|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: ترهاقا)
|
التوم هجو, ربما مبسوط لانو من الان فصاعد سوف يتم تشبيهه بالرئيس الامريكى السابق جورج بوش. The only the second man in history thrown with a show
Quote: Shoes are considered unclean in the Arab World. Matthew Cassel of The Electronic Intifada in the context of the Bush shoeing incident has held the opinion that the Western media overplayed the action's particularly "Arab" character.[5]
Notable incidents 359 Constantius II, Roman Emperor, was giving a speech from a small hill to a group of Limigantes to ask for their loyalty, when he was hit by a shoe thrown by one of them. The thrower shouted 'Marha, marha!' in a "signal of war."[6][7] 2008 7 April: Arbab Ghulam Rahim, the former Chief Minister of Sindh, Pakistan, was leaving the back door of the Sindh assembly building after taking oath as a newly elected member when he was hit by a shoe thrown by Agha Javed Pathan, a worker from the Pakistan Peoples Party.[8] 14 December: During a press conference at the Prime Minister's Palace in Baghdad, Iraq, journalist Muntadhar al-Zaidi threw his shoes at then United States President George W. Bush. "This is a farewell kiss from the Iraqi people, you dog!" yelled al-Zaidi in Arabic as he threw his first shoe towards the U.S. president.[1] "This is for the widows and orphans and all those killed in Iraq!" he shouted as he threw his second shoe.[1] President Bush ducked twice, avoiding being hit by the shoes. 17 December: Queens resident and Amtrak employee Stephen Millies, a protestor at a meeting of the Metropolitan Transportation Authority (MTA), tried to throw his shoe at the CEO of the MTA with the statement, "This shoe is for you!" Millies managed to shake off his left shoe before being stopped and detained by MTA Police.[9] 17 December: The anti-war group Code Pink pelted shoes at an effigy of then-U.S. President George W. Bush outside the White House.[10] Protesters presented their shoes at U.S. embassies around the world to show their support for al-Zaidi.[11][12][13][14] 20 December: Protesters in Montreal and Toronto threw shoes at posters of then-U.S. President George W. Bush in front of their respective U.S. consulates to support Muntadhar al-Zaidi, to demand his immediate release, and to celebrate his gesture. The shoe tosses took place in −24 °C weather during protests against the U.S. military occupations of Iraq and Afghanistan and against Canada's involvement in the U.S.-led war in Afghanistan. At the shoe toss event in Toronto, Ahmed Habib, a refugee from Baghdad, said, "We don't think of Muntadhar al-Zaidi as a criminal but, in fact, we think of him as a hero. The only war criminal is George Bush and his buddy Stephen Harper, so shame on the both of them."[15] At the shoe toss event in Montreal, Québec solidaire leader and MNA Amir Khadir threw his shoes at a picture of President Bush and was later criticized and accused of betraying the "dignity and responsibilities of a[n] MNA."[16] 20 December: Ukrainian reporter Ihor Dmitriv pelted a Ukrainian politician with a shoe when Dmitriv became angered by the politician's sexist remarks. Speaking about Ukraine's possible accession to NATO, Oleh Soskin said NATO membership was more favored by the Ukrainian women, as they were "the more intelligent" part of the body politic. Dmitriv said his attack was motivated by the Ukrainian leadership's "craziness" and said "a shoe is going to become a leading means (for common people) to influence their leaders."[citation needed] |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: Mahjob Abdalla)
|
Quote: هل علي نفسها جنت براقش؟ هل تصرفاته وتجنيه علي الثوار ولعقه لأحذية العسكر يبرر هذا ؟ أم أن هذا المسلك يتنافي مع مهنية الأخت الصحفية ؟ هل هو وليد إنفعال لحظي أم تدبير مقصود؟ |
براقش هؤلاء القوم، من يوما غلطانة وجانية.. ومصيرا تقع هُربتَا وتكسِر رُكبتا وتقصِف رقبتا.. تصرفاتهما أردول/ التوم، تصرفات حمقى يعوز كل منهما الكثير كي يُعــَــد ناشط سياسي أمين فعّال؛ ومن الواضح فإنهما لن يتطوّراً على المدى القريب وسيظلّان لحدفهم بالأحذية والملاعق والبيض الفاسد مُستحقَّين أبرَمَين أشرَمين، مجرّد لَهّاطَين فاشِلَين.. بالطبع، لا يُمكن لأيّ زول واعي، ان يُبرر هذه الفعلة الشنيعة من الصحفية، حتى لو كانت انصدمت بلعوق هؤلاء السياسويّان آل.قزمان آل.دّايشان التوم هجو/مبارك أردول لأحذية العسكر..! فَــ دي شغلتم، وإنها لَــ هَـمـَــلـــَتهم.
وأخيراً، لا أستبعد، أن الافتعالية في محاولة حذف المتكلمين الآبلَمَين آل.جَهجَهَين، ظاهر كتير من عناصرها.. ولربما كانت الصحفية مُكرَهة للقيام بها..! فقامت بها وهيَ غير مقتنعة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: محمد أبوجودة)
|
خطوة تاخرت كثيرا والشعب يستحق هذه المعاناه والخيانه لانو ماحسم الكيزان ولا اذيالهم وصنائهم والمتالحين معهم من قبل كنت مستغرب ان بعضهم بين الثوار يدعون الثوريه لنصل اليوم لمحطه امثال التومهو والدباب سارقى الثورة بمعونه عسكر بنى كوز ليت هذها الرشقه طالت الدباب قبلا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: Asim Ali)
|
Quote: حادثة ضرب بوش بالحذاء في 14 ديسمبر/كانون الأول 2008، ألقى الصحفي العراقي منتظر الزيدي حذائه على الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش خلال مؤتمر صحفي عراقي. تهرب بوش بسرعة، وتجنب أن يصطدم بأي من الحذاء. اصطدم الحذاء الثاني بالعلم الأمريكي، وقام الحراس بعد ذلك بإمساك الزيدي وركله وإسراعه إلى خارج الغرفة. ظهرت دمى العديد من رؤساء الولايات المتحدة منذ فترة طويلة بالأحذية عليها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، ولكن لم يلق رمي الأحذية شهرة واسعة حتى هذا الحدث. منذ ذلك الحين، كان هناك العديد من حوادث الأحذية الأخرى على نطاق دولي |
... راشق جورج بوش بحذائه في بغداد يتلقى رمية حذاء في باريس:-
., Quote: قام رجل ادعى أنه صحفي عراقي برشق مواطنه منتظر الزيدي، الصحفي الذي رشق الرئيس الأمريكي ا لسابق جورج بوش بالحذاء، بفردة حذاء خلال مؤتمر صحفي عقده الزيدي في باريس، متهماً إياه بالولاء للدكتاتورية. ., |
...........
., Quote:
شاهد يروي تفاصيل ضرب نافع على نافع بالحذاء 13 أكتوبر، 2013 فيسبوك تويتر
دبي – حسام عبدربه
أكد شاهد عيان من مدينة الهلالية بوسط السودان لموقع “العربية.نت” أن شابا اعتدى بالسب على مساعد رئيس الجمهورية السوداني، د. نافع علي نافع، وقذف الحذاء في وجهه.
وقال يوسف الهادي كباشي، وهو مدرس يعمل في المدينة، وكان حاضرا الاحتفال عن قرب، إن شابا في العشرينيات انفعل لدى دخول نافع إلى احتفالية أقيمت بالمدينة لتكريم قيادي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم، يدعى أمين دفع الله.
ووصف الشاب، نافع بأنه حرامي وقاتل، ثم قذف الحذاء في وجهه، في خطوة لم يتوقعها الأخير، بحسب الشاهد، الذي أكد أنه كان على بعد أمتار قليلة من الحدث.
وذكر كباشي، في اتصال هاتفي مع “العربية.نت”، أن الاعتداء وقع على نافع قبل وصوله إلى منصة الاحتفال، وأنه لم يتوقع الهجوم بالحذاء، وفشل في تفاديه، وبدت على وجهه علامات الغضب بعد الواقعة.
وأضاف أن الاحتفالية كانت لتكريم القيادي وهو من مدينة الهلالية، وذلك عقب تعرض منزله في الخرطوم للحرق أثناء التظاهرات التي اندلعت قبل أسابيع، احتجاجاً على رفع الدعم عن أسعار الوقود.
