|
*الضريح و المرسى*
|
10:45 AM May, 01 2022 سودانيز اون لاين دفع الله ود الأصيل- مكتبتى رابط مختصر
+الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُّجعانِ هُوَ أَوَّلٌ وَ هِيَ المَحَلُّ الثـَّاني فَـإِذا هُمـا اِجتَمَعا لِنَفسٍ مرَّةً بَلَغـَت مِنَ العَـلياءِ كُلَّ مَكانِ وَ لَرُبَّما طَعـَنَ الفَـتى أَقـرانَهُ بِالرَّأيِ قَبلَ تَطاعُـنِ الأَقـرانِ لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيْغَمٍ أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ الملكية الفكرية للتاليف والنشر/ ( لأبي الطَّيِّب المُتنبي ) حاشية : + للخروج من الخلاف حول رمي أبي الطيب بالزندقة من عدمه، و بعيداً عن أخذه الشاعر بمظنة ادعاء النبوءة فقد جنح بعض النُّقادإ لى تأويل اسمه بالمتنب (ي)، ولي "متنبئاً"، من باب قولهم:" نبا السيف عن الضّريبة أي: كَلَّ وارتدّ عنها فلم يقطعها ''لكُلّ سيفٍ نبوَةٌ ولكُلِّ جَوادٍ كبوةٌ''.
|
|
|
|
|
|