|
Re: أغرب تغيير بيئي تقوم به الحركات المسلحة ف (Re: مصطفى نور)
|
ماهو الحل في نظركم ايها الاخوع الافاصل والله صار الحال لايسر كل من هو في الخرطوم هل هو حقد ام انتقام ام جهل ام عنصريه ام تحدي ام لا مباله ام كلوا مع بعض ووين الشرفاء في الجيش ياحليل زمن ابوكدوك وزمن حسن بشير نصر وزمن ناس الشرطه ناس المرحوم ابورفاس والله كان اكلوا الناس ديل بي الاسنان وهذا زمانك يامهازل فا امرحي في الخرطوم اوسخ شي الحقد والكراهيه لي ناس العاصمه رغم انو كل السودان بقي فى العاصمه والخرطوم دار وملجي لكل سوداني محترم وغير محترم لكن لازم يكون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغرب تغيير بيئي تقوم به الحركات المسلحة ف (Re: مصطفى نور)
|
الخبر دا غير صحيح, او على الاقل مكتوب بتدليس و تضليل من الخبر الاصلي, لا علاقة للموضوع باي من الحركات ولا يوجد تصريح صادر من اي مكتب حكومي هي عصابة من ثلاث اشخاص و تم القبض عليهم بواسطة محلية الخرطوم الابلغوها موظفي قسم الزراعة و الموارد الطبيعية كما ورد في الخبر الاصلي دا غير انه موضوع سرقة الاشجار ما جديد و يكتب عنه المهتمون منذ 2015
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغرب تغيير بيئي تقوم به الحركات المسلحة ف (Re: محمد البشرى الخضر)
|
اخي الغالي السلام عليكم ان كان الخبر ملفق ام صاح لابد ان نعترف بان هناك فوضي فى العاصمه المثلثه ليست فقط قطع الاشجار ساهل هناك قطع رقاب الناس والبشر والكل يعلم ويسمع ويري الحاصل خلينا من قطع الاشجار التي في الاخير اشجار هل هناك قطع رقاب البشر وسحل وحالات نهب وسلب وكر ووفر ولو مافي لماذا الفوضي ولماذا الحركات المسلحه في الخرطوم استباحت اموال الناس واعراض الناس افتكر الكلم ده حاصل ولا يخفي علي احد وهل دم الناس صار ارخص سلعه فى السودان واهلنا في درفوار والفاشر والجننينه خير شاهد على كلامي لابد من حسم الموضوع وان لم يكن سوف يصحي الناس في يوم من الصبح ويكون الطوفان القادم من الحركات المسلحه والجنجويد قد هتكوا الاعراض وخربوا البلاد واكثروا فيها الفساد اللهم هل بلغت فاشهد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغرب تغيير بيئي تقوم به الحركات المسلحة ف (Re: مصطفى نور)
|
ماذا لو اختفت الأشجار من العالم سيسبب تغيرات مناخية غير مسبوقة وسيتغير المناخ تماما على ظهر الكوكب في حالة اختفاء الأشجار على المدى الطويل والقصير. إذ تقوم الأشجار بدور المضخات البيولوجية في دورة الماء، فتسحب الماء من التربة وتطلقه في الغلاف الجوي في صورة بخار ماء. وبذلك تسهم الغابات في تكوين السحب وهطول الأمطار. وقد تمنع الأشجار الفيضانات عن طريق حجز المياه المتدفقة حتى لا تصب في البحيرات والأنهار، وتعمل على صد العواصف والرياح في المجتمعات الساحلية. وتساعد جذور الأشجار في تثبيت التربة في مكانها وحمايتها من الانجراف بفعل الأمطار وتوفر المأوى للمجتمعات الجرثومية. وستصبح الأراضي التي اقتلعت منها الأشجار أكثر تأثرا بموجات الجفاف الشديدة. وستزداد الفيضانات، وسيؤثر تآكل التربة على المحيطات والكائنات البحرية. وقد تغرق جزر عديدة بعد أن تقتلع منها الأشجار، التي كانت تحجز مياه المحيط. ويقول توماس كراوثر، عالم بيئي بالمعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا بزيوريخ: "إن اقتلاع الأشجار سيؤدي إلى غرق مساحات شاسعة من الأراضي في المحيطات". وتعمل الأشجار أيضا على تخفيض درجة حرارة الطقس في المناطق التي تنمو فيها. إذ تظلل الأشجار التربة وتحافظ على درجة حرارتها، ويمتص هذا الجزء الداكن من التربة الحرارة بدلا من عكسها. وتستفيد الأشجار من الطاقة المستمدة من أشعة الشمس في تحويل الماء إلى بخار.
ولهذا، فإن الأماكن التي اقتلعت منها الأشجار ستصبح على الفور أكثر دفئا. وفي دراسة أخرى، لاحظ بريفيديلو وزملاؤه أن إزالة الأشجار تماما من مساحة قدرها 25 كيلومترا مربعا أدى إلى زيادة درجة حرارة المنطقة التي اقتلعت منها بمقدار درجتين مئويتين على الأقل. ولاحظ الباحثون وجود تفاوت في درجات الحرارة بين المناطق المزروعة بالأشجار وبين المناطق الخالية من الأشجار. طريق وسط غابة
ذكرت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن إزالة الغابات يسهم بنصيب كبير في انبعاثات الكربون العالمية وتخفف الأشجار من آثار الاحتباس الحراري الناتج عن تغير المناخ، إذ تختزن الكربون في جذوعها وتزيل ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. وأشار تقرير نشرته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ إلى أن إزالة الغابات تسهم بالفعل بنحو 13 في المئة من إجمالي انبعاثات الكربون العالمية، بينما يسهم تغيير أنماط استغلال الأراضي بنحو 23 في المئة من الانبعاثات. ويقول باولو دودوريكو، أستاذ العلوم البيئية بجامعة كاليفورنيا، إن الأنظمة البيئية التي اقتلعت منها الأشجار ستصبح مصدرا لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. ومع الوقت، ستتضاعف كميات الكربون في الغلاف الجوي. وبينما تمتص النباتات الصغيرة الكربون بمعدلات أسرع مقارنة بالأشجار، فإنها تطلقه أيضا في الغلاف الجوي بوتيرة أسرع. وفي غضون عقود ستعجز هذه النباتات عن الصمود أمام آثار الاحتباس الحراري. وعندما تتحلل النباتات ستطلق كميات هائلة من الكربون في الغلاف الجوي، وسترتفع درجة حرارة الأرض بمعدلات غير مسبوقة، لم نر لها مثيلا منذ ظهور الأشجار. وستتسرب كميات ضخمة من الكربون إلى المحيطات وتسبب زيادة كبيرة في معدلات الحموضة إلى حد أنها قد تقضي على جميع الأحياء المائية باستثناء قناديل البحر.
وسيحصد ارتفاع درجات الحرارة واختلال دورة الماء وفقدان الظلال أرواح المليارات من البشر والمواشي، ولن يجد الكثيرون من العاملين في قطاع الغابات مورد رزق. وسيختفي الحطب الذي يعتمد عليه الكثيرون للطهي وتدفئة منازلهم. وسيصبح الحطابون وصنّاع الأوراق وجامعو الثمار والنجارون وغيرهم ممن يكسبون رزقهم من الأشجار عاطلين عن العمل، وسيكون لذلك تداعيات وخيمة على الاقتصاد العالمي. إذ يوظف قطاع الخشب 13.2 مليون عامل، ويدر 600 مليار دولار سنويا.
وستختل الأنظمة الزراعية أيضا، إذ ستتراجع المحاصيل التي تعتمد على ظلال الأشجار، كالقهوة، وكذلك المحاصيل التي تعتمد على الطيور والحشرات الناقلة لحبوب اللقاح التي تعيش على الأشجار.
وستبور الأراضي التي كانت خصبة في بعض المناطق جراء ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط هطول الأمطار، بينما ستنمو المحاصيل في مناطق أخرى لم تكن تصلح للزراعة. وستستنزف التربة مع الوقت، ولن يثمر النبات إلا باستخدام كميات ضخمة من السماد. وسترتفع درجات الحرارة إلى حد يستحيل معه العيش والزراعة في معظم المناطق على سطح الأرض.
أما عن التداعيات الصحية، فإن الأشجار تعمل على تنظيف الهواء عن طريق امتصاص الملوثات وحجز الجسيمات الدقيقة في أوراقها وفرروعها وجذوعها، إذ قدر باحثون من هيئة الغابات الأمريكية كمية الملوثات التي تزيلها الأشجار من الهواء بنحو 17.4 مليون طن سنويا في الولايات المتحدة وحدها. تساعد الأشجار في امتصاص تلوث الهواء عن طريق حجز الجسيمات الدقيقة في أنسجتها
تساعد الأشجار في امتصاص تلوث الهواء عن طريق حجز الجسيمات الدقيقة في أنسجتها
ويقول دودوريكو إننا قد نشهد تفشي بعض الأمراض النادرة أو الجديدة المنقولة من حيوانات لم نعتد الاقتراب منها من قبل. ولاحظ هو وفريقه أن مرض الإيبولا انتقل إلى البشر في المناطق التي تقلصت فيها رقعة الغابات التي كانت تستوطنها الحيوانات.
فإذا اختفت الغابات فجأة سنصبح أكثر عرضة للإصابة بأمراض حيوانية المنشأ، مثل الإيبولا وفيروس نيباه وفيروس غرب النيل، وكذلك الأمراض التي ينقلها البعوض مثل الملاريا وحمى الضنك.
