Quote: Tamador Elhassan ١٣ أغسطس، الساعة ١:٢٩ م · سلامات يذهب بعضنا لانترفيو لوظيفة ويكون ابلي بلاء حسن .. وقدم نفسه احسن تقديم وبعد ظهور نتيجة المقابلة يخبرونه نحنا اسفين نعلمك انو مااخدناك ليه !!!! لانك over qualified مؤهل اكتر من اللازم ... والوظيفة لاتحتمل مؤهلك ذلك ... هناك اشخاص يمتلكون مواهب وامكانيات ومهارات اكبر من وظيفتهم.... يقبلون بعمل في مكان ما فقط لان ذلك هو المتاح ... النتيجة قد ترفضهم الوظيفة نفسها لعدم قدرتها علي احتمال مالديهم بالرغم من ثراءه ... هذا يحدث. حتي في العلاقات الاجتماعية الصداقات .. بعض الصداقات قد لا تحتمل الزخم الذي تملكه قد تصادق احد وتعتقد انه رفيق رحلة .. فلا يحتمل صدقك ولا نزاهتك ولا يستطيع ان يحتمل كم الجمال لديك ... يسؤوه اعتدال خطوتك ويوجعه نبلك وسموك واتساق مواقفك ... لا يستطيع ان يحتمل شحوب منظره امام نصاعه فطرية تملكها انت ... قد يكون هذا مااتيح له من معرفة وقدرة ... والبتقدمه انت يحشد زوايا الرؤية عنده لدرجة عدم قدرته علي السير معك ... في الزواج نفسه ... قد تكون انت too much علي احدهم ... لا لعيب فيه ... فقط ماعونه لا يحتمل شدة دفقك ... ولا انهمالك .. قد لا يستطيع السير بنفس اعتدالك... وتباطؤه المجبول عليه يمنعه ان يماثل سرعه خطوك .. ما تملكه انت يصعب استيعابه... وانبعاث طاقتك اقوي من استقباله فيتفتت ... وينهك ويرهق .. يعشي بصره وبصيرته انبلاج فجرك كل يوم فيعجز ان يري مواطن الجمال فيك وان اجمعت عليها كل الناس ... هذا مسقط علي معظم العلاقات. والبيئات التي تجعلنا نتعاطي مع اخرين ... نتساءل لما لم ننجح في هذا وذاك بالرغم من تملكنا لادوات تعيننا ورغم اجتهادنا في انجاح مسيرة ما .. فعلا هناك من يملك مؤهلات اكتر من اللازم فيما يخص محيط بعينه ... فقط تعلم من ذلك ❤ وتخير محيطك ... هناك دوما شن يوافق طبقه هكذا علمتني الحياة تماضر الحسن ٤ تعليقات عمر الفادني قمه الوعي تجعلك تنزل الناس منازلهم المعرفيه والاجتماعيه فتكون مقبول ومحبوب من الكل على اختلاف درجات وعيهم. المثقف هو القادر على التعاطي مع الكل بحب كبير وقلب مفتوح
|
دفع الله ود الأصيل
*تسمح لنا الاخت تماضُر بتعفيبٍ بسيط:
* طبقاً للقصة المُتواترة في ثرات العرب أنه ليس
هناك شَنٌّ أصلاً ولا طبقٌ ولا ريكةٌ ولا هم يحزنون ،
كل ما هنالك رجلٌ نابغةٌ من قببل ما تفضلتم بهم من نماذج،
ولما أعى محدثه في طريق السفر بمذاهبه وأخذه إلى بيته واصفاً
إياه بالغباء لابنته و اسمها(طبقةٌ) وهي من نجحت في فك ألغاز
ضيف أبيها، فدخل في ربع هدومه حرجاً و زوجها إياها و سار
بها إلى قومه ، فقيل "وافقَ شنَنٌ طبقةً) ثم صار مثلاً
سارت به الرُّكبان و طارت بها لأخبار.
شكرن.
ود الحيشان التلاتة،،،