في الثروة والسلطة وإبادتهم وقتلهم أحيانا .. أصر نظام الإنقاذ الإبقاء على مركزية الدولة وفسادها وفاشيتها أيضا وكان خيار ابناء جنوب السودان الانفصال على مبدأ آخر العلاج الكي وبدل من أن تنقل الحكومة السودانية اتفاقية نيفاشا شمالا وتعيد تأسيس الحكم الإقليمي اللامركزي في السودان وقد سبق تجربته في السبعينات ولكن بأسس جديدة وهي انتخابات تكميلية لتأسيس حكومات أقاليم عبر البطاقات الانتخابية المتبقية في الشمال رقم 9و10و11و12 ...وبذلك أيضا تم إهدار فرصة ثمينة للانتقال إلي الدولة المدنية الفدرالية الديمقراطية أما في مصر المحروسة فان مركزية الدولة مستمرة من 1952 حتى ألان وتدار السياسة من جمهورية ميدان التحرير ولم تتبلور رؤية أو أحزاب بمشاريع تعكس الوجه الحقيقي لمصر من الإسكندرية إلى أسوان ومن العريش إلى الواحات الغربية..ولازالت القاهرة التي يسكنها ثلث المصريين تعاني من الاستسقاء الدماغي والتكدس الشديد للمهمشين ولا زالت النخب المعارضة تسعى لتصفية حساباتها مع النظام القديم دون الالتفات إلى ما بعد الثورة وآفاق التغيير والمشاريع السياسية الجديدة التي تجعلنا نرى مصر جديدة تنهض من رماد النظام العربي القديم إلى دولة حديثة تماثل كوريا الجنوبية والبرازيل... في اليمن...ابتعد السياسيين عن صراع المشاريع ومشروع حزب الحاكم ومشروع معارضة ..وانتقلوا إلى صراع الأشخاص ..رغم أن هناك مشاريع يمنية جيدة يعبر عنها أفراد أو مراكز دراسات حول بناء الدولة اليمنية الجديدة القائمة على اللامركزية والمدنية والمؤسسات...ورغم أن الأمر يمكن حسمه عبر صناديق الاقتراع بعد إزالة كل ما يعيق نزاهتها ويزيف وعي وإرادة المواطن فالكل يملك فضائيات وجل اليمنيين يحملون بطاقات انتخابية وخاضوا انتخابات عديدة وتمرسوا عليها..إلا أن البعض يريد أن يقفز على المراحل ويعود لنهج الوصاية القديم بحجة أن المواطن لا يعرف مصالحه وان الصندوق لا يجدي، دون أن يلتفت إلي حقيقية...أحيانا لا يكون الخلل في الصندوق فقط..قد يكون في البضاعة وطريقة عرضها أو فرضها على الناس في عصر الدستور ودولة النظام والقانون. والعلم والمعلومات أيضا. نعم ماتت الدولة المركزية وبقى وعيها يؤزم المنطقة وهو الوصاية و الاستبداد الفردي يفسره التحليل النفسي بانه الاشعاع الفكري والسياسي للشخص ينصب نفسه على انه مثال وان اعلى مشخص (بفتح الخاء المشدد او خفضها ) للجماعة كلها . والاستبداد او الدكتاتورية يصعدان من تحت اكثر مما يأتيان من اعلى . الدكتاتورية السياسية الفرديه تلبيها حاجة الناس الى اب ( سياسي ) قوي , يشعرهم عبر قوته وهيبته بانه حامي الجماعه ومصدر املها وفي مثل هذه الحالات تكون الجماهير بدورها قد عادة لا شعوريا الى المرحلة الطفولية أي الى حالة التبعية المطلقه الموفر للأمن والسلام والطمأنينة . وهكذا نجد ان العديد من العلماء النفس التحليلي فسروا النازية بانها تعبير عن رغبة الجماهير في الخضوع والامتثال وكذا عن البعد النرجسي للجماعة . فالعلاقة بين الحشود والزعيم ليست علاقة مبنية على العقل او على التعاقد او على الوعي الكامل بالحقوق والواجبات او على علاقة المواطنة بقدر ماهي علاقة وجدانية