وكشفت أبحاث عديدة عن فوائد الأشجار والطبيعة لصحتنا النفسية. إذ تنصح إدارة حماية البيئة بولاية نيويورك بالمشي في الغابات لتحسين الصحة العامة، وتقليل الضغط النفسي ورفع مستويات الطاقة والتغلب على الأرق.
وتساعد الأشجار أيضا المرضى على التعافي، إذ أشارت دراسة عام 1984 إلى أن المناظر الطبيعية تسهم في تسريع تعافي المرضى بعد الجراحات. وأثبتت دراسات أخرى أن قضاء وقت بين الأعشاب والأشجار يخفف أعراض اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه لدى الأطفال، وأن المساحات الخضراء تحسن أداء الأطفال في المدارس.
وأشارت دراسة إلى أن زيادة عدد الأشجار بنسبة 10 في المئة ترافق مع انخفاض في معدل الجريمة بنسبة 12 في المئة في بالتيمور. وتقول كاثي ويليس، أستاذة التنوع الحيوي بجامعة أوكسفورد، إن بعض الأطباء الآن في اليابان ينصحون المرضى بقضاء وقت في الغابات بسبب فوائدها الصحية. تلعب الأشجار دورا حيويا في ثقافات عديدة، وسيسبب فقدانها حزنا عميقا للكثيرين
تلعب الأشجار دورا حيويا في ثقافات عديدة، وسيسبب فقدانها حزنا عميقا للكثيرين
وتمثل الأشجار جزءا راسخا من ذكريات الطفولة لعدد لا يحصى من البشر، وكانت محورا للكثير من الأشعار والروايات الأدبية واللوحات الفنية وغيرها.
والخلاصة، أن حياة البشر ستصبح جحيما في عالم بلا أشجار. إذ ستزول مظاهر التحضر وأنماط الحياة الغربية، وسيموت الكثيرون تحت وطأة الجوع والحرارة والجفاف والفيضانات. وربما لن يبقى على وجه الأرض إلا القبائل التي تعرف أسرار الطرق التقليدية للعيش في بيئات بلا أشجار، مثل شعب الأبورجين في أستراليا.
ويرى كراوثر أن المجتمعات المتبقية على الأرض ستكون أشبه بمستعمرات في المريخ، تدار بالتكنولوجيا ولا تمت بصله إلى الحياة كما عهدناها.
ويقول كراوثر إن كوكب الأرض ينفرد عن سائر الكواكب في الكون بوجود أشكال الحياة التي عجز العلماء عن تفسيرها حتى الآن، لكن لو اختفت الأشجار، قد تختفي جل مظاهر الحياة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أغرب تغيير بيئي تقوم به الحركات المسلحة ف (Re: Gafar Bashir)
|
القبض على عصابة سرقة أشجار المهوقني العريقة بشارع النيل ووسط الخرطوم لاحظت إدارة الزراعة والموارد الطبيعة محلية الخرطوم اختفاء اشجار من شارع النيل وشوارع اخرى بوسط الخرطوم حيث يجد العاملون بإدارة الزراعة ولاكثر من مرة مخلفات اشجار بالشوارع المذكور مع اختفاء اصل الشجرة مع انهم لم يقوموا باي عملية قطع في هذه الشوارع. وتقدر الاشجار التي قطعت بأكثر من عشرة من أشجار المهوقني المعمرة ويبلغ متوسط قطر ساقها متر ونصف. وبدورهم ابلغ العاملون بإدارة الزراعة المدير التنفيذي لمحلية الخرطوم الذي قام بدوره بالاتصال بالهيئة القومية للغابات والتي اكدت انها لم تقم بأي عملية قطع ولم تصدر أي تصديق للقطع بهذه المناطق. وعلى الفور تمت التوجيهات بمراقبة الشوارع الى أن ضبطت إدارة الزراعة بالمحلة مجموعة خلالها قيامها بالقطع الجائر للاشجار بهدف سرقة الساق والافرع الكبيرة ذلك بتقاطع الجمهورية مع المك نمر شمال مبنى الهلال الأحمر. وألقت السلطات القبض على المجموعة خلالها قيامها بالقطع الجائر للاشجار بهدف سرقة الساق والافرع الكبيرة ذلك بتقاطع الجمهورية مع المك نمر شمال مبنى الهلال الأحمر وتستخدم المجموعة عربة نقل “دفار” ومنشار كهربائي وادوات أخرى.
وتم القبض على اثنين من المجموعة ولاذ الثلاث بالفرار واتخذت إجراءات قانونية بنيابة الخرطوم شمال وفتح بلاغات سرقة و إتلاف بالمواد 173 / 181. ودرجت المجموعة يتنفيذ مثل هذه العمليات في أوقات ( صلاة الجمعة) حيث تكون الشوارع خالية من الماره مما يشير إلى أنها مرتبة تماماً.
| |
|
|
|
|
|
|
|