Quote: في الفتره الانتقاليه من ابريل ١٩٨٥ م وحتي ابريل ١٩٨٦م رفض راتب الدوله ورضي ب ١ جنيه سوداني
|
سلام الحبيب الراكز دينق و ضيوفك الكرام البررة
و نحن نطوي الفرش لتوديع شهرٍ كريمٍ أظلنا بسخاء رباني.
حبيت أُءمن على جزية قريبي بشير حسن بشير عاليه ، كشاهد
عصرٍ من أهل مكة وأدرى بشعابها.خلال الفترة (1985-86)
علمنا مع العم بشير محمد سعيد في مكتب السكرتيرالصحفي بقاعة
الصداقة، لانتقالية سوار الدهب ورفاقه. عم بشير من مطاريد نميري
ورجع من أبي ظبي ليشغل المنصب لوجه الله.(بلوشي لا قرش لا تعريفة)
+كان رحمه الله يتمتع بروح رياضية في منتهى المرح والظرافاة.
+أذكر أنيكنت ساكن الحاج يوسف مع شلة قرايب لينا عزابة في منزل
مستاأجر من بشير محمد سعيد. و صادف إنو وكيلة المالك اسمها منيرة و
هي سكرتيرة مكتبنا في القاعة، فمرة كان جماعتي عندهم ضوعدم صيانة
فكلفوني أكلما ، ولكن قمت تشالقت و رحت مكلم عم بشير مباشرةً بحسب
البساط الأحمدي الكان بيننا. لكنه أبدى انزعاجاً شديداً على غيرعادته من
مفاجأة اكتشاف ملك عقاري ليه في الحاج يوسف، خسوسن الليامات ديك
كانت حايمة ضبانة "من أين لك هذا،" تلاحق سدنة مايو كلعنة فرعونية
فقالللي: ياابني أنت جادي فعلن ، ولا فاضل كمان تطلعو لي عمارة في كوبر؟
حتين هنا انتبهت لأني فعلن عكيت و على وشك إني أقع في شر أعمالي .
فقمت جار ي لست منيرة وريتا المصيبة ، أولن أدتني على راسي و قالت
لي يا عربي ووووب علي دا شنوالهببتو دا، حتى عرفت منها الحكاية
مجرد تشابه أساميبين عم بشير و بين قربيها مالك بيت عزابتنا
وساقتني لعم بشير شرحنا ليه سوء الفهم وضحك.