|
Re: إختلاف قوى الثورة - أزمة مشروع وطني! (Re: محمد البشرى الخضر)
|
ههههههه في شنو يا باش ... المهنية كملت يا حبيب راحت يا حليل بلدنا الغربت طاحت فى الشين والفسل بقينا نتباحت طال الكان قصير والعالى اتاحت والصولات حليلن ملكتن راحت
الناس ديل سابو المهنية في عضما دا وبقو سياسيين جت ... بلد لا فيها طب بجميع انواعو والهندسة بجميع انواعا فضيحة عديييل كدا ...
السودان خلو ... حليل المنبر دا زاتو يا باش... تصبح الصباح تفتح المنبر تلقى :- واحد منزل كتاب ابو ٣٠٠ صفحة في بوست عن الشيوعية والبوست التاني مداخلة المتن سلبه ... هو نحنا عطالا للدرجة دي؟ لو بنقرا قدر دا كنا شوفنا ابوحسين ولا سمعنا بي مولانا ... وتلقى جقود رافع كمين بوست كوبي بيست في سرك تقول محمد معانا ما تغشانا وتعمل فيها ما شايفهم ... أما الفيديوهات ام ساعة ونص وساعتين ديل منو البسمعن ليكم ... انا التلفزيون ما بتحمل اتفرج فيهو نص ساعة ... بس افلام اكشن والونسة زاتا لو ما فيها شمارات ما حبابا ... حليل (أحدهم) وشيخي أبكر كانو ملح المنبر ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إختلاف قوى الثورة - أزمة مشروع وطني! (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
سلام ود البشرى, رغم انو العنوان في حد ذاتو ادانى نصف الاجابة لكن ما قادر اسمع الساعتين. ممكن تدينا ملخص كلامهم.
في العموم, اختلاف قوى الثورة هو الذى اتى منه البرهان و حميدتى. و الشىئ الذى طللت اقوله انو ما بدا علي خطأ, من الصعب اصلاحه او كالبناء علي الرمل او الاعمده التى يقوم عليها البناء ليست متينة. الخطأ كان في اغسطس 17 و الاحداث التى قبلها. في الاول تحدثو عن ضرورة تكوين حكومة تكنوقراط و في الاخر لجأو للمحاصصة و تقسيم المناصب بينهم و الجانب الاخر هو تبنى نفس منهج دولة عمر البشير و دولة السودان القديم. و الاحداث التى حدثت كلها بتقودنا الجزء التانى من العنوان (ازمة مشروع وطنى). يعنى ما في زول كان بفكر في مشروع وطن بقدر ما التفكير كان مواصلة هيمنة علي اسس معينة و مجربة من قبل و معروف انها لن تؤدى الي نتائج ايجابية. و لذلك شخصيا لم اتفاجأ من النتائج التى وصلنا اليها الان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إختلاف قوى الثورة - أزمة مشروع وطني! (Re: Mahjob Abdalla)
|
السلام عليكم، وشكراً أخي ودالبُشرى، استمعتُ للفيديو الأول، وعندي شوية ملاحظات تتخللها طلبات للمتحدّثين التلاتة وتياراتهم السياسية:
* مُلاحَظ أن حِـدّة النَّفَس التي وصمت مناظرة خطابية سابقة لممثّلَي الشيوعيين والمؤتمر السوداني، قد خفتت كثيرا في هذه المناظرة الفيديو، وفي هذا إنعاش لأمل التلاقي التحالفي لتكوين مركز ثوري قوى لقيادة الفترة الانتقالية، والطلب، أن يطوّر الحزبان هذا النسق التحاوري علّ وعسى أن يطلّنا في السودان صباح تحالف قوي يزيح عنّا - ونحنُ معكم قلباً وقالِبا - هذه الانتكاسات الانقلابية آل.كوزية.
* المتحدّث باسم تنسيقية لجان المقاومة، أبلى بلاء معقولاً (إن لم يكُن حسناً كامل الدّسَم)، وبالتالي، يُرجى منه الكثير في قادمات الحوارات؛ أما الطلب، فليت تنسيقيات لجان المقاومة أن توضّب أولاًً ميثاقها السياسي "الجامع" فيما بينها، قبل أن تُرسل مسوّدة اتفاق سياسي لكافة القوى الثورية؛ فتلك الثمرة حتماً تأتي من الشجرة، وما تلكم الشجرة إلّا الحَبَّة البِذرَة.
* الأستاذة هنادي الفضل، بتتكلم من سقفٍ نضالي "عااااالي خلااااس!" وتقدّم تحليلات حزبها، كأنّها الحقيقة التي ليس من وراءها إلّا الضلال آل.بطّااال..! فكأنها تقول: يا ناس ق.ح.ت، انتوا مرحلة انتهت؛ بعد السوّيتوه في السنتين الماضيتين ديل؛ ونحنا في الحزب الشيوعي، ما ح نتحاور معاكم كــ كــُــتلَة، بل واجب عليكم تجونا فُرادَى وللّا ما عايزين معاكم أي تحاور، فنحنا مع شعارات الشارع (لا تفاوض لا شراكة لا شرعية )
* الأستاذ شريف، بدا لي أنه طوّر مهاراته التفاوضية بشكلٍ واضح، ومن ضمن ذلك، فقد تخلّى عن حِدّة النَّفَس مع محاورِه، مع استمساكه بوجهة النظر آل. حِجاجية فيما يتداوَل حوله؛ ألم يُثبِت أن شعارات الشارع (لا تفاوض لا شراكة لا شرعية) كانت مبدأ أطروحتهم الناقضة لانقلاب 25أكتوبر؟ صبيحة يومه الثاني! بينما جاء بيان الحزب الشيوعي بعد ذلك بأيّام ..؟!
شكراً لــسودانيــــ24ــــــــــــــــة .. مع إنو حوارات زي دي، أحرى بأن يقودها مركز الإذاعة والتلفزيون السوداني "الأصل" لولا أنه مخطوووف مخطووووف محفووووووووف.
| |
|
|
|
|
|
|
|