|
|
|
 Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
تدوينة الأسبوع
السبب وراء تركي الجامعة
عدي عيسى، محرر
كنت أحسب القواسم المشتركة بيني وبين الرئيس التنفيذي لشركة متا، مارك زوكربيرق، واكتشفت أننا نتفق بأشياء كثيرة، ونختلف بأشياء طفيفة جانبية
(مثل عدم وجود عشرات المليارات في حسابي البنكي). ومن أبرز القواسم المشتركة بيننا هي تركنا للجامعة (مع فارق بسيط أني ما تركت الجامعة للتركيز
على شركتي المليارية، ولا كانت هارفرد الجامعة التي تركتها، ولا أنا من أسرة غنية يمكنها دعمي في حال فشلي) عدا ذلك، فهي القصة نفسها تمامًا.
ولأن السؤال «ليش تركت الجامعة؟» هو أكثر سؤال سئلته في حياتي بعد «إيش اسمك؟»، سأحاول أن أشرح أسبابي في هذه التدوينة.
يقول الكاتب دوني ملر «إن الجهل خيار في عصر تدفق المعلومات.» ففي عصرنا هذا، إذا كان عندك اتصال بالإنترنت، فيمكنك أن تتعلم كل شيء بنفسك،
بدايةً من أبسط الأشياء مثل عقد ربطة عنقك، وصولًا إلى أعقدها كعلم الصورايخ. ولو أني ما كنت لأختار ركوب صاروخ من صنع شخص متعلم ذاتيًا، لكني
بكل تأكيد سأشاهد فلمًا لمخرج لم يدخل
حرمًا جامعيًا في حياته، وسأستمع إلى حلقة بودكاست من إنتاج شخص تعلم عن طريق الاستماع للبودكاست.
أما تجربتي في الجامعة التي استمرت فصلين دراسيين، فأستطيع القول إنها لم تضف لي شيئًا تقريبًا، لأن المجالات الإبداعية لا تُدرس
نظريًا بالورقة والقلم. ولا ساعدتني في مساري المهني، فالسؤال عن مؤهلي الجامعي لم يكن من ضمن أسئلة المقابلة الوظيفية في ثمانية.
بالإضافة إلى أن عدد خريجي الإعلام في ثمانية محدود، ومديرة الإنتاج خريجة تغذية. كل هذا أثبت لي أن الفضول والبحث الذاتي عن الجديد هما أفضل معلّم.
ولو تجاهلنا المجال الإبداعي، لوجدنا أن الاقتصاد الرقمي ينمو بسرعة لم تتمكن مناهج الجامعات من مواكبتها. وعدد كبير من الوظائف التي خلقها،
وسيخلقها، ليس لها مناهج تدّرس أصلًا. وإن كانت موجودة، فالأكيد أنها غير محدثة، وستكون الفجوة عملاقة! لذلك اخترت أن يكون التعلم أسلوب حياة
عندي، وليس مرحلة تنتهي بشهادة «مبروزة» في صالة المنزل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
هلا محمد
وهذا بوست مميز ارجو اجد الوقت للمساهمة بتجربتى الشخصية.. وحتى ذلك الوقت اقدر اقول الآتى:
فى الولايات المتحدة.. عكس أوروبا والشرق الأوسط وربما كل الدول.. فإن كتابة السيرة الذاتية (من أجل التوظيف) تبدأ أولاً بالمهارات، تليها الخبرة العملية، واخر حاجة التعليم.
أمثلة:
1. المهارات: أفك واربط صواميل، أنجر ترابيز وكراسى، أطبخ بيض مسلوق..
2. الخبرات العملية: ورشة المنطقة الصناعيـة، شركة شاكوش للنجارة، مطعم الإفطار
3. التعليم: مدرسة السودان الصناعية، المعهد العالى للنجارة، مدرسة التدريب للفندقة والمطاعم.
هكذا تكتب السيرة الذاتيـة للشركات الأمريكية، لأن تلك الشركات همها ان تحل لهم مشكلة، اما الشهادات الأكاديمية أو حتى شهادات الخبرة، فإنها تأتى لدعم
المهارات الشخصية التى تمتلكها فعلاً وليس بديلا عنهـا. ولو ما عندك مهارات فإن الشهادات تبلها وتشرب مويتها!!
لو ما عندك شهادات ولكن عندك مهارات عالية تبحث عنها الشركة، فإن عندك فرصة كبيرة و تستطيع الحصول على الوظيفة المعلن عنها. ولو عندك الشهادات
فى نفس المجال ولكن لا تملك المهارات المطلوبة والخبرة العملية فأضمن لك عودا حميداً لمنزلك بدون وظيفة.. الحالة الوحيدة التى يمكن أن تهزم فيها، أن يكون
منافسك له نفس المهارات والخبرة ولكن أيضا عنده الشهادات الأكاديمية فى نفس المجال,
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: Abureesh)
|
سلام عليكم
الشهادة الجامعيه كذبة يحملها البض لعده اسباب
-التعليم تحول لسلعه بالتالى لايهتم كثير من اهل هذه التجارة بالكم لابالكيف /نوعيا المهم عندهمقضاء ساعات لمناهج التخصص دون تركيز او تدقيق فى نوعيه وجودةالعمليه الاكاديميه وومخرجاتهاوللاسف فى بلد كاسودان تحولت المؤسسات الجامعيه الحكوميه لنفس سلوك الالجامعات التجاريه
-حتى لو تم تطير المناهج لكن يبقىالعمليه التعليميه واحداثتوازنبين التعليم والتعلم حتى يتخرجالطالب فى المرحله تلك باعلى قدرمن من (الغهم والاستعياب) بالمقرر حتى يكون الخريج -دبلوم ,بكالريوس ,ماجستير.....) على قدر من الثقه بالنفس والقدرة على اقتحام مجال سوق العمل بخطوات ثابته وقدرة على الابداع ومفاتيح ومحفزات القدرة على الابداع يجب ان تكون جزء من مناهج التعليم المتطور
.
اكتب على عجل وانا خارج للعمل
لى عودة انشاءالله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: Asim Ali)
|
التعلّم الحقيقي لا يكون إلا ذاتيا. وفضل التعليم النظامي يكمن في إرشاد المتعلم إلى مصادر المعرفة وتزويده بالأساسيات التي تفتح له آفاق التعلّم وإكسابه بعض المهارات وعلى رأسها التفكير النقدي.
مثلما قيل: إنك لن تهدي من أحببت، فكذلك: إنك لن تعلّم من أحببت. أي أن القلم ما بزيل بلم في كثير من الحالات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: Hasheem Karouri)
|
السلام عليكم
تحيه طيبه
اين التعليم واين التربيه واين التربيه والتعليم
غباء وجهل وبلاده وتدفع دم مصيرانك عشان تعليم العيال
يتخرج الكثير من الطلاب وهم كالحمار يحمل اصفارا
شى موسف ما ال اليه التعليم فى الكثير من الدول
ولكن خلونا فى السودان
قصص وارقام فى المصاريف شى لايكاد يصدق وتجد الطفل والمتخرج فى قمه الغباء والبلاده المركبه
وفتن الناس بالمدراس واسماء المدراس والتكاليف الكثير يدفع وينسى ان النجاح مربوط مابين البيت ورغبه الطالب والمدرسه
ونسوا ان المدرسه تعطيك فقط جزء من النجاح فى ظل التجاره التى اصبحت تجاره رابحه المدراس
وصار المدرس والاستاذ نفسه يريد استاذ عشان يعلموا ابجديات التدريس وكيف تجعل من الطالب انسان ناجح
الموضوع متشعب
فى امريكا التخصص من زمن الروضه شى مهم جدا
يعنى فى الروضه تكون فى العاب مختلفه ومن الاول يعرفوا انت بتحب ياتو نوع من الالعاب العاب هندسه العاب طب العاب طبيخ العاب برمجه العاب تمريض
وكده بعرفوا اتجاهك وتصقل من البدايه بالتدريس الصاح فى المجال
ولكن نحن فى السودان كتب تعلمك البلاده والغباء ماهو البرش وماهو المشلعيب وماهو لابده الحمار حتى اصبح الاطفال عندنا حمير
وكان هناك زمان صديقنا رشك فى الهند وصديقنا افرو فى الصين
حشو عقولنا بكلام فارغ
والان الحال اكعب والتعليم والتربيه صارو زيرو
شى موسف جدا جدا
ياريت يكون عندنا تعليم يجعل من الابناء ومن الاجيال علماء
وياريت المناهج تتغير ويصير الاطفال من البدايه فى التخصصات التى يريدون ان يعملوا فيها
كفايه ضياع زمن وقروش
والشهادات الاكاديميه صارت تباع بثمن بخس جنيهات ودراهم
ولكن الان صارت الخبرات هى التى تجد فرص العمل وليس الشهادات
والله يصلح الحال
مع تحياتى
مصطفى نور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشهادة الاكاديمية هل هي كذبة كبيرة؟ (Re: توفيق عيسى مكي)
|
الاخ توفيق . لك التحيه
المستند الذي ارفقته في مداخلتي اعلاه هو كما جاني في رساله اخري ولم اجري عليه اي تعديل .
اخونا المحقق ابو ريش المقيم في اميركا ، ولان راسه لايقبل الصداع لدرجه انه لم يستطيع قراة اسمي هل هو هاشم ، او هشيم كما قال متهكما ، ولا يريد تكلفه نفسه ان يقرأ الرقم هل هو اربعه مليار او اربعه تريلون ، جديد او قديم .ونحن هنا في السودان نسينا قصه جديد وقديم ده .
انا لست بصدد توضيح له . فالمستند امامه ، وله الحريه ان يقرأ الرقم كما شاء ، خصوصا ان المستند ليس موجه له بصورة خاصه ، بل هو في سياق البوست وعنوانه وموضوعه .
قصه عجيبه .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
Abureesh
Asim Ali
محمد الأمين موسى
Hasheem Karouri
مصطفى نور
توفيق عيسى مكي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست