يا زهير العاصمة فضيحة بالمعنى الحرفي ... الأوساخ والقمامة اصبحت صفة ملازمة لكل ركن فيها حتى الأماكن التي كانت راقية. اما عند نزول الأمطار هههههه لا حول ولاقوة الا بالله. السفير الأماراتي بلاده من أنظف عواصم العالم .. وربنا يعينه ويعين الشعب.
النظافة في العاصمة تحتاج لأمكانيات حكومية أو شركات خاصة بامكانات كبيرة.
والمواطن يحتاج لتغيير سلوكه تجاه البيئة والنظافة. الطرفين مقصرين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة