خبر وتقرير لافى فى الواتساب وأرى أن فيه بعض الثغرات، يقول أنه كانت هناك مبادرة ناجحة لمساعدة الطلاب فى المذاكرة للإمتحانات.. فيها تبرع صاحق قاعة افراح وتبرع الأستاتذة بالمحاضرات المجانية.. صاحب القاعة تبرع حتى بالجاز لمولد الكهرباء من جيبه.. وقد كانت ناجحة جدا.. وتم تصديق الوزير عليها، بل أن الوزير نفسه وهو متخصص لغة عربية شارك فى إعطاء محاضرة الصباح.. واستاذ العربى المتبرع فى المساء، لأن الأعداد كانت بالمئات.. وفجأة جاء قرار من نفس الوزير بإلغاء المبادرة.. ويقول التقرير ان مافيا الدروس الخصوصية هى التى وراء قرار الوزير. أولاً لو صح خبر الواتساب، ما دخل الوزير فى عمل خيرى اطرافه كلها متفقة ولا يشكل خطرا على السلامة العامة.. ثم لماذا الغى فعالية خيرية هو نفسه صدق عليها ثم شارك فيها؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة