|
Re: لكى يدمروا السودان كان عليهم تدمير الجيش � (Re: Abureesh)
|
كلمات قوية ...وحماسية وتعيد للجيش السوداني هيبته ومجده التليد ولكن للاسف نجد اليوم مليشيات ومرتزقة تتحكم في مصير الجيش مليشيات تسمى الجنجويد وضباطه وقادته لم يتخرجوا من كلية حربية ومع ذلك يقومون باذلال الجيش ، بل وان جنودهم قبضوا على ضابط في الجيش السوداني برتبة كبيرة داخل قطار وامام الركاب اذلوهو واهانوهو وجلدوهو.... مليشيات متفلتة ترتع وتمرح وتسرق وتنهب داخل العاصمة والجيش يتفرج خوفا وهلعا من قوة هذه المليشيات المسلحة باسلحة حديثة جلبها زعيمهم من دول تسعى لخراب ودمار السودان.... وينو الجيش البقول عليه منشد هذه القصيدة العصماء بانه يحمى الوطن ويحمي المواطن....والمواطن كل يوم يعيش في هلع من انفلات الامن حيث لا امن ولا امان بسبب مليشيات الجنجويد. ...... من يستطيع ان يعيد للجيش هيبته ومجده!!؟؟؟؟؟من!!؟؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: لكى يدمروا السودان كان عليهم تدمير الجيش � (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: الجيش السوداني الذي تقسم دمه بين الدول، و المحاور.. كتب خليل محمد سليمان
01:38 PM March, 17 2022 سودانيز اون لاين خليل محمد سليمان-مصر مكتبتى رابط مختصر
طالعنا خبر زيارة رئيس اركان الجيش الذي خلفه الماجن المخلوع الي جمهورية مصر العربية.
اصبحت شحيح جداً في ان اسمي هذا الجيش الذي تقوده مجموعة من النعاج، و انسبه الي الشعب السوداني.
حتي لو كنت كوز مخموم، و " دايش" يعني مغفل تعال نحكي ليك عن قادة الجيش الذين يقفون في كل خشوع، و ادب امام جنجويدي جاهل لم يكمل تعليمه الإبتدائي، لا اقل إنضباط لأن الفرق كبير فالذي يعرف ما معنى الإنضباط لا يمكن ان يقف بهذا الشكل، و التسليم الي جنجويدي كل إمكانياته تاتشرات ، و مجموعات قبلية همجية تم إعدادها لأجل القتل، و النهب، و الحرق، و التهجير، و الإغتصاب.
قبل سقوط نظام المخلوع كان الجيش السوداني عبارة عن مجموعات، و لا يزال، و مراكز قوى كل مجموعة وراءها دولة، او محور.
* مجموعة تتبع لمصر، و الامارات، و تعمل لصالحها و تجلت بعد الثورة في البرهان، و رئيس اركانه.
* مجموعة تتبع للمملكة بقيادة حميدتي في الظاهر وراءه مجموعة من الضباط الذين يشرف عليهم ضباط مخابرات بشكل مباشر، كان يقود المخلوع هذا المحور بنفسه، و ما ادراك ما العميل طه.
* مجموعة توالي تركيا، و هذه الاخطر كانت بقيادة الركابي قبل سقوط النظام البائد، و هذه المجموعة تسيطر علي كل اموال الجيش التي ظلت خارج مواعين الدولة، وهي عشرات المليارات، و توارت هذه المجموعة عن الانظار بعد الثورة،و إكتفت بإدارة الاموال، و التصرف فيها بحرية لصالح التنظيم، و الجماعة التي تتخذ من تركيا منصة.
ذكرنا في مقالات سابقة ان مليشيات الجنجويد بقاءها يرتبط بشكل مباشر بحرب اليمن لأنها تعمل بالمال، و إن فقدت هذا المورد ستتبخر.
بدأت عملية التقلب في المحاور و دخلت روسيا في خط المجموعات، و ما ادراك ما تهريب الذهب، و شركات المافيات الروسية.
موضوع الذهب، و روسيا قديم متجدد منذ النظام البائد الذي اسس لهذا المنهج.
بدأ البحث عن اكثر المحاور، و الدول التي يمكن الإعتماد عليها حيث الدفاع عن حلفاءها حرباً، او سلماً، فهي روسيا، و الدليل بشار الاسد، و ما ادراك ما حرب سوريا.
الخوف دفع الجنجويدي للذهاب الي روسيا لأن التجارب اثبتت ان المحاور، و الدول التي تقلب في محاورها النظام البائد لا تملك من امرها لتدافع عن عملاءها كما تفعل روسيا.
لإيران محور " نائم" فإيران ترى ان مسألة التشيُّع في السودان لم تصل مرحلة المساندة، و خوض المقامرات كما تفعل في دول كثيييرة، حيث ادار النظام البائد ظهره لها كمنظومة، و دخل في حرب اليمن بشكل مباشر مع الرز، و الكبسة.
لا ترفع حاجب الدهشة عزيزي القارئ لو علمت ان للصين ايضاً مجموعة داخل الجيش، ايّ و الله، الادهى و امر توجد مجموعات تعمل لصالح مليشيات، و امراء حرب ليبيين.
في القادمات سنتتطرق لهذا الامر بشئ من التفصيل، حتي يقف الرأي العام علي امر جيشه الذي سيطرت عليه جماعة كاذبة ضالة باعت الوطن في سوق نخاسة العمالة، و الإرتزاق.
كسرة..
السيد رئيس اركان جيش السجمان البرهان انت مثلك الاعلى اللمبي، فعملت مديراً لمكتبه لإحدى عشر عام، فلا تشرف ايّ جيش في دولة محترمة ان تمثله في اي محفل دولي او إقليمي.
يكفيك ان تقف امام الجنجويدي الجاهل، و ترفع له التحية العسكرية، و انت تمثل عبثاً شرف، و سيادة دولة.
الطبيعي في كل جيوش العالم ان تونشئ مليشيات حسب حاجتها، و تكون بقانون يُقيد الزمان، و المكان، و لكن ان تبلع مليشيا الجيش الذي انشأها، و يقف قادته منكسرين بهذه الطريقة امامه، فعلاً ظاهرة تستحق الدراسة، و التي سيخلدها تاريخ الجيوش و ستُدرس لأجيال لاحقة.
كسرة، و نص..
الشعب السوداني .. لو راجي نفع من هنابيل لجنة المخلوع الامنية ارجى الله في الكريبة.
كسرة، و تلاتة ارباع
رايكم شنو في جيش دولة به هذه الإختراقات التي لا تخفى علي احد.
جيشكم تفرق دمه علي الدول، و المحاور يا بشر..
طبيعي ان تبحث الدولة بشكل عام عن مصالحها، او تتقلب في المحاور ما تشاء حسب ظروفها، و إن كانت الحالة السودانية شاذة من الناحية السياسية لا يمكن ان تصل الي تشظي جيش الدولة بهذا الشكل، و ينقسم لمجموعات تعمل لصالح دول، و محاور عينك عينك.
يطلع واحد مُغييب مسكين" معذور" يقول ليك انت عميل، و عدو للجيش تعمل لتفكيكه.
الفااااااااتحة.. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|