كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: زهير ابو الزهراء)
|
امس نهارا وفي تلفزة منقولة مباشرة على الفضائية السودانية لتجمع كيزاني واضح وضوح الشمس وبي هتافات الله أكبر (ثلاث) ولا إله إلا الله (ثلاث) وثاني المتحدثين أعلن أنه من كبار الكيزان وأنه من مؤسسي الدفاع الشعبي ... وعييييك ... هي لله ولا للسلطة ولا للجاه ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: Salah Zubeir)
|
ما تضيقوا الواسعة لقمان موقعه مهني وليس سياسي لا يعني ان كل من يعمل في التلفزيون حاليا او في الاعلام او في اي موقع من المؤسسات الحكومية لكن ضروري يفهم المحددات البشتغل فيها في النهاية ده خيار شخصي الا في حالة كان هنالك كلام رسمي منه لدعم الانقلاب العسكري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: Gafar Bashir)
|
السلام عليكم .. شكراً أخانا زهير، وشكراً للأخ عبدالغني، فقد والله نصحتَ للأخ لقمان، إن كان يقبل نُصحا مجرّدا.
Quote: إذن يتضح من الخبر اعلاه عزيزي القارئ، أن السيد لقمان سقط سقوطا مدويا بقبوله الارتماء في حضن الانقلابيين وتنفيذ أوامرهم التي تتنافى مع القانون وحقوق الإنسان، ويكشف هذا الارتماء ايضا حال الانفصام الذي يعيشه الرجل في العمق بمعزل عن التحولات التي يشهدها الشارع السوداني منذ الانقلاب.
لكن هل كان للسيد لقمان احمد الذي قدم للتو من وراء البحار والمحيطات، فعلا مكان في الواجهات الثورية؟ هل كان بمقدوره أن يكون صاحب قرار في المكان الذي كان وما زال عليه أن يكون مبدعا خلاقا لمصلحة شعوب السودان؟
الاجابة على التساءل اعلاه: بــِ لا كبيرة، لأننا نتحدث عن شخص عاش في الخارج ولا علاقة له بالثورة التي دفع ثمنها الشباب والكنداكات. |
إن كان الأخ لقمان، يُطالِع مثل هذه المقالات والاهتمامات به وبما يشغل من مهام، إذن فليعتبر هذا النقد الموضوعي، موجّهاً إليه من باب:
اسمَع كلام آل.ببكّيك .. ولا تسمع كثيراً لِـ كلام آل.بضــَــحــِــكككككككككك!!!
ذلك أن كثيراً من الأقلام السودانية، وكثيراً من الأفلام آل.هوليودية تقول: وَ مَنْ يضحَك أخيراً يضحك كثيرا ماااا لم تكن غاوي نكد! لم يفُت بعد الكتير، فالحَق بركب التغيير و دَع إسناد الانقلاب .. فالزمن غلّاب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: mohmmed said ahmed)
|
Quote: لكن هل كان للسيد لقمان احمد الذي قدم للتو من وراء البحار والمحيطات، فعلا مكان في الواجهات الثورية؟ هل كان بمقدوره أن يكون صاحب قرار في المكان الذي كان وما زال عليه أن يكون مبدعا خلاقا لمصلحة شعوب السودان؟
الاجابة على التساءل اعلاه: بلا كبير، لأننا نتحدث عن شخص عاش في الخارج ولا علاقة له بالثورة التي دفع ثمنها الشباب والكنداكات.. |
وهل هذا الوصف ينطبق على لقمان وحده ام على الكثير من الوزراء وعلى رأسهم الدكتور حمدوك نفسه ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: محمد الزبير محمود)
|
واضح أن لقمان لقمان اتعظ
كل القنوات التلفزيونية الخارجية تنقل أخبار الانتهاكات في السودان من قبل القوات النظامية وغير النظامية الا تلفزيون لقمان كل القنوات الإخبارية العالمية تنقل اخبار المظاهرات والمسيرات والتتريس الا تلفزيون لقمان كل القنوات الإخبارية والاذاعات العالمية تقيم مناظرات وبرامج عن الذى يحدث في السودان من حراك الا تلفزيون لقمان
من الواضح ان العيار الذى أصاب لقمان سابقا أصابه وعندما عاد دوشه أيضا
مع انى اعتقد ان لقمان حتى عندما كان في منصبه سابقا لم يكن قدر المنصب ، ولم يؤدى اداءا مقنعا ولا مقبولا ، ولم يفد لا الثورة ولا حتى كان قدر قامة التغيير ، ومن الواضح انه لم يكن اما غير مقتنع بالتغيير او انه لم يكن كفؤا من ناحية إعلامية ليجعل من التلفزيون منصة انطلاق لخدمة الثورة والتغيير ، حتى في برنامجه الذى يؤديه يوم السبت كان باهتا ولم نجنى منه غير تلويحة يده وهو يختم البرنامج ـ أصلا هو كان محض مراسل لقناة خارجية ولم يعرف عنه بأنه ادارى او قيادى اعلامى له رؤية وهدف يرغب في تحقيقه من وجوده في هذا المنصب الادارى الذى تنزل عليه وهو غير كفؤ له ، على اى حال هذه هي الثورة التي أعطت السيف لجبانه والمال لبخيله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أصبح لقمان من مؤيدي الإنقلاب؟ (Re: nazar hussien)
|
هو حمدوك غير الخوازيق جاب شنو ؟؟
أي زول جابو حمدوك خازوق حتى فولكر بيرتس بتاع اليونيتامس
أبحثوا عن كيفية وصول حمدوك نفسو لمنصب رئيس الوزراء قد تجدوا إجابة شافية على كل التساؤلات وكل ما جرى في هذا الوطن المنكوب بعد سقوط البشير !
| |
|
|
|
|
|
|
|