بين افراد هم بمثابة اطفال وزعيم هو بمثابة اب قوي . هكذا يرجع التحليل النفسي الاستقرار السياسي لا الى توافر الامن والقوة ولا الى الوعي بالتعاقد الاجتماعي الذي يتنازل فيه الفرد طواعي وبوعي عن جزء من حريته مقابل قيام الامن والنظام بل الى تلك العلاقة الوجدانيه اللاواعية القائمة بين الفرد واستيهاماته حول الرئيس كاب او الجماعة كأم . إلى حين ظهور طريق ثالث ليبرالي يعيد مفهوم الوطن والمواطن إلي نصابه الصحيح للدولة الوطنية القائمة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في نادي القرن الحادي والعشرين والأمم الحرة ، في زمن المشاريع تعرض ولا تفرض والتحول بأقل خسائر ،أسوة بأكثر من خمسين دولة تغيرت في العالم عبر العقدين الماضيين بعد انهيارا لمعسكر الاشتراكي وامتداداته في القارات الستة أما بثورات الألوان أو بطرق التفكيك الذاتي للنظام القديم.عبر إجراءات دستورية محددة..كما حدث في كينيا وتنحى دانيال أراب موي في احتفال جماهيري في ملعب كرة قدم لقد اصبح الانتباه الى هذا البعد السيكولوجي للاوعي لكل ممارسة سياسية ضرورة يفرضها الفهم الشمولي للظاهرة السياسية وهذا الانتباه يقلب في أذهاننا المثالية المزعومة للوعي السياسي الايديولوجي والتقدير المفرط والمجاني لحملته ودعاته كما يبرز لنا توظيف الذات والاستثمارات الواعية و غير الواعية للقيم وللمثل السامية في العملية السياسية التي هي في العمق شيئا مختلفا عن هذه المظاهر البراقة التي تقدم نفسها فيها .وتلك على الأقل إحدى مزايا استثمار التحليل النفسي في المجال السياسي . والحديث ذو شجون.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
Quote: بخطف ثورات الفيس بوك الليبرالية...ونحن في عصر العولمة تظل هذه النخب تقبح الغرب وتستلهم شماعة أمريكا وإسرائيل هنا وهناك وحسب الطلب وتحقر الأفريقيين رغم تقدم كثير من النظم السياسية في إفريقيا والتي هي شريكة للعرب في العالم الثالث وهمومه...ان اقتصار النخب العربية على دوران في فلك الشرق الأوسط فقط وعجزها عن الانفتاح غربا وشرقا وإيقاظ الروح الشعوبية في الإنسان العربي ودمجه فكريا وسياسيا وثقافيا قد تزيد من عزلته غير المجيدة |
ثم اكتشفت ان امريكا واسرائيل في حقبة النيو ليبرالي قادت الشعوب الي ثورات وراهنت علي وعيهم المتدني في تدميرهم ذاتيا ولعدم وجود بديل واعي يفهم ان الدولة مؤسسات وليس نظام الون مان شو في الدول بتاعة الربيع العربي وبدات اقدم البديل الواعي للسودانيين من خلال البرنامج الوطنية في السودان حتى لا يقعو في فخ تفكيك السودان والمشروع الامبريالي الصهوني المكشوف و9 طويلة الناهبة للسودان حيث الفرق بين الوعي في 2011 كبير من 2022 وانكشاف العلم الان للجميع هل وعي القحاتة والجنرالات والجنجويد وسلام جوبا الدرس ؟؟؟ بعد ازاحة البشير نقرا الفاصل ده في علم النفس السياسي سعو لتدمير بعض بدل تاسيس الدولة وحدس ما حدس ثلاثة مرات ومستمر حتى الان
Quote: من بين العناصر التي يتهاملها التحليل السياسي العنصر السيكولوجي , وكان السياسة هي مجرد آليات سلطه ,لا دخل للعنصر النفسي فيها في حين أن هذا البعد يلعب في السياسة دورا كبيرا في العديد من الحالات ..تفسر التحليل النفسي كل اشكال التمرد ضد السلطه بانها تمر ضد سلطة الاب , وتفجير لرغبة دفينة في قتل الاب باعتباره ليس فقط رمز الحماية والامن والحدب بل باعتباره رمزا للقمع والكبت المنع والحرمان وكل اشكال الـ ( لا ) . والنموذج المعروف عن ذلك هو فرضية فرويد الانثروبولوجية التفسيريه حول قتل الاب في العشيرة البدائيه , كان الاب رمزا للسلطة القوية المتشددة حيث احتكر لنفسه كل الخيرات والذات وخاصة الخيرات الانثويه فاجتمع المحرومون ذات مساء وقرروا الثورة على ابيهم وانتزاع سلطته , ثم قاموا بالتهام لحمه في وجبة افتراسية فريدة , الا ان الخلاف ما لبثت ان دب بين الابناء حول اقتسام الخيرات والذات وعمت الفوضى , وشعر هؤلاء بعقدة الذنب وتولدت لديهم رغبة من جديد في اقرار السلم والامن بينهم واقامة سلطة رادعة قوية . |
https://www.0zz0.com وطبعا البديل الواعي ليس شخص او رئيس وزراء كما يلهث الجميع الان البديل الواعي قدمو علي حسنين مع قحت ديل في نفس صبة القيادة علم ورؤية ودستور وقحت الانتهازية ختفت الثورة وسرحت بي الشباب بي الخلا وجابت حمدوك البلا رؤية ولا مشروع ولا دستور وحدس ما حدس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
Quote: بخطف ثورات الفيس بوك الليبرالية...ونحن في عصر العولمة تظل هذه النخب تقبح الغرب وتستلهم شماعة أمريكا وإسرائيل هنا وهناك وحسب الطلب وتحقر الأفريقيين رغم تقدم كثير من النظم السياسية في إفريقيا والتي هي شريكة للعرب في العالم الثالث وهمومه...ان اقتصار النخب العربية على دوران في فلك الشرق الأوسط فقط وعجزها عن الانفتاح غربا وشرقا وإيقاظ الروح الشعوبية في الإنسان العربي ودمجه فكريا وسياسيا وثقافيا قد تزيد من عزلته غير المجيدة |
ثم اكتشفت ان امريكا واسرائيل في حقبة النيو ليبرالي قادت الشعوب الي ثورات وراهنت علي وعيهم المتدني في تدميرهم ذاتيا ولعدم وجود بديل واعي يفهم ان الدولة مؤسسات وليس نظام الون مان شو في الدول بتاعة الربيع العربي وبدات اقدم البديل الواعي للسودانيين من خلال البرنامج الوطنية في السودان حتى لا يقعو في فخ تفكيك السودان والمشروع الامبريالي الصهوني المكشوف و9 طويلة الناهبة للسودان حيث الفرق بين الوعي في 2011 كبير من 2022 وانكشاف العلم الان للجميع هل وعي القحاتة والجنرالات والجنجويد وسلام جوبا الدرس ؟؟؟ بعد ازاحة البشير نقرا الفاصل ده في علم النفس السياسي سعو لتدمير بعض بدل تاسيس الدولة وحدس ما حدس ثلاثة مرات ومستمر حتى الان
Quote: من بين العناصر التي يتهاملها التحليل السياسي العنصر السيكولوجي , وكان السياسة هي مجرد آليات سلطه ,لا دخل للعنصر النفسي فيها في حين أن هذا البعد يلعب في السياسة دورا كبيرا في العديد من الحالات ..تفسر التحليل النفسي كل اشكال التمرد ضد السلطه بانها تمر ضد سلطة الاب , وتفجير لرغبة دفينة في قتل الاب باعتباره ليس فقط رمز الحماية والامن والحدب بل باعتباره رمزا للقمع والكبت المنع والحرمان وكل اشكال الـ ( لا ) . والنموذج المعروف عن ذلك هو فرضية فرويد الانثروبولوجية التفسيريه حول قتل الاب في العشيرة البدائيه , كان الاب رمزا للسلطة القوية المتشددة حيث احتكر لنفسه كل الخيرات والذات وخاصة الخيرات الانثويه فاجتمع المحرومون ذات مساء وقرروا الثورة على ابيهم وانتزاع سلطته , ثم قاموا بالتهام لحمه في وجبة افتراسية فريدة , الا ان الخلاف ما لبثت ان دب بين الابناء حول اقتسام الخيرات والذات وعمت الفوضى , وشعر هؤلاء بعقدة الذنب وتولدت لديهم رغبة من جديد في اقرار السلم والامن بينهم واقامة سلطة رادعة قوية . |
