|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: Biraima M Adam)
|
اديبنا الجميل بريمة تحياتي نعم حمدوك شخصية يتميز بالهدوء والصبر يعرف البعد العالمي والمنظمات الدولية و كثير من الدول وعلى رأسها امريكا تفضل رئاسة حمدوك للحكومة ولكن المشكلة عندنا في مصطلحين : (الشخصنة ) و(الحسدنة ) والسياسي المثالي والنموذج عندنا في السودان هو من يجيد فن مخاطبة الجماهير واستثمار عواطفهم وأحلامهم بكلام مرسل ( لا أرقام ، ولا خطط ولا برنامج اقتصادي ) منذ الاستقلال نردد فقط خطاب المحجوب في الامم المتحدة وماعارف في جامعة الدول العربية .. كلام انشاء بدون اي بعد اقتصادي أو تخطيط لمستقبل الوطن والرفاهية ونحن أورثنا هذا الموضوع لابنائنا وأحفادنا خطاب وضجيج وصراخ وهاتف وانتقام ... الخ
ولا حضور للوطن من أجل كرسي السلطة يمكن قتل الاف والتلاعب بمصير الوطن
المشكلة كبيرة جداً الحبيب بريمة ربما عامل السن والعمر يجعل الانسان يتحدث بالحقيقة بدون أي تعاطف
حمدوك في وطن غير السودان كان ممكن يبني دولة مزدهرة كما (مهاتير محمد ) ولكن عندنا التنمية والاقتصاد في ذيل قائمة الأولويات كنت أتمنى أن يكون التنافس بين الاحزاب ببرامج اقتصادية والتنموية ولكن هيهات شكرا الحبيب بريمة على حضورك الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: محمد النيل)
|
حمدوك لو كان صبر فى معتقله كان سيبنى له اسماً فى تاريخ افريقيا والعالم وليس فى تاريخ السودان فحسب إن لم يتفوق على مانديلا على الاقل كان سيوازيه ولم نكن سندخل فى هذا الوضع الذى ادخلنا فيه حمدوك باستسلامه السهل للعسكر والتوقيع معهم على اتفاق الانقلاب فقد اضاع بتصرفه هذا كل مكتسبات الثورة وكان عاملاً اساسياً فى الانشقاقات الثورية الحاصلة الآن! حمدوك طبظ عينه بيده بل وطبظ عين الثورة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: محمد النيل)
|
Quote: حمدوك لو كان صبر فى معتقله كان سيبنى له اسماً فى تاريخ افريقيا والعالم وليس فى تاريخ السودان فحسب إن لم يتفوق على مانديلا على الاقل كان سيوازيه ولم نكن سندخل فى هذا الوضع الذى ادخلنا فيه حمدوك باستسلامه السهل للعسكر والتوقيع معهم على اتفاق الانقلاب فقد اضاع بتصرفه هذا كل مكتسبات الثورة وكان عاملاً اساسياً فى الانشقاقات الثورية الحاصلة الآن! حمدوك طبظ عينه بيده بل وطبظ عين الثورة |
حبيبنا محمد النيل تحياتي يا سلام عليك .. من فوائد سودانيز مثل هذه الآراء والقراءات كثيرين وأنا منهم قلنا حمدوك لو رجع الاقتصاد ممكن يصلح شوية ويوفر شوية تمويل وقروض من الجهات والصناديق الدولية لأنه شايف الامريكان عندهم مودة مع حمدوك وكذلك المنظمات الدولية
لكن ما شاء الله نظرتك مثالية
تحياتي الحبيب محمد النيل أسمح لي نقل مداخلتك الى قروباتنا ( دنقلا) مع حفظ الحقوق طبعاً ولأن هناك النقاش حاد ( مع وضد )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: Hassan Farah)
|
حبيبنا حسن فرح تحياتي يا جميل الطاهر ساتي ممكن يكون كوز سراً ولكن كتاباته لم تظهر ذلك
خلينا في المهم يبدو أنه يريد أن يبرأ العسكر ويلقي بالتهمة على قحت والشيوعي
الحبيب حسن فرح .. صدقني السودان بلد العجائب كل واحد شغال ضد الآخر
أنا بالنسبة لي المهم والاهم هو رئيس يصلح الاقتصاد ما علينا توجهه ( مسلم ، كافر ، علماني ) المهم يوفر لينا السماد والتقاوي والجازولين للزراعة .. والدواء (علاج ) بلغنا من العمر ما شاء الله لنقضي ما تبقى من العمر مع أهلنا في أقاصي الشمال ( ضواحي الدنيا) نتخلص من الخليج والكفيل
تحياتي يا جميل .. شكرا لحضورك الحبيب حسن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الحبيب على خلينا فد مرة نكمل حكاية الديوك دى اليك ما كتبه الاخ قرن شطة : ديك العدة … وأشياء أخرى رصد علماء النفس أنواع كثيرة ومثيرة من الشخصيات الإنسانية مثل الشخصية المرتابة ذات الوساويس والهواجس والشخصية الحدية وهذه تتحرك دوماً في الحدود الفاصلة ما بين العافية والمرض – لا هذا ولا ذاك.. والشخصية النرجسية والتي تعشق ذاتها ولا ترى في الآخرين سوى مجرد أقزام أقل شأناً منها، والشخصية الاضطهادية وهي تسيء الظن بالآخرين فهم خبثاء لا يجنى منهم سوى الشر وهذه الشخصية قد تتطور حتى تؤول إلى (كارهة للبشر) عامة. وعكس هذه الشخصية تماماً أخرى تسمى بالإنهزامية.. وصاحبها لا يهزم إلا ذاته.. يسعى جاهداً لتخطئة نفسه ويتلذذ بمهانته أمام أفراد المجتمع. هناك الشخصية الاعتمادية والقهرية والسادية والمازوخية السيكوباتية والشخصية شبه الفصامية والشخصية الجدية ذات البعد الواحد والتطرف الشديد.. على كل توجد أنواع كثيرة يصعب حتى حصرها.. وفي نظرنا هناك مجموعة مهمة يجب إضافتها إلى ما سبق لتواجدها الكثيف في مجتمعنا وتندرج تحت مسمى (الشخصية الديكية) – ليس من ديكارت الفيلسوف – وإنما من الديك (ذكر الدجاج) وأهم ما يميز الديك (المرجعية) الخفة .. خفة الحركة وارتباطها بخفة العقل. وعلى حسب تصنيف الباحث في المادة أخونا البروفيسور (ليبتون) بالخدمات يمكن تصنيف الديكة إلى الآتي:- 1- ديك ميمونة: وهو الديك الذي له مهمة ملقاة على عاتقه ويتحمس لها ولكنه يغلط دائماً في التوقيت فيصيح قبل المواعيد بساعات ، وبالتالي يفشل في مهمته الأساسية وتذهب ريحه فلا شكراً يجد ولا ثواباً يؤجر. 2- ديك العدة: وهو أخطر الشخصيات الديكية على الإطلاق وأكثرهن إثارة للحنق والغضب ، فهذا الديك يقفز فوق العدة المغسولة ويظل هكذا فوقها يحملق بغباء متناهي من حوله.. وأنت لا تستطيع أن تنهره أو تردعه.. فهو مشكلة حقيقية ورقماً معقداً للموقف إذا انتهرته وفزع أصاب الأواني بالكسر والدمار وإذا تركته أوسخ ما غسل من أواني… فهو في كل الأحوال يسبب الأذى.. والغريب في الأمر أنه لأ يدري؟!. 3- ديك المسلمية: الذي يعوعي وبصلتو يحمرو فيها! والشاهد أن هذا الديك (الداقس) لا يدري أنه أصبح قاب قوسين أو أدنى من الطوة أو الحلة.. حالة تشابه أحوال كثير من البشر من جهة ثم أن عدم المعرفة أحياناً نعمة من جهة أخرى!!. 4- ديك البطانة: وهو الذي رأى ولم يعرف! فقد ذهب به صاحبه إلى السوق ليبيعه ولم يجد له شارياً فأرجعه إلى القفص مع أخوانه فسألوه: أحكي لنا عما رأيته في الطريق والسوق.. فأجاب بأنه لا يستطيع ذلك لأنه ذهب (مدلدل وعاد مدلدل) لا شيئاً رأى ولا شيئاً سمع فصار مثلاً للشخص الذي وجد إمكانية المعرفة ولم يتمكن لقصور في مقدراته البشرية ومواهبه الذاتية. 5- الديك اللنقو: كثير الصياح ولا شيء غير ذلك.. جعجعة وليس هناك طحين (وما أكثر هذه العينة من الديكة فى مجتمعنا الحالي المتدهور على كافة الصعد) ويرمز به للشخص كثير الإزعاج ولا ثمرة تأتي منه أو كما قال البروفيسور ليبتون صاحب النظرية. 6- ديك الجن: وهو شاعر جاهلي وقد يقصد به الديك الذي يتم التضحية به في (الظار) لأغراض السحر والشعوذة. 7- ديك المكوة: وهو الديك الحديدي الموجود في مقدمة رأس مكوة الفحم القديمة وقد تكون رمزيته لعدم حركته أو محدوديتها.. يقال للبشر محدودي الحركة والفكر. 8- ديك تشيني: نائب الرئيس الأمريكي (الديك الأكبر) وقد صار مؤخراً مضرباً للمثل ورمزاً للخطأ، والقصة ترجع عندما خرج الرجل المعجزة لصيد البط يرافقه أحد رجالات الدولة فصوب الرجل بندقيته نحو بطة فخيمة فأخطأها وأصاب صاحب السعادة مرافقه وكاد أن يؤدي بحياته… هكذا هم دوماً. وعلى كل توجد أيضاً ما يسمى بالتصنيفات الثانوية أو الفرعية لموضوع “الديكة” ذلك لاتساع المجال وثراء الموضوع.. ولكن تبقى مع ذلك أخطر الشخصيات “الديكية” بلا منازع هو ديك العدة.. المسألة الفي المسألة.. المشكلة داخل المشكلة.. الحل المستعصي والبصارة المستحيلة والعياذ بالله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقال قريبنا الطاهر ساتي (( عودة حمدوك )) (Re: Hassan Farah)
|
حبيبنا حسن تحياتي يا رائع صدقني رائع يا سلام (أهم حاجة : ديك العدة ، المسلمية ، البطانة ) مبالغة يا حسن يا جميل مداخلة دسمة جداً رفعت من مستوى البوست أكيد سوف أنقل المداخلة الى قروبات ناس (ضواحي الدنيا) مع حفظ حقوقك بالكامل والشكر والامتنان لك
شكرا الحبيب حسن .. مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
| |