|
Re: ماحك جلدك مثل ظفرك (Re: عمر التاج)
|
الكيزان كانوا ومازالوا منتظرين تركيا وقطر تحك ظهورهم وتفك حيرتهم .. الجنجويد معولين على روسيا والصين لتمنحهم ملكا دائما على السودان.. لجنة البرهان تنتظر الدعم والحياة من محور الخليج وتنام بكامل (شناتها) في حضن السيسي الحركات المسلحة -الموقعة وغير الموقعة- وقحت٢ تعتمد اساسا على دول الجوار من الغرب والجنوب وتنفذ أجندة جوبا وليبيا وتشاد ومن يقف خلف خرابهم كما تناجي فرنسا والمانيا لتحرر لها السودان من الجلابة .. قحت١ كانت اول رحلاتها بعد السلطة للامارت ومصر .. والأمم المتحدة. واحزاب اليسار عموما لاحج لها الا نحو السفارات الغربية ولا تعبد الا أمريكا لكي تخلصها من خصومها السودانيين .. ولا تغتدي الا بالعواصم العربية التي ادارتها أمهات احزابهم، فأصابها الخراب وهذا المواطن، المستقبل الحقيقي للبلد .. وهذا الشعب، القلب النابض بالتغيير لايمثل عند هؤلاء العساكر والسياسيين الا القشرة والجلد .. اذا وجد أحدهم سلطة عليه .. يجر عليه شوك الجبايات والرسوم والمعاناة ورفع الدعم .. ويبحث عن ظفر يحكه له من الخارج ..
| |
|
|
|
|