https://www.0zz0.com وطبعا البديل الواعي ليس شخص او رئيس وزراء كما يلهث الجميع الان البديل الواعي قدمو علي حسنين مع قحت ديل في نفس صبة القيادة علم ورؤية ودستور وقحت الانتهازية ختفت الثورة وسرحت بي الشباب بي الخلا وجابت حمدوك البلا رؤية ولا مشروع ولا دستور وحدس ما حدس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
القصة بقت معروفة لا مفر من العودة الي ما قبل 1978 للتحررمن اصر مشروع الاخوان المسلمين كلو مش المؤتمر الوطني بس
https://www.0zz0.com
لشعب السودان العظيم مباري الاقزام و ادوات المستعمر السري الجنرال المتهتك رجل الدين المزيف المثقف النرجسي الدكتور المؤدلج الاعلامي الانتهازي كالمومس تضاجع رجلا واذنها علي الباب والبديل الواعي العودة للحكم الاقليمي اللامركزي قبل 1978 باسس جديدة ومرجعية دستور 1973 وقوانين 1974
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
20 اكتوبر 2022 اي وقية ذهب تمشي بنك السودان اي دولار يمشي بنك السودان اي معلقة نفط تتباع يمشي عايدا بنك السودان وعبر المؤسسات ال11 اولا و1000 سوداني واعي يحرسو مواردهم بالحكم الاقليمي اللامركزي باسس جديدة دستور 1973 وقوانين 1974 وتاهيل 10 مليون مزراع و5 مليون راعي بمساعدة الصين والطاقة الشمسية لاطعام مليار افريقي بدل قاعدين في معسكرات نزوح دي رسالة السودان الحضارية هل القاعدين في راسك ديل قحت1 وقحت2 والجنرالات والجنجويد قدرا هل انتخبتهم هل بمثلوك فعلا هل علم مايو القبيح والاستحمار المصري الخليجي الدولي ده عاجبك؟ ما شفت المؤتمر ال20 للحزب الشيوعي؟ ما شفت الصين وصلت وين ؟؟؟ الاشتراكية بخصوصية صينية مباري الكعوك لي شنو ؟؟ سماسرة السفارات المقبوحين وفلنقايات الدول الناهبة للسودان ومفضوحة كلها الان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس وزراء...نعمل بي شنو ؟؟ (Re: adil amin)
|
التحية لي محمد جلال هاشم في فضائية سودان بكره ملاحظات نظريتك التوسع الافقي للثورة كويس ومعقول...لكن ما نمشط الانقاذ بي قملا نمشي فيها بالاستيكة طوالي وما نمشي بعيد لدستور 1956 يعني تنسى الولايات دي كلها وتسقطا بي دستور 1973 وقوانين 1974 من حيث خرب الترابي المقبور الدولة السودانية بالمصالحة الوطنية اعادة الحكم الاقليميى للامركزي ده مطلب استراتيجي للتوسع الافقي للثورة اولا التوسع الراسي للثورة ايضا بسيط جدا اول حاجة من الاجدى تبني رؤية واحدة فقط ونصبها في ساحة الحرية في المركز وعواصم الاقاليم الخمسة القديمة بي برنامج وعلم ورؤية واحدة فقط البديل الواعي قبل الاسقاط "العودة للحكم الاقليمي " باسس جديدة #ارفع_علم_الاستقلال2023 وتستعين ايضا بدستور 2005 