|
Re: مقال ابننا الأصم (أوباما) أحفظوا دم أولادك (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
حبيبنا الرئع حفاظ ... تحياتي ومودتي شكر كثير أثبات الفبركة سوف أنقل مداخلتك الى قروباتنا لأن هناك جدال شكرا سودانيز وعى الاعضاء فوق التصور وأنا دائما أجلب المواضيع التي تحدث فيها جدال في القروبات
واهتمامي بالموضوع لأن هذا الابن لديه مكانه خاصة اشعر تجاهه بالابوة لمواقفه في بداية الثورة وانتفاضة الشباب .. ويوم ألقى الخطاب الأول للثورة
شكراً كثير الحبيب حافظ .. اهم حاجة براءة ابننا (اوباما)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مقال ابننا الأصم (أوباما) أحفظوا دم أولادك (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الصحفية الكاتبة المنشور لما زنقوها بنفي الاصم ليه قالت بتكونوا يا ناس قحت ضغطتوه!!
واحد جابو في قروب قلت ليه ياخي مفبرك قال لي بكل فلسفة بغض النظر عن الكاتبه منو الكلام منطقي, ليه الاولاد يموتوا عشان قحت ترجع للوزارات, قلت السؤال الطبيعي مفروض يكون ليه الاولاد بموتوا من الاساس! يعني تخرج تتظاهر يبقى القتل طبيعي و مشرعن ولا يثير الاستهجان
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: مقال ابننا الأصم (أوباما) أحفظوا دم أولادك (Re: محمد البشرى الخضر)
|
من غرائب عهد الجندرمة التعيسة والجنرال الما كارب قاشو برهان ـ أن يتحول القتيل والجريح والشعب الأعزل الذي خرج معبرا عن إرادته الحرة لمدانين وجلادين ويتحول الجلاد والقاتل لضحية - ويهرع نظام الدمار الشامل شاكيا تعدي المواطنين المزعوم علي الشرطة للأمم المتحدة ـ نعم يسعون وببؤس شديد لتصوير الثوار بأنهم دمي تحركهم قحت وتتحمل هي مسؤلية تحريضهم علما بأن الثوار خرجو وقحت في الحكم ـ ويخرجو اليوم ضد التفاوض الذي إرتضته قحت وقبلها ضد العسكر ـ للثوار إرادة حرة وخيار ساطع وهو إسقاط العسكر ولولا المقاومة والصمود لما إندحر إستعمار ولما سقط ديكتاتور فمن يهمه القتل والتعدي علي الأبرياء فليدين الجلاد ـ ويطعن في عين الفيل ـ بدلا من تشتيت الكرة وتفريق دم القتيل بين القبائل ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مقال ابننا الأصم (أوباما) أحفظوا دم أولادك (Re: كمال عباس)
|
الحبيب كمال عباس تحياتي ياجميل ما شاء الله البوست اكتسب كمان اهمية بمداخلتك كما مداخلة الاحباب صدقت الحبيب كمال وهناك تناول لحديث الشرطة مع الاستهجان
الأغرب شكوى الشرطة من الثوار والقنابل المسيلة للدموع طيب .. كيف يقذف الشرطة الشباب العزل بالقنابل المسيلة للدموع وعندما يصطاد الشباب القنابل ويقذفوه للشرطة تشكو وتصرخ هم بأي طريقة يريدوا أن يجعلوا الشرطة ضحية لاستدرار عطف المواطنين ولكن النتيجة جاءت عكسية
تحياتي الحبيب كمال وشكرا لحضورك
| |

|
|
|
|
|
|
| |