وعن الشاب المهاجم، قال كباشي إنه ليس ناشطا سياسيا معروفا في المدينة، واسمه أشرف محمد زين العابدين.
وألمح الشاهد إلى أن الأمن السوداني اعتقل الشاب المهاجم فورا، واقتاده خارج موقع الاحتفال، دون الاعتداء عليه.
وأضاف الشاهد أن وقائع الاحتفالية تم اختصارها عقب الحادث لتنتهي سريعا في محاولة لتجاوز الأمر.
وسبق طرد نافع مؤخرا من عزاء أحد قتلى الاحتجاجات الأخيرة، صلاح سنهوري. العربية
., |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: ترهاقا)
|
سلام ومحبة كمال وضيوفك أنا ضد العنف لو موجَه لي أو أنا الوجَهتو. المزعج في كل الموضوع إنها صحفية. الصحفي أدواته غير. ممكن "تمسح بكرامته/ ده لو عنده كرامة يعني" الأرض بأسئلة تكشفه لكل الشعب البتمثلهم. لكن تصرفها ده ما منفصل من باقي الأمور البنشوفها يوماتي وبقت عادية. موت، سطو مسلَح، إغتصاب في وسط الشارع وإنقلابي عنجهي وتابعه حرامي الحمير وأخوه فاقد الأهلية المتحكمين فينا. ربنا ينصرنا على كل الكرور الإنقلابي ومجايب جوبا ويحفظ شبابنا وشاباتنا وكل أهلنا المارقين بكرة وإن شاء الله ما ينقص منهم نفر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: Raja)
|
نعالى فوق اصحاب المعالى قالوا اعتذر فاعتذرت الى نعالى. * التحية لـ صفاء. التحية لها وهى تُسودن ارقى اشكال الاحتجاج السياسى فى الفكر الليبرالى , الضرب بالبيض الفاسد والطماطم , وبما ان الساسة اولاد التيت ع الصبح قد رفعوا اسعارهما , لما يبقى لنا غير الحذاء , فالاحذية يُمكن استعادتها بسهولة (باستثناء نعال المخبول مناوي). * اتمنى اعادة صفاء الى اهلها سالمة غانمة. اتمنى ان تكون الانباء المتداولة عن وضعها الان وظروف احتجازها غير صحيحة. * # حذاء صفاء يُمثل وجهة نظرى. # ارح مارقة. # اوعك تخاف _ يا من تموت بالجوع وقدامك ضفاف.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: shaheen shaheen)
|
الغريبة يا حامد الصاوي
الجماعة عملو الصحفية دي عميلة لاسرائيل. وقياديةً في جمعية الصداقة. السودانية الاسرائلية
وانها التقت. بمسؤول. الاعلام. بالحزب الشيوعي وقبضت منه عشرة الف دولار. لتقوم بتشويه سمعة قيادات. قحت بتاعت الاعتصام
بس فات علي الجماعة ديل انو الصداقة والتعامل مع اسرائيل. دا حكاية قادها برهان واولاد دقلو
وانو الحزب الشيوعي
لم يكن اصلا. طرفا في صراعات طرفي قحت ولا في محاصصات جوبا
وان كوارث ومصائب قحت جناح جبريل وهجو لاتحتاج لحزب يدفع الالاف الدولار. ليفضح المفضوح او يحرض صحفية. بقذف حذاء بشكل يغطي احداث احداث اهم من هجو وعسكوري
فهجو تفضحه مواقفه ولسانه وهي اخبث من القتذورات المتناثرة من كعب الحذاء
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: كمال عباس)
|
هو نفسه
نفس العقل البواجه المظاهرة بالرصاص والندوة بالبمبان لو بدلت مكانهم ما فرقت كتير ونعم كان بتلقي عذر لو كان لحظة انفعال ( مع كامل الرفض ليها ) ولو كانت من اي شخص الا صحفي لكن واضح النية المبيتة للاذلال وواضح التردد وتفاسيره مختلفة ،، نفسها فكرة الاغتصاب اثناء المظاهرات لاذلال الخصوم
بعد الشالتهم الهاشمية يفكروا حيعرفوا انها غلط زي ويل سميث لمن اتبرا من انو ( حامي الزوجة ) والراجل لانو الرسالة غلط
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: كمال عباس)
|
سلام للجميع~
أعتذرت أكثر لزملائها والآخرين مش إعتذار موجه للإنتهازى التوم هجو. *المفروض يعتذروا ليها هى بالطريقة الساقوها بيها وواضح إنها أجبروها على الإعتذار من أمس عايزة أعرف انه الحذاء قاصدة بيه منو فيهم ولا شاتته زى قصة لعبة البولنج ممكن تشوت من واحد لعشرة.
*حرية،سلام وعدالة ومدنية قرار الشعب
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: هدى ميرغنى)
|
حذاء صفاء غير قابل للطلاء الثوري رشا عوض هناك أفعال نصفق لها بفرح وسرور تحت وطأة إحباط ما أو غضب ما من شخص او مؤسسة او سلطة، مثل موجة الفرح التي غمرت الاسافير جزئيا على خلفية الحذاء الذي القت به السيدة صفاء الفحل في وجه التوم هجو خلال مؤتمر صحفي لما يسمى"الحرية والتغيير، الوفاق الوطني) ظهر اليوم، وهذا الأمر بالغ الخطورة على ساحة العمل العام، لأنه سيشجع على استخدام اساليب اللعب غير النظيف ما دامت تجد استحسان الرأي العام وما دام الطريق الى الشهرة والبطولة لصحفي او صحفية هو الجرأة على الفعل التهريجي مثل التراشق بالأحذية وليس ما ينجزه في مهنته او ما يكتبه من رأي او ما يحاصر به السياسيين من اسئلة حارقة ومعلومات محرجة كما يفعل الصحفيون عادة. التوم هجو هو أحد الطحالب الطافية على سطح الأزمة السياسية في بلادنا، شخصية هامشية جدا في مسار الأحداث، وهو الآن يعاني من محنة تجاهله حتى من قبل الانقلابيين الذين اصطف معهم، فالاعتداء عليه لا تترتب عليه خطورة تذكر، فهو ليس البرهان وليس حميدتي، وليس الرئيس الامريكي بوش الابن الذي رماه الصحفي العراقي منتظر الزيدي بحذائه في مؤتمر صحفي عام 2008 فكان الحدث عالميا وأدخل الزيدي التاريخ بحكم وزن الشخصية التي استهدفها الحذاء، التوم هجو شخصية خفيفة الوزن والتأثير حتى من وجهة نظر الانقلابيين والعراك معه من الصغائر الثورية التي لن تحقق مجدا او بطولة ، فلماذا نهدر قواعد السلوك المحترم ونعطي الابواق الانقلابية فرصة تصوير مناصري الثورة كغوغاء معادين للقيم الديمقراطية ولا يجيدون مقارعة خصومهم مع الاحتفاظ بقيمهم؟ مؤسف جدا ان تجد مثل هذه التصرفات غير المسؤولة التمجيد والاحتفاء بوصفها نصرا عظيما! هل تواضعت احلامنا الثورية لهذه الدرجة؟ هل اختلت رؤيتنا لطبيعة معاركنا المفصلية وتعقيداتها لدرجة الاعتقاد ان التوم هجو احد مراكز الثقل الانقلابي واحد الفاعلين الاصيلين في صناعة أزمتنا فنفرح بالانتصار عليه في موقعة "ذات البرطوش"! التوم هجو وأمثاله فقاقيع سرعان ما ستسقط من ذاكرة التاريخ عندما نصوب أهدافنا بدقة الى مرمى الأهداف ولا "نشتت الكرة" وننشغل بالكومبارس الانقلابي عن "أبطال الانقلاب"! نحتاج لميثاق شرف غير مكتوب يتضمن الإدانة لأي استخدام للعنف او اي وسيلة من وسائل اللعب غير النظيف في ميادين الحياة العامة على اختلافها: في المؤتمر الصحفي وسيلة مواجهة الخصم هي محاصرته بالأسئلة الحارقة واحراجه بسرد الحقائق التي يرغب في إخفائها! في الندوات الجماهيرية وسيلة الرد طلب فرصة ودحض وجهة النظر التي نختلف معها او إقامة ندوة كاملة تخاطب الرأي العام كما خاطبته الندوة الأولى، طرد السياسيين من الملعب السياسي يتم بوسيلة واحدة هي هزيمتهم في صندوق اقتراع حر ونزيه اما البلطجة والاعتداء على سياسي بالضرب في موكب او ندوة فهذا تصالح مع مشروعية إزاحة الخصم بالقوة ما استطعنا اليها سبيلا وهذه بالمناسبة مشروعية ضمنية نهديها بالمجان للانقلابات العسكرية التي تستخدم القوة في إزاحة خصومها. من تغزل اليوم في الحذاء المصوب الى التوم هجو فهو يمهد الطريق لسيل من الأحذية التي ستضرب وجوه كثيرين في المستقبل قد يكون هو شخصيا احدهم! من مصلحة التعايش السلمي بين السودانيين وإصحاح البيئة السياسية في وطن مشحون بالصراعات والاختلافات وضراوة التنافس ان نؤسس بحزم وصرامة لضوابط السلوك الديمقراطي وتكريس الالتزام بقواعد اللعب النظيف، وأصدق محك لاختبار الرسوخ في القيم الديمقراطية هو كيفية التعامل مع الخصوم والاعداء والمختلفين. تظل الثورة بخير ما دامت محتفظة بتفوقها الأخلاقي وبسلميتها، اي حادثة تخصم من هذا التفوق يجب التعامل معها كخطأ عابر يتحمل مسؤوليته من اقترفه وكل ابن آدم خطاء، أما تحويل "الثورية" الى طلاء لتزيين اي فعل مهما كان مفارقا للقيم الديمقراطية فهذا ضرب للثورة في مقتل لو كانت ثورتنا تستهدف بحق تحويل السودان الى دولة ديمقراطية واستبدال الثقافة السياسية المبنية على العنف والإقصاء الى ثقافة ديمقراطية تقدس حقوق الآخرين ولها حدود لا تتخطاها حتى مع ألد الخصوم. عندما أقدمت مجموعة من شباب غاضبون وفض اشتباك على تفريق ندوة قوى الحرية والتغيير في ميدان الرابطة في شمبات بالبمبان هناك من أسرف في طلاء الحادثة "بالطهرانية الثورية" وتصويرها كهزيمة ساحقة لقوى الهبوط الناعم الذين لفظهم الشعب الثائر! مرت الأيام وتم تفريق ندوة الحزب الشيوعي بذات الطريقة وأيضا هناك من بحث عن طلاء ثوري للحادثة بمنطق ان الشيوعيين أفسدوا الثورة فتصدى لهم الشباب الواعي!! لا مخرج للجميع إلا بتكريس "قواعد اللعب النظيف"! فهذا هو الصحيح اخلاقيا والأجدى عمليا إذ ليس من مصلحة الثوار السلميين سيادة منطق العنف والإقصاء لأن الميزة التفضيلية في هذا المربع الشرير يمتلكها تيار الثورة المضادة. ختاما نتمنى ان لا تصاب الصحفية صفاء الفحل بأي أذى او انتهاك على اساس التعسف في استخدام السلطة، وان يتم التعامل مع الموضوع في حجمه المحدود.
منقول
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: Hamid Elsawi)
|
Quote: وهو الآن يعاني من محنة تجاهله حتى من قبل الانقلابيين الذين اصطف معهم، فالاعتداء عليه لا تترتب عليه خطورة تذكر، فهو ليس البرهان وليس حميدتي،
|
الاخطر منهؤلاءهو فكى جبرين الذى سبتلى به الشعب والوطن كما ابتلى الله تركيا باردوغانوامساكبسلطه ممتده يطوع لها الدستور ميكانيكيا بواسطه ممثلين تقدمو باسايب فاسده وابتزاز دينى عاطفى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حدث اليوم ;صحفية تقذف التوم هجو بالجزمة � (Re: Asim Ali)
|
تصرف غير مقبول من شخصية صحفية وفي مكان كان من المفترض أن تطرح فيه بعض الأسئلة الحرجة للتوم هجو عوضا عن رمي الحذاء عليه.
و أنا هنا أتسأل هل كانت هذه الصحفية تفعل الشيء نفسه مع الشخصيات المشهورة بالعنف وساهمت في قتل وتعذيب الناس مثل حميدتي؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|