|
Re: طمنونا عن صحة زميل المنبر الأخ بقال (Re: Abureesh)
|
الرجل يتطاول بقلمه و يتطاولون عليه بأيديهم. لماذا كل هذا العنف؟ شئ مؤسف.
Quote: ملاحظ في كتابة على جبهة بقال على يسار الجبهة |
سلام اخ علي عبدالوهاب, طبعا هذه خياطة الجرح و لكن ظهرت كأنها كتابة, بس ما مستبعد تطلع كلمة لها معنى.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: طمنونا عن صحة زميل المنبر الأخ بقال (Re: Osman Musa)
|
Quote: تم ضربه امس من جهة امنية في امدرمان وحالته مستقرة بحمدالله والسبب كان تتطاوله علي مبادرة المتصوفة والعسكر
|
مافي زول هبشه ولازول ضربه ... والصورة الجابها ابو حسين دي صورة دقته يومو البال في حيطة الناس وهم قاعدين جنبها وليست صورة جديدة..
واعاد الكيزان وجماعة الموز نشرها وهي تضمن تهديد مبطن في شكل إشاعة بإنه سيتم ضربه وسحله زي ما انضربت يوم البولة الشهيـرة
والسبب في تهديد الكيـزان وجماعة الموز من خدام العسكر والارزقية لانه بقال مدفوعاً بواسطة المواليـن لحميدتي نشر اراء ضد مبادرة الطيب الجد او على الأصح مبادرة الكيـزان والمؤتمر الوطني المغلفة برداء الصوفية وهاجمها ابراهيم بوال وفضح دور الكيـزان والجماعات القابضة قروش من الكيزان.. وهم في الاخير اخوانه فقاموا بنشر إشاعة انه تم ضربه وسحله ونشروا ليهو الصور المعروضة اعلاه.. وهي كما قلنا اشاعة تهديدية لصحفي الغفلة وإنتهازي المواجع ابراهيم بقال سراج الشهيــر بالبوال .. وهو هسه حاليـاً بايل فعلياً في هدومه من التهديد الموجه ليهو دا وشغال يورجغ ويفرفر ويسن في مسدسه العلق عليهو سرواله يوم إندق في ام درمان.. وكما قلنا هو اندق المرة الاولى في ام درمان عشان بال في حيطة الخ الخ الخ
المهم بطل لفح وغرف ونشر إشاعات يا ابوالزوز صحفي الغفلة الاخر
| |

|
|
|
|
|
|
Re: طمنونا عن صحة زميل المنبر الأخ بقال (Re: HAIDER ALZAIN)
|
Quote: تاااااااني امدرمان .... هو ما بتوب ؟؟؟؟ مشكلتو زول لميض .... 🤣🤣🤣 |
وانت كمان بس اي شئ يقولوها تصدقها وتجي تتكشم وتتضحك... الله ما اداك مخ دي إرادته وتقديره وحكمته.. النت والقوقل الاداك ليهم عمنا الخواجة ديل ما تشغلهم شوية.. عشرين سنة مباري ود البشرى ما استفدته منه الهللة..
غايتو
| |

|
|
|
|
|
|
Re: طمنونا عن صحة زميل المنبر الأخ بقال (Re: ترهاقا)
|
يبدو انه قد عاد الى رشده مرحب بيك يا بقال في صف الشرفاء فقط عليك ان تفارق درب هؤلاء الانتهازيين والقتلة وللأبد Quote: *❗ابراهيم بقال يعتذر لاخيه ويندم علي كوزنته*
▪︎ إليك أخي الأصغر محمد عبد الله بقال سراج .. ▪︎ إعتذار من أخوك الأكبر أرجو أن تتقبل إعتذاري ..
وكنت افتكرتك قد جنيت علي وخاصمتني وخاصمتك ومنذ 2019 م منذ ان كتبت هذا المنشور المرفق في العام وتداوله كل الدنيا وخصوصاً خصمي الذي كنت أركز عليه ، حدثت بيننا قطيعة لدرجة عدم السلام فيما بيننا حتي في الأفراح والمناسبات والاتراح بل حتي لحظة كتابة هذا المنشور .. نعم يا أخي الأصغر ولد امي وأبوي وقتها زعلت وغضبت منك شديد جداً وكنت أفتكر أن رابط الدين والإنتماء والوفاء والوطنية والقومية وغيرها أكبر من كل شي ، ضحيت بك وضحيت بي بسبب مواقفي السياسية وتخاصمنا لأكثر من ثلاثة سنوات بسبب تمسكي بمواقفي السياسية الذي كنت ترفضه وكنت تقول لي مراراً وتكراراً الناس ديل مهما دافعت عنهم لا ينظرون لك بالمنظار الذي تراه عنهم .. نعم صدقت يا أخي في وصفك لي " بالارزقي والإنتهازي " لمجرد أنني خرجت في أول مناصرة بعد السقوط اول تظاهرة لنصرة التيار الأسلامي ونصرة المؤتمر الوطني ووقتها عددنا لا يتعدي ال 100 شخص .. وكنت مغفل نافع وكنت افتكر أن هناك أخاء ووفاء وإنتماء ووقتها لم يخرجوا هم وظهروا الأن بعد أن وجدوا ما يطمأنهم وبعد زوال لجنة التمكين وبعد قرارات 25 أكتوبر عادوا من جديد لتكتلاهم العرقية والجهوية ولوبياتهم .. وبدأو التخوين والإساءات والشتائم والابعاد والحفر والمكر والحقد والحسد وغيرها .. تأذينا منهم أكثر من أذي الغريب .. ونحن بغباء ضحينا حتي بصلة الرحم الذي يحاسبنا به الله ... الخ فأنت أخي ولد أمي وابي انا الذي أعتذر لك وعلي الملاء وعلي رؤس الأشهاد ... وأذكرك بهذا المثل الذي يضرب في الدلالة على منزلة الأخ .. والحث على صلة الرحم بين الأخوة .. وأصل القصة كما يلي : يحكى أن الحجاج بن يوسف قبض على ثلاثة وأودعهم السجن ، ثم أمر بهم أن تضرب أعناقهم . وحين قدموا أمام السياف .. لمح الحجاج امرأة ذات جمال تبكي بحرقة .. فقال : أحضروها . فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما الذي يبكيها ؟ فأجابت : هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم زوجي .. وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم ؟! فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراما لها وقال لها : تخيري أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت على المكان .. وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من ستختار ؟! فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت : أختار أخي ! وحيث فوجئ الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها .. فأجابت : أما الزوج .. فهو موجود " أي يمكن أن تتزوج برجل غيره "، وأما الولد .. فهو مولود " أي أنها تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد "، وأما الأخ .. فهو مفقود " أي لتعذر وجود الأب والأم ". فذهب قولها مثلاً ؛ وقد أعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها .. فقرر العفو عنهم جميعاً . نعم يا اخي محمد عبد الله بقال فالأن انت اخي والأب مفقود والأم مفقودة رحمهم الله .. العفو والعافية وارجو ان تتقبل إعتذاري ...
أخوك إبراهيم عبد الله بقال سراج |
| |

|
|
|
|
|
|
|