اسحق فضل الله قلب ثورجى و لا ايه؟

Quote: هزيان الجنرال وسيناريوهات المتاهه بقلم / فضل الله أحمد إسحق لا قديم يقال ولا جديد يعاد هكذا بدأت الكتابات مقلوبة المفاهيم والعبارات لا لشئ غير أن كل شئ في واقعنا صار مقلوبا (اب سايد داون ) احد الجنرالات الخمسة الحاكمين ( حاكمين منو ما عارف؟) جاءة عقد عمل (اي والله عقد عمل ) من أكاديمية عسكرية في احدى الدول العربية ولا نعرف قيمتة لكنة وافق علية وتقدم باستقالته من السيادة بحجة عقد العمل متسببا متزرعا ( انشاء الله راعي ) في اول عملية هروب معلن ولكن كبيرهم رفض بدعوى (بتخلوني مع منو ؟ تخلوني براي ؟ الانقلاب ده سويناه كلنا .. ما في استقالة ) وهذا ما حدث وحدث جنرال اخر وعند نجاح انقلاب بكراوي (الكوز ) شتت مسرعا إلى إحدى دول الجوار شرقا بعربتة الحكومية (الرئاسية ) مما خلق ربكة دبلوماسية في النقطة الحدودية إلا أن جاءه اتصال هاتفي طمأنه أن الانقلاب تم تفكيكة فعاد إلى موقعة ثم صمت إلى الآن لا ينبت بكلمة وكان الحديث يجاورة المستمع ( ما قلتو نوبة ) وفي انقلاب بكراوي العائد لتوه من رحلة استشفاء طويلة تم الاتصال بنائب الدعم السريع (الجاري ) الجنرال بزعمه أن عد (تعال راجع ) كل الامور تمام ووقتها كان قد تجاوز الكاملين ولا احد يعرف اين كانت وجهتهه في ذلك الهروب العظيم (الناس ديل ما فيهم راجل يركز ) فعاد يمارس مهامه الطبيعية كجنرال مزعوم كل شئ مقلوب الم اقل لكم الجنرالات يهربون من المعارك وصبيان المقاومة يخوضونها يوميا عزل وعاري الصدور وبكل الجسارة التي تعجب سواء أن اتفقت معهم أو اختلفت رجال رجال لاشك في ذلك والقائد مكتبة الرئاسي صار مضحكة والوجود فيه مربك وأكثر من عنصر فاقد للثقة ويريد المخارجة بشتى الاعذار و أحدهم طالب بإجازة مفتوحة لمرافقة والده المريض ونسى أن القائد نفسه قد عاودة معزيا وفاته قبل اكتر من عامين وقد خاطبه (كلكم ماشين مخليني لي منو ؟) طلبات القائد صارت غريبة من طاقم مكتبه يطلب شايا والشاي موجود إمامة ينام في المرحاض يهزي لوحدة بعبارات صارت محفوظة لكل محيطة من كثرة التكرار (انا زنبي شنو ) ولم يتبقى إلا ( وووب واحي ) واظنها مخفية وراء قارورات الكحول التي ترافقه اي زمان اي مكان كتغطيةشركات الاتصال المعلونة والمشاهد للوضع جيدا وبعين الواقع يجد أن جنرالات السيادي في حالة هلع وخوف غير مسبوق وهم الحاكمين اها دي يحلوها كيف ؟ السوق مطلوق الجنرالات مزعورين الدولار باجنحته والجنرالات ولا هنا انفلات أمني غير مسبوق والشرطة والجيش والأمن لا حس لا خبر الصورة كلها مجسمة بين مشهدين اي مشهد الفعل عند الشباب الجاسر ومشهد رعب جنرالات السيادي والتقرير الأمني الأسبوعي يؤكد أن المتظاهرين لو وصلوا القصر ستكون سيناريوهات القذافي أقرب للحدوث لذا طائرة الهليكوبتر جاهزة باحة القصر للهروب ( كل شئ ولا مواسير الدبر ) وبمناسبة الهليكوبتر هناك طائرة بدر جاهزة للطيران اي على وضع الاستعداد مدفوع أجرها وطاقمها للخروج الأخير متى اللحظة ؟ وكيف المصير ؟ ولأن كل شئ مقلوب يكون اسم كاتب هذا المقال (غزالة ).... إسحق أحمد فضل الله

Quote: ولأن كل شئ مقلوب يكون اسم كاتب هذا المقال (غزالة )....

Quote: دا ما هو ولا اسلوبه, واحد بتمسخر عليه

Quote: - لقد انطليت عليك الكذبة و استغفلك كاتب هذا المقال الكذوب

Quote: لازال في ضلاله القديم !

Quote: ماتستغرب انو ممكن يقلب ثورى

Quote: الحديث العجيب الذي أدلى به الكاتب الصحفي “إسحق أحمد فضل الله” في برنامج “فوق العادة” الذي تبثه قناة “الشروق”، والذي إعترف فيه بصراحة تثير الدهشة أنه يُمارس الكذب في كتاباته، مُعللاً ذلك بقوله : ( أنا مُحارِب ، أُحاربُ بالكذب ، والدِّين لم يُحرِّم ذلك ). وكان الأستاذ “ضياء الدين بلال” مُقدِّم البرنامج قد أورد أمثلة لأخبار “كاذبة” نشرها إسحق في عموده حول مقتل المرحوم خليل إبراهيم، وكذلك السيناريو الذي نسجهُ من خيالهِ عن مقتل قائد أركان الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو، وقال فيه أنَّ الأخير مات ودفن في واو، وتحدث عن جنازته ومن الذي حضرها. وفي حوارٍ صحفيٍ سابقٍ أجاب إسحق على سؤال طرحتهُ عليه الأستاذة “لينا يعقوب” حول فقدان الأخبار التي يوردها في عموده الصحفي للمصداقية، بالقول ( لا، هذه مقصودة، هذا قتال معنوي، والمعنويات في القتال ثلاثة أرباع المعركة، في بعض الأحيان أنا أخطئ عمداً، لأني أعرف أنه نوع من الرصاص أنا جزءٌ منه، أنا إسلامي أدافع عن جيش مسلم وعن أمة مسلمة ضد عدو ).

Quote: ونعرفهم بالاسم قبل كل شىء [/QUOTE اخنا عاصم - سلام واحترام ... منتظرنك ..؟