|
Re: وفاة سيدني بواتييه أول رجل أسود يفوز بجائ (Re: Asim Ali)
|
سلامات يا عاصم يا زول يا فنان عليك الله شوف كمية احترام دينزل للمناسبة. وشوف حجم تقدير النجوم الحاضرين للنجم بوتييه. وشوف دموع النجمات والنجوم والصمت والاستماع والصفقة. رحم الله سيدي بوتييه بقدر ما قدم للعالم من متعة واندهاش .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيدني بواتييه أول رجل أسود يفوز بجائ (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
كلمة عظيمة من رجل عظيم... وشكرا عاصم لموافاتنا بهذا الفيديو الرائع ...كلمة سيدني بواتييه... ...عادة لمن الامريكان بيتكلموا انا بفهم نص كلامهم والنص الثاني بستنتجه من صياغ الكلام والموضوع ... اما كلمة سيدني بواتييه ففهمت كل كلمة نطق بها لان مخارج الحروف عنده واضحة جدا ....مش زي معظم الامريكان الباقين بياكلوا ثلاثة ارباع الحروف والكلام وتسمع منهم ربع بس.. . لكن لمن امشي انجلترا افهم جيدا كل كلامهم لان البريطانيين بتكلموا بوضوح ووفقا لقواعد اللغة ...القرامر ....عكس الامريكان الما بهتموا باي قواعد للغة ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيدني بواتييه أول رجل أسود يفوز بجائ (Re: بسمات الشيخ)
|
Quote: لكن لمن امشي انجلترا افهم جيدا كل كلامهم لان البريطانيين بتكلموا بوضوح ووفقا لقواعد اللغة ...القرامر ....عكس الامريكان الما بهتموا باي قواعد للغة ...
|
اظنك لو لفيتى شويه فى بريطانيا حتعانى من اختلاف اللهجات كلامك ذكرنى بواحد من اساتذه الانجليزى درسنا فى الخرطوم القديمه وعن اللغه الانجلزيه واللهجات فيها
ذكر لينا فتره دراسه ليهم فى بريطانيا (ايام السودان بخيرو وعلاقاتو) قال مرة ماشين مشوار وسالنا واحد من المارة اهل المنطقه عن وجههتنا فهو بدا يوصف وضمن الوصف و الفاهمينو من كلامو (that Bush stop)وبعد اخد ورد واستفهام عرفو انو قاصد (bus ) وبينطقها حسب لهجة منطقتو
| |

|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيدني بواتييه أول رجل أسود يفوز بجائ (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
اخونا الكاتب المبدع استاذ هاني سلامات والبركة فيكم يا أخي. دي قطعة صغيرة منقولة عن رحيل بواتييه .
.....
العالم خسر سيدني بواتييه أول أفريقي اخترق هوليوود
محمد حجازي المصدر: الميادين نت8 كانون الثاني 10:25
عن 95 عاماً توفي آخر أيقونات هوليوود النجم سيدني بواتييه أول أفريقي تحدى العنصرية ضد أصحاب البشرة السمراء وفرض إحترامه على لجنة الأوسكار التي توجته نجماً.
سيدني بواتييه وداعاً
"لقد عشت كثيراً، بات علي الرحيل فأنا لا أفعل شيئاً مفيداً هذه الأيام". عبارة قالها النجم الأسطورة بكل المقاييس الفنية، الإنسانية، والأخلاقية، معتبراً أن بلوغ سن الـ 95 زاد عن حده لأنه لا يقوم بمهمات مجدية لأحد. والذي يقول هذا الكلام توفي بهدوء وسلام، تحت لافتة تعتبره ثاني أهم وأشهر شخصية مهمة وفاعلة من أصول أفريقية بعد زعيم الحقوق المدنية للسود مارتن لوثر كينغ.
إلى هذه الدرجة كانت أهميته مضافاً إليها ما أسفرت عنه سيرته الشخصية والمهنية في آن بدءاً من مسقط رأسه في جزر البهاما كأصغر 7 إخوة عام 1927 وصولاً إلى وفاته التي آلمت جمهوره الواسع على إمتداد العالم الذي لم يعرفه جيداً إلا في سن الـ 15 عاماً حين إنتقل من حقول البهاما إلى مدينة نيويورك والتي من حظ موهبته أن فيها أهم مسارح العالم في شارع برودواي الذي عمل فيه :كنّاساً، ودفع قسطاً من راتبه بدل تعلم أصول التمثيل المسرحي طوال 6 أشهر قام خلالها بتهذيب لكنته البهامية، وأسفرت مثابرته عن دور في مسرحية بعنوان: ليستراتي، إختير عبرها لأول دور سينمائي له في فيلم: لا مخرج، مع داريل فرنسيس علم 1949.
أول هزة قوية في حياته كانت عام 1968 عندما اغتيل صديقه الكبير مارتن لوثر كينغ، فحزن بعمق ودفعه غضبه لترك كل شيء خلفه في نيويورك وعاد إلى البهاما حيث إنقطع عن العالم مدة 20عاماً عاد بعدها عام 1988 إلى المناخ الفني الهادف إلى خدمة أبناء جلدته، ووقف أمام وخلف الكاميرا في وقت واحد وأنجز إخراج وبطولة فيلم shoot to kill من النوع الوثائقي عن سيرة ونضال نيلسون مانديلا الذي إستقبل بواتييه وقال له: هل تعرف أن هناك شبهاً كبيراً بين وجهينا. فرد بواتييه ضاحكاً: عليك سيدي الرئيس أن تشكر خبير الماكياج الذي قرّب ما بين وجهينا إلى هذه الدرجة. وقد كرمه مهرجان كان عام 2006 على كل ما بذله في حياته لإزالة التمييز العنصري، ولاحقاً منحته وزارة الثقافة الفرنسية وسام الفنون من رتبة فارس وتم توصيفه بعبارة: إنك يا سيد بواتييه بطل المساواة بين الرجال. وكان نجمنا الغائب أحد 50 شخصية من أصول أفريقية كرمهم الرئيس الأميركي السابق أوباما بأوسمة خاصة في حفل بالبيت الأبيض.
بواتييه سجل عام 1963 أول إختراق نجومي كاسح في هوليوود عندما حاز جائزة أوسكار كأول ممثل من أصول أفريقية ينال هذا الشرف (عن دوره في فيلم: زنابق الحقل) الذي كان يقتصر على زملائه من البيض. وتعززت هذه الصورة الناصعة مع نيله المرتبة 22 في التصنيف الذي نشره معهد الفيلم الأميركي لأفضل ممثلي السينما الأميركية خلال قرن كامل، ثم مُنح أوسكاراً ثانياً عام 2018 عن فيلمه المميز جداً: خمّن من سيأتي للعشاء.
وكان آخر عمل صوره الراحل the last brikmaker in America وهو شريط تلفزيوني في ساعة و25 دقيقة مع كودي نيوتن وبيبر لوري، ليكتمل العدد عند 55 كممثل، في مقابل 9 أفلام كمخرج بينها: شبح أبي، مع بيل كوسبي، ضجة مجنونة، مع جين وايلدر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة سيدني بواتييه أول رجل أسود يفوز بجائ (Re: أحمد محمد عمر)
|
*احزر من لم يأتِ إلى العشاء*
الأحد - 6 جمادى الآخرة 1443 هـ - 09 يناير 2022 مـ
سمير عطا الله
غيّر سيدني بواتييه في طبيعة العلاقة بين البيض والأفرو أميركيين، بقدر ما ساهم في تغييرها مارتن لوثر كينغ وكبار الدعاة والمناضلين. معه، حلت على الشاشة، صورة الشاب الأسود الأكثر وسامة من البطل «الأبيض» والهادئ المثقف الذي - للمرة الأولى في تاريخ هوليوود - هو من يسحر المرأة البيضاء ويجعل الأميركيين يقفون في طوابير لا نهاية لها، أمام دور السينما.
كان والد سيدني بواتييه مزارعاً في جزر من جزر البهاماس. ولم يستطع هو أن يحصل من التعليم أكثر مما يمكنه من قراءة صحيفة. لكنه بين العمل ميكانيكياً وبين دراسة التمثيل باجتهاد، وجد نفسه يلعب دور البطولة في فيلم المخرج ستانلي كرامر «أحزر من جاء إلى العشاء»، وهي حكاية طالبة بيضاء تدعو زميلها الأسود إلى العشاء في منزل أهلها، وعندما يكتشف الأهل أن ضيف ابنتهما أسود، يتسربل الجميع، ويبدأ أحد أجمل الأفلام في تاريخ السينما. جميع الممثلين كانوا من فئة العمالقة، لكن الناس تسمرت أمام أول أسود يلعب دور البطولة: ليس دور الكاوبوي، ولا دور الفار من العدالة، بل دور «الزنجي» المتفوق وسامة وثقافة وخلقاً.
بعدها أصبح بواتييه يلعب الأدوار الرئيسية في كل الأفلام التي يشار فيها، وما بين حضوره الإنساني الراقي، وحضور محمد علي كلاي القوي، وما أدخل الأفرو أميركيون من غناء وجاز وموسيقى وكوميديا، أصبح الفن هو القوة المؤثرة أكثر من غيره. وظلت صورة بواتييه، الذي غاب عن 94 عاماً، في صدر اللوحة المشتركة.
ما بين بدايات بواتييه وغيابه تغير عالم بأكمله ما بين العبودية والحرية. تغيرت أميركا برمتها، وقبل أسابيع فقدت كولن باول، الذي كان قائد الأركان ووزير الدفاع ووزير الخارجية. وأصبحت وزيرة الخارجية امرأة وسمراء أيضاً (كوندوليزا رايس)، كما عينت كامالا هاريس أول نائبة للرئيس، من أصول هندية وكاريبية معاً، مثل بواتييه.
هذا ما يتعارف على تسميته الآن «القوة الناعمة». أي كل ما هو بعيد عن القوة والعنف. وكانت في أذهاننا على مدى السنين صورة الأتراك و«الانكشارية»، والآن كيفما قلبت قنوات التلفزيون، محكوم بأن تشاهد أسراباً من الفاتنات الأرستوقراطيات من مختلف الأعمار. يرافق ذلك دعاية فعالة وغير مباشرة للصناعات والمنتوجات التركية. صنعت هوليوود جزءاً كبيراً من صورة أميركا، ولعبت دوراً كبيراً في الترويج للنموذج الأميركي وتهديم النموذج السوفياتي. ومن أهم ما فعلت أنها تركت سيدني بواتييه يرفع الستارة عن النجوم السود
| |
 
|
|
|
|
|
|
|