لاسقاط اتفاقية جوبا الاماراتية والواقع المشوه اقاليم مع ولايات مع مسارات اول ثلاث شهور في المركز 1- تفعيل المحكمة الدستورية بقضاة وطنيين ما اشتغلو في الانقاذ نهائي من 1989-2022 2- تفعيل المراجع العام الاصلي والدكلاريشن لاعادة الاصول والاموال المجنبة من الافراد والشركات والدول الناهبة للسودان الي بنك السودان 3- استحداث وزارة التخطيط والتعاون الدولي والغاء ولاية الاستثمار الغبية وفصل المالية من التخطيط الاستراتيجي اول ثلاثة شهور في الاقاليم يناير-فبراير-مارس 2023 1- ضبط الادارة الاهلية بالقانون والجنسية الخضراء والبنية قبل 1989 ومراجعة الرقم الوطني والجواز الاكتروني من بعد 1989 وشراكهم في المشورة الشعبية في الاقليم 2- اعادة المجالس المحلية قانون 1974 ودستور 1973 ونشر اللجان الشعبية فيها 3- تاسيس برلمان الاقليم بقوة المقعد باعتبار السودان دايرة واحدة وقوة المقعد 60000 ناخب تقريبا وعدد المقاعد في كل اقليم بتعداد سكانه التقريبي من ملفات انتخابات 2010 4- حكومة اقليمية رشيقة بمرجعية دستور 1973 وقوانين 1974 وليس بي رئيس وزراء 5- حاكم اقليم بي الفيش والتشبيه والمشورة الشعبية بصلاحيات حاكم الاقليم في دستور 1973 ثاني شهر في المركز ابريل 2023 4- تكوين المجلس السيادي بتحديد رئيس مدني نظيف بالمشورة الشعبية في كل اقاليم السودان ترشح او تثني+5 حكام الاقاليم بي صلاحيات سيادية فقط في المركز وليس تنفيذية الا في اقاليمهم 5-تكوين المجلس التشريعي المركزي الحقيقي 300 مقعد يمثل الاقاليم والمركز وترسل الاقاليم كوتتا الي المركز طوالي بعد الفيش والتشبيه من المحكمة الدستورية والمراجع العام وحق الطعن مكفول للجميع وليس تقييم واهواء الذين لا يعلمون 6-اخر حاجة تكوين الحكمة المركزية 20 فرد مع رئيس وزراء دورها فقط توصلنا انتخابات ثلاثية في ابرايل 2024 ثالث حاجة :الانتخابات الثلاثية حاكم اقليم +نائب برلمان اقليم ورقة واحدة ثم برلمان مركزي ثم رئيس جمهورية مدني وبي كده بتكون الانقاذ علي مشروع الاخوان المسلمين الشيطاني الطيفيلي المجرم من 1978-2022 ذهب مذبلة التاريخ اها شوفو الان الرفس في الخرطوم وتسوية فطيرة قبلا البعض ورفضا البعض وهي تراهات اليسارذاتو بتاع مايو القوميين العرب والشيوعيين هل ده بتوديكم انتخابات او ديمقراطية ولي الفصل السابع والتدخل الدولي وهم ذاتهم بتصارعو لي شنو ومفضوحين كلهم قحت1 وقحت2 وجنرالات وجنجويد وادوات النهب ال############ة معتلين سيكولجيا ويحرصو على تصفية الحسابات اكثر من تاسيس الدولة قلنا ليهم من 2018 انت اسس الدولة بي (11 طويلة دي) بعدين العدالة الانتقالية ليها مؤسساتها الراسخة انتو تنظيمات سياسية ما مؤسسات عدلية وخلو حقي سميح وحق الناس ليه شتيح وتعيرو في الاخرين لانهم اشتركو في الانقاذ وانتو يا ناس الغزالة الفوق في السلم قعدتو مع جنرالات اللجنة الامنية والمخابرات المصرية وحدس ما حدس 2019 ودي مسؤلية طايلاكم ايضا مستقبلا خلو الرفس واسسو الدولة بس في المرحلة دي
رايك شنو يا محمد جلال هاشم في البناء الرأسي ده الان للدولة السودانية ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|