في أبريل ٢٠١٩ مناديب الحرية والتغيير ذهبوا وجلسوا مع المجلس العسكري للاتفاق على آلية انتقال سلمي و سلس الى سلطة مدنية صافية ولكن العساكر كان لديهم رأي آخر !!!
وكذلك الأغلبية الصامتة التي كانت تؤرق مضجعنا بالاتصالات الهاتفية والمباشرة، ولم تكن صامتة، وتحثنا على الاتفاق مع العساكر بأسرع وقت ممكن لحقن الدماء، هذه شهادتي للتاريخ وأنا مسئول عنها في الدنيا وفي الآخرة.
نحن كنا ضمن التيار الراديكالي ، ورأي الثوار على الأرض بأن #تسقط_